إسرائيل.. إصابة موظفين بوزارة الدفاع في انفجار عبوة ناسفة شمال الضفة الغربية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
#سواليف
أصيب اثنان من موظفي #وزارة_الدفاع_الإسرائيلية بانفجار #عبوة_ناسفة أثناء أعمال صيانة على الجدار الأمني الفاصل شمال الضفة الغربية.
وحسب المعلومات، لاحظ موظفان في وزارة الدفاع، كانا يقومان بدوريات على #السياج في منطقة #جلبوع، في منطقة قريبة من كيبوتس ميراف، شيئا مريبا على السياج، وعندما وصلا إلى النقطة انفجرت بهما عبوة ناسفة مما أدى إلى إصابتهما بجروح طفيفة وتم نقلهما إلى المستشفى.
وبدأت قوات الجيش الإسرائيلي عمليات البحث عن المشتبه بهم بوضع العبوة.
مقالات ذات صلة الأستاذ المحامي جمال جيت .. استمرار منع الزيارة عن الزعبي قرار تعسفي ومخالف للقانون 2024/07/23المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الدفاع الإسرائيلية عبوة ناسفة السياج جلبوع
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على بلدة في الضفة الغربية
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الأربعاء استشهاد 10 فلسطينيين وإصابة العشرات بجروح في قصف إسرائيلي على بلدة طمون شمال الضفة الغربية.
وأكد محافظ منطقة طوباس أحمد صالح لوكالة فرانس برس أن القصف الإسرائيلي نفذته "مسيّرة إسرائيلية".
وينفّذ الجيش الإسرائيلي بين الفينة والأخرى هجمات على أهداف فلسطينية في شمال الضفة الغربية، وأعلن أكثر من مرة بأنه يسعى إلى ملاحقة فصائل المقاومة الفلسطينية التي تخطط لتنفيذ هجمات على أهداف اسرائيلية.
الاحتلال يحتفظ بوجودهوفي سياق متصل، أعلن وزير دفاع جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الجيش الإسرائيلي سيحتفظ بوجوده في مدينة جنين بعد انتهاء العملية العسكرية الحالية في المدينة الواقعة شمال الضفة الغربية.
وقال كاتس أثناء زيارة للجنود في المدينة: "مخيم اللاجئين في جنين لن يكون كما كان من قبل".
وأضاف أنه بعد انتهاء العملية الحالية، سيظل الجيش في المدينة.
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن عملية كبيرة تحت اسم "الجدار الحديدي" في جنين بتاريخ 21 يناير الجاري.
وحسب وزارة الصحة الفلسطينية، استشهد 16 شخصا في منطقة جنين بسبب العملية، من بينهم مدنيون.
وصرّح كاتس بأن هدف عملية الجدار الحديدي هو تدمير "البنية التحتية للإرهاب التي تم بناؤها في المخيمات الفلسطينية بتمويل ومعدات إيرانية"، وأعلن أن العملية ستتوسع.
واستولت إسرائيل على الضفة الغربية والقدس الشرقية من بين أراضٍ أخرى خلال حرب الأيام الستة في عام 1967.