تفعيل دور إدارة القوافل الطبية المجانية لخدمة المواطن البسيط بشمال سيناء
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أعلن الدكتور أحمد سمير بدر مدير مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء عن تفعيل دور إدارة القوافل بالمديرية لخدمة المواطن البسيط، مشيرًا إلي انطلاق و تواجد أولى القوافل الطبية المجانية للكشف وتقديم العلاج لأهالي حي المساعيد اعتبار من الخميس القادم 25/7/2024 ، ولمدة يومان، وذلك في إطار مبادرة رئيس الجمهورية حياة كريمة.
وأكد الدكتور أسامة سالم وكيل مديرية الصحة، أن توجيهات الدكتور أحمد بدر بتفعيل دور إدارة القوافل بمديرية الصحة لخدمة المواطن البسيط بالمحافظة وأن المرحلة القادمة ستشهد طفرة واضحة في تقديم الخدمة الطبية للمواطنين والنهوض بها.
من جانبه قال الدكتور أحمد عبد الفتاح مدير الطب العلاجي أن القافلة تضم التخصصات الطبية التالية:- الجراحة العامة- أمراض الباطنة- طب الأطفال - النساء والولادة
وأضاف د الدكتور حاسم حمدى مدير عام التثقيف والإعلام، أن مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء تدعو النواب والوجهاء وقادة المجتمع المدني للإعلان عن تواجد القافلة بحي المساعيد ، أشار الدكتور أحمد حسانين منسق عام القوافل عن استمرار انطلاق القوافل الطبية لتحقيق الهدف بتوفير الكشف والعلاج للمواطنين بأماكن سكنهم بالأحياء والتجمعات على مستوى المحافظة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قوافل علاج شمال سيناء عريش صحة الدکتور أحمد
إقرأ أيضاً:
وفد تركى يزور معبر رفح بشمال سيناء
استقبل اللواء دكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء، اليوم الثلاثاء، وفدًا تركيًا رفيع المستوى من إدارة الكوارث والطوارئ التركية، في مكتبه بديوان عام المحافظة بالعريش.
ورحب المحافظ بالوفد التركي، مشيدًا بالتعاون المستمر بين الجانبين في مختلف القطاعات.
وخلال اللقاء، استعرض المحافظ الجهود التي تبذلها المحافظة لاستقبال المساعدات الإنسانية والإغاثية، وإرسالها إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن هذه الجهود تعكس التزام مصر بدعم الشعب الفلسطيني في هذه الظروف الصعبة.
وعقب الاجتماع، توجه المحافظ إلى معبر رفح لتفقد دخول قافلة “تحيا مصر” إلى قطاع غزة، التي تضم مئات الشاحنات المحملة بأنواع مختلفة من المساعدات، بالإضافة إلى عدد من عربات الإسعاف المجهزة.
وأشار المحافظ، إلى أن هذه الخطوات تأتي ضمن نجاح السياسة المصرية في احتواء الموقف القائم ووقف إطلاق النيران.
كما اجتمع المحافظ مع مسؤولي الهلال الأحمر لمتابعة تدفق المساعدات واستكمال الخطط الموضوعة، استعدادًا لاستقبال عدد من الوفود الأجنبية والمساعدات من دول أخرى، مما يعكس التزام الدولة بمساندة الشعب الفلسطيني.