آخر تحديث: 23 يوليوز 2024 - 1:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- بحث  القيادي في حزب الدعوة محافظ كربلاء  نصيف جاسم الخطابي، اليوم الثلاثاء، مع وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي، آلية التعاون والتنسيق في دخول 7 ملايين زائر إيراني.وذكر بيان للمكتب الإعلامي لمحافظ كربلاء ، أن”محافظ كربلاء نصيف جاسم الخطابي، استقبل وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي والوفد المرافق له الذي ضم السفير والقنصل العام في كربلاء والمسؤولين في وزارة الداخلية الإيرانية بحضور رئيس اللجنة الأمنية في مجلس المحافظة ثائر الطائي والقيادات الأمنية العليا في المحافظة” .

وأضاف أنه” جرى أثناء اللقاء بحث ومناقشة آليات التعاون والتنسيق بين الجانبين لاسيما في مجال دخول  7 ملايين زائر إيراني في الزيارة الأربعينية أي تعزيز احتلال البلد من قبل إيران” .

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

“العليمي”: ملايين الأطفال يلاقون حتفهم بسبب رفض الحوثيين حملات التحصين

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد العليمي، الأربعاء، إن ملايين الأطفال يلاقون حتفهم في مناطق سيطرة الحوثيين، مع رفض حملات التحصين الدورية.

جاء ذلك، في كلمة للرئيس العليمي عبر تقنية الاتصال المرئي في افتتاح أعمال المؤتمر العلمي الأول لأمراض القلب والأوعية الدموية، وزراعة الكلى الذي ينظمه مركز القلب والأوعية الدموية وزراعة الكلى بالشراكة مع جامعة تعز، وبمشاركة أكثر من ألف وخمسمائة مشارك محلي وأجنبي.

وأكد العليمي خلال كلمته، التزام المجلس والحكومة بالعمل مع المجتمع الدولي على حماية مجتمع الأعمال الإنسانية، والإفراج عن الأطباء المحتجزين في معتقلات الحوثيين، عرفانا بخدماتهم النبيلة من أجل تحسين معيشة الشعب اليمني وصحته، وخياراته المتاحة للبقاء على قيد الحياة.

وأشار العليمي في كلمته إلى أنه من حسن الطالع أن ينعقد هذا المؤتمر بعد أيام قليلة من الزيارة الرئاسية إلى محافظة تعز التي تقدس العلم والمعرفة، معربا عن أمله بأن يكون هذا المؤتمر “هو بداية التشخيص للاعتلال الذي يعاني منه بلدنا، وتعز على وجه الخصوص صاحبة العلامة الكبرى في إنتاج الموارد البشرية المؤهلة التي هي في أمس الحاجة إلى الرعاية الطبية”.

وقال الرئيس إن الصحة والمعرفة هما الدواء الحاسم لشفاء هذا البلد، وتعزير مناعته في مقاومة كافة الأمراض، بما في ذلك العنصرية، والجهل، والخرافة، والاستبداد.

وعبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي عن تفاؤله في أن يكون هذا المؤتمر استهلالا فريدا لشهر الثورة اليمنية التي وضعت في قلب أهدافها، رفع مستوى الشعب اقتصاديا واجتماعيا، وسياسياً، وثقافيا، كمدخل لأحداث التغيير المنشود على مختلف المستويات.

وأوضح أن أفضل زائر لليمنيين في هذا الشهر وفي هذه الظروف، هو الطبيب حيث تشتد حاجة الملايين إلى الرعاية الصحية والأدوية المنقذة للحياة.

ولفت إلى أن “قلب هذا البلد لا يعمل بشكل كامل مع اعتلال جزء هام منه، بالعداوة للعلم والمعرفة حيث تحارب جماعة ارهابية مسلحة من أجل إعادتنا الى القرن الأول الهجرى”.

وذكّر رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالخسائر الفادحة التي تكبدها الشعب اليمني من كوادره الطبية، والعلمية، واصدقاء العمل، ومواطنيه نساء ورجالا عندما تركوا لمواجهة جائحة كورونا بعيدا عن اللقاح بزعم انها مؤامرة خارجية.

