هيئة الطرق تفتتح عدداً من التقاطعات الحيوية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
الرياض : البلاد
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن إنجاز العديد من التقاطعات الحيوية خلال النصف الأول من عام 2024م، التي تسهم في تسهيل الحركة المرورية ورفع مستوى الانسيابية بما يضمن تعزيز الخدمات المقدمة لمستخدمي الطرق.
وأوضحت الهيئة أن من أهم التقاطعات التي تم افتتاحها تقاطع طريق الملك عبدالله – المطار – الفرعاء، الذي يربط بين مطار أبها الدولي ومنطقة الفرعاء، ويسهل حركة التنقل بينهم، ومن التقاطعات التي تم افتتاحها خلال النصف الأول من العام الجاري تقاطع المدينة العسكرية – المطار – أبها، الذي يسهم في تحويل الحركة المرورية عن طريق الملك عبدالله، مما يقلل من الكثافة المرورية على الطرق، كما تم خلال النصف الأول افتتاح تقاطع الفروسية بمنطقة القصيم الذي يسهم في توزيع حركة المرور بشكل أفضل مما يسهم في تقليل الكثافة المرورية وتسهيل حركة التنقل في المنطقة، وجرى افتتاح تقاطع الدائري الثالث – عمر بن الخطاب بالمدينة المنورة، الذي يسهل حركة التنقل في المدينة المنورة وخاصةً مـن المسجد النبوي الشريف وإليه.
يذكر أن هذه الجهود تسهم في تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي تعد الكثافة المرورية من أهم مرتكزاتها، كما تسهم هذه التقاطعات في رفع مستوى السلامة وتحقيق أحد مستهدفات الإستراتيجية بخفض الوفيات على الطرق لـ5 حالات لكل 100 ألف نسمة بحلول 2030.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: هيئة الطرق
إقرأ أيضاً:
ما الذي يجب معرفته عن حركة 50501 المناهضة لسياسات إدارة ترامب؟
نشر موقع أكسيوس الأميركي مادة تعريفية بحركة 50501، وتناول التعريف أهداف الحركة وأهميتها وحجمها وأنشطتها التي نفذتها وتلك المدرجة على جدول أعمالها وتفاصيل أخرى.
وقال إن هذه الحركة تستمد زخمها من الاحتجاجات الأخيرة، وتهدف إلى تشجيع الأميركيين على أن يصبحوا "شبكة دعم اجتماعي" لبعضهم بعضا، خاصةً مع استهداف سياسات الإدارة للفئات المهمشة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الجنرال الأميركي الذي لا تريد إسرائيل ضرب إيران دون وجودهlist 2 of 2جدعون ليفي: غزة مدينة المذبحة الثانيةend of listوأوضح أن تسمية الحركة -50501- تشير إلى "50 احتجاجا، في 50 ولاية، ضمن حركة واحدة في يوم واحد"، وهي حركة تعارض ما وصفته بتجاوزات تنفيذية من قبل إدارة الرئيس دونالد ترامب.
وبدأت عملية التنظيم الأولى للحركة على ريديت (Reddit)، وهي منصة أميركية لتجميع ونشر الأخبار الاجتماعية ومنتدى لوسائل الاعلام الاجتماعية.
لن تقف مكتوفة الأيديوأعلن موقع الحركة أنها تظهر للعالم أن الطبقة العاملة الأميركية لن تقف مكتوفة الأيدي بينما يقوم أصحاب النفوذ بتمزيق المؤسسات الديمقراطية والحريات المدنية، وتقويض سيادة القانون.
وأشارت الحركة إلى أن أول احتجاجاتها تمت في 5 فبراير/شباط الماضي، ووُصف بأنه "استجابة سريعة ولا مركزية تجاه الأعمال غير الديمقراطية وغير القانونية لإدارة ترامب وحلفائها من أصحاب النفوذ".
إعلانكما خرج ملايين الأشخاص في أنحاء الولايات المتحدة للتظاهر خلال حركة "ارفعوا أيديكم -Hands Off!" في 5 أبريل/نيسان الجاري، حيث تجمعوا في الشوارع، وعند مبان حكومية، ومكاتب أعضاء الكونغرس، وفي مراكز المدن.
وشارك متظاهرون أمس السبت في نشاط شعبي آخر واسع النطاق ضد إدارة ترامب شمل أكثر من 400 فعالية على مستوى البلاد، بما في ذلك تجمعات واحتجاجات وحملات تنظيف للبيئة وتوزيع مساعدات غذائية.
وقال المنظمون إن الحراك قد يشمل أيضا أنشطة مجتمعية مثل حملات التبرع، وتبادل الملابس، أو لقاءات للتخطيط للتحركات المستقبلية.
أميركا التي يريدون رؤيتهاوكتب منظمون: "علينا أن نتخيل أميركا التي نريد رؤيتها؛ أميركا يسودها التعاطف والتعاون، وأن نبدأ بتجسيد تلك الصورة بأنفسنا. هذا لا يقل أهمية عن التظاهر".
وأضاف موقع الحركة أن المنظمين المحليين، ومن دون ميزانية أو هيكل مركزي أو دعم رسمي، نجحوا خلال أيام فقط بتنظيم أكثر من 80 احتجاجا سلميا في جميع الولايات الـ50.
وقال إن الغضب ضد إدارة ترامب شمل أيضا انتقادات لمشاركة إيلون ماسك في الحكومة، والتخفيضات الجذرية التي أشرف عليها في البيروقراطية الفدرالية عبر وزارة الكفاءة الحكومية أو ما يُعرف باسم مشروع "دوج".