سودانايل:
2025-04-28@21:47:59 GMT

الظلاميون حين ( ينبرشون ) لا يخجلون !!

تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT

طالع المؤتمر الوطني المحلول الأواسط السياسية والشعب المسحوق والمغلوب على امره ببيان ( محلول ) مفادة تنازل الفلول عن ( بل بس ) ومناداتهم بسلام يحد من معاناة الشعب !!
تخيل الفلول ارتكنوا للسلام ونادوا به بعد خراب البلد من العاصمة المثلثة إلى ولاية سنار !!
سلام يحد من معاناة شعب من حرب عبثية اشعلوها كي يحرقوا بها جماعة ( قحت ) ويفككوا بها قوات الدعم السريع التي كانت صنم ( عجواهم )!!!!
خرجوا علينا في افطارات رمضان يتندرون ويقسمون ملء ( جبنهم ) ان الإطاري لا يطبق إلا في ( الصين ) !!
هكذا نفخ ( انس عمر )
وهكذا نفخ ( ناجي عبدالله )
وهكذا نفخ الفلنقاي ( الحاج ادم )
وهكذا نفخ ( إبراهيم محمود )
وقبل كل هذا النفخ الكاذب كانت إمرة شيخهم الشيطان الكبير ( كرتي )
ظن الظلاميون أن الحرب فسحه، وساعة زمن او ثلاث ايام في اطول صورها !!
كانت لهم قواصاتهم داخل قوات الدعم السريع من ضباط الامن والامن الشعبي الذين ادخلوهم في قوات الدعم السريع بهدف معطيات القراءة الصحيحة لبواطن ضعف ومكامن قوة الدعم السريع وتحديد لحظة الصفر لانطلاق الطلقة الاولى على المدينة الرياضية !!
الفلول رتبوا كل شيء وحشدوا كل شيء إلا ( صبر الساعة ) الذي امتد فوق توقعاتهم !!
ولان نصر الله للحق فوق ارادة الظالم ، ولان زمان الانتزاع كان قائما وقد توفرت شرائطه انقلب السحر على الساحر !!
كنا لا نسمع إلا (بل بس ) ومعاناة الناس تقطع القلوب ولاجلها نقول ( لا للحرب )
كنا لا نسمع إلا ( بل بس ) ولم يسلم من الرصاص بيت ولاجلها نقول ( لا للحرب )
كنا لا نسمع إلا ( بل بس ) والأعراض والممتلكات تضيع ولاجلها نقول ( لا للحرب )
كنا لا نسمع إلا ( بل بس ) ونقول بيقين تملئه الحسرة ان الحروب لا تنهي قتالاً ، ولكنهم في ضلالهم سادرون !!
قلنا ( لا للحرب ) فكنا بامر اعلامهم الضال ( عملاء ، خونه ، اجراء )
قلنا ( لا للحرب ) جردونا بامر اعلامهم الباطل من وطنيتنا بل من أوراقنا الثبوتية !!
قلنا ( لا للحرب ) وصبرنا، مراهنين عليها حتى قيض الله لشوكة الفلول ( الكسر ) !!
انكسرت شوكتهم بصلابة الدعم السريع ( الابن الرحمي ) ومعرفتهم للقتال والتدرب عليه حين كانوا هم عبر مؤسستهم العسكرية يبيعون ( اللحم والدقيق والسكر والفحم وحطب الطلح )
( انكسرت ) شوكة الفلول بعد أن كسروا كبرياء الوطن بإشعالهم لحرب عبثية على افتراضات وهميه لم يسندها الواقع مكابرين بالعودة إلى حكم نزع منهم انتزاعاً !!
الان فقط وبعد أن عرضوا الوطن للمأساة والمواطن للقتل تركوا( بل بس ) !!
وقالوا دون حياء ( لا للحرب )!!
الظلاميون لا يخجلون حين ( ينبرشون ) !!
نقول نعم ( لا للحرب ) ، ومع لا للحرب نعم لحسابكم العسير على كل خراب تم للوطن ، وكل حالة قتل او تشريد او نهب اواغتصاب اصاب المواطن !!!
ولازم تقيف !!!
جمال الصديق الامام
المحامي ،،،،،،،

elseddig49@gmail.

com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الدعم السریع لا للحرب

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يعلن مقتل 7 من أسرة واحدة بقصف الدعم السريع على الفاشر

أفاد الإعلام العسكري للجيش السوداني بمدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، بمقتل 7 أفراد من أسرة واحدة، بينهم طفلة، وإصابة 7 مدنيين آخرين في قصف مدفعي لقوات الدعم السريع أمس السبت على أنحاء متفرقة من المدينة.

وقال بيان للفرقة السادسة مشاة للجيش في الفاشر إن الدعم السريع قصف أحياء مدينة الفاشر بالمدافع أمس السبت ما أدى إلى مقتل أسرة كاملة مكونة من 7 أشخاص بينهم طفلة عمرها 5 سنوات، كما أدى القصف إلى إصابة 7 مدنيين آخرين بينهم امرأة وكادر طبي بجروح عميقة، وتم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج.

وأضاف الإعلام العسكري أن الجيش نفذ عمليات تمشيط في المدينة أسفرت عن ضبط كميات من الأسلحة، مؤكدا أن الوضع