كما عبر عن تطلعه من هذا المؤتمر اضافة الى خدماته الطبية الجليلة التي ستقدم للمواطنين خلال الإيام المقبلة، ان يقود الى صياغة رؤية صحية شاملة للتخفيف من معاناة اليمنيين، وتوطين الخدمات الصحية الممكنة بدلا من العلاج في الخارج الذي يضاعف من وطأة الحرب”.

وقال: “إن تحقيق هذا الهدف، وتمكين الصحة، لا شك انه يتعلق بتسخير الإمكانيات، وقوة العلوم والبحوث والتكنولوجيا الرقمية والبيانات والاتصالات لدفع بلدنا نحو التعافي واسراع الخطى في تحقيق غايات التنمية المستدامة”.

والأربعاء، بدأت فعاليات المؤتمر العلمي الأول للقلب والأوعية الدموية وزراعة الكلى بمشاركة 1600 طبيب واستشاري، والذي ينظمه مركز القلب بالتعاون مع وزارة الصحة العامة والسكان وجامعة تعز.

وقال رئيس المؤتمر، مدير مركز القلب وزراعة الكلى بمحافظة تعز الدكتور أبو ذر الجندي، إن المؤتمر وعلى مدى ثلاثة ايام سيناقش 82 ورقة عمل وبحث علمي بمشاركة 1600 طبيب واستشاري.

وأضاف أن المؤتمر سيعقد ورش عمل وإجراء عمليات جراحية في مركز القلب، إضافة إلى برنامج تدريبي يستهدف250 طبيباً.

وأشاد محافظ تعز نبيل شمسان، خلال تدشين فعاليات المؤتمر بجهود إقامة المؤتمر وفق هدف ورؤية علمية واضحة وبدقة تخدم تنشيط حركة البحث العلمي وتبادل الافكار والنقاشات التي تخرج بمعلومات وأبحاث جديدة تخدم المجتمع.

وأشار المحافظ، الى ان البحث العلمي هو الركيزة الأساسية في عملية التنمية الشاملة وفي النهوض بالمجتمع على كافة المستويات والقطاعات، مؤكداً أن الجامعة هي المنبع الذي لا ينضب بالكوادر المؤهلة القادرة على استيعاب أهداف ومضامين الخطط والبرامج التنموية وتنفيذها.

ولفت المحافظ، إلى البدايات الأولى والتحديات التي واجهت إنشاء مركز القلب والاوعية الدموية وزراعة الكلى في الوقت الذي كانت فيه البنية التحية للقطاع الصحي منعدمة تماماً جراء الحرب التي اشعلتها جماعة الحوثي حتى أضحى اليوم مفخرة للمحافظة بالمنجزات التي حققها والخدمات الطبية النوعية التي يقدمها للمواطنين من مختلف المحافظات وبمعايير ناجحة ومتميزة.

بدوره، أكد نائب وزير الصحة العامة والسكان عبدالله دحان، إستعداد الوزارة بتبنى مخرجات وتوصيات المؤتمر وترجمتها إلى واقع عملي ملموس.

مقالات مشابهة

  •  محرز يعلق على تضييعه ضربة الجزاء: “سعيد جدا رغم ذلك”
  • بيتكوفيتش: “سعيد بالفوز ويجب المحافظة على مجموعتنا المتجانسة”
  • أكثر من 5 ملايين مصلٍ في المسجد النبوي
  • اختتام بطولة “كأس صندوق الفرجان الصيفية” في دبي وسط أجواء حماسية بمشاركة 280 لاعباً
  • الاحتلال يرفض دخول الفرق الطبية لـ”التطعيم” في مناطق شرق “صلاح الدين”
  • جهاز “التهديدات الأمنية”: سنستمر في التضحية وكل ما يقال عن “الفار” زور وبهتان وأكاذيب
  • قبيلة أولاد بوحميرة: نطالب بحل حكومة الدبيبة لتورط أجهزتها الأمنية في اغتيال “البيدجا”
  • “العليمي”: ملايين الأطفال يلاقون حتفهم بسبب رفض الحوثيين حملات التحصين
  • أكاديمية الإعلام الجديد تطلق الموسم الخامس من برنامج “فارس المحتوى” بمشاركة 53 صانع محتوى
  • جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تنظم منتدى “ممارسات التعليم المبتكرة والمؤثرة”