اللواء “أبوزريبة” يناقش مع مدير أمن أمساعد تحديات الأمن والهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
الوطن|رصد
بحث وزير الداخلية في الحكومة الليبية اللواء “عصام أبوزريبة” اليوم الاثنين مع مدير أمن أمساعد، اللواء “عمران بريك”، في مكتبه بديوان عام الوزارة ببنغازي الوضع الأمني في البلدية وآليات ضبط الأمن والحد من الهجرة غير الشرعية والتهريب، وسبل مكافحة هذه الظواهر، بالإضافة إلى استعراض التحديات والمشاكل الأمنية واحتياجات المديرية لتذليلها وضمان قيام رجال الداخلية بمهامهم على أكمل وجه لتحقيق الأمن والاستقرار وحفظ حدود الدولة.
ووجّه “أبوزريبة” بحل المشاكل الأمنية المطروحة وتعزيز التعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى، مؤكداً على ضرورة توفير جميع الموارد اللازمة لتحقيق الأمن والاستقرار في المدينة نظراً لموقعها الاستراتيجي كبلدية حدودية، كما أشاد على جهود مدير الأمن ومنتسبي المديرية في ممارسة مهامهم بالشكل اللائق برجل الداخلية.
الوسوم#الهجرة غير الشرعية #وزارة الداخلية الليبية أمن مساعد اللواء " عصام ابوزريبة "المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الهجرة غير الشرعية وزارة الداخلية الليبية أمن مساعد اللواء عصام ابوزريبة
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي: الإمارات ملاذ آمن للإسرائيليين وتكثيف الرحلات بين “تل أبيب” ودبي رغم الأوضاع الأمنية
الجديد برس|
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، أن الإمارات أصبحت وجهة آمنة للصهاينة المدنيين والعسكريين..
وكشفت القناة 13 الإسرائيلية عن تكثيف الرحلات اليومية بين “تل أبيب” ودبي، حيث سيتم تسيير 14 رحلة يومية في الأشهر القادمة، مشيرة إلى أن دبي باتت الوجهة الأكثر جذباً لـ الإسرائيليين، خاصة خلال فصل الشتاء.
ويأتي هذا التطور في الوقت الذي تواصل فيه الإمارات تقديم دعماً غير محدود للكيان الصهيوني، رغم المجازر المستمرة التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أفادت وكالة “أسوشيتد برس” أن الحرب المستمرة أثرت بشكل كبير على حركة الطيران في مطار بن غوريون، حيث باتت بواباته شبه فارغة مع تقليص شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى “إسرائيل”. إلا أن شركات الطيران الإماراتية تستمر في تسيير رحلاتها، ما يعكس دعم أبوظبي المتزايد للكيان الصهيوني.
وتزامنت هذه التحركات مع تقارير عن مساعٍ إماراتية لتزويد كيان الاحتلال الصهيوني بالبضائع عبر الطرق البرية بالتنسيق مع الأردن، وذلك في محاولة لتجاوز الحصار الذي تفرضه قوات صنعاء على الملاحة الإسرائيلية، مما أدى إلى تقييد الحركة البحرية باتجاه موانئ الكيان، وخاصة ميناء إيلات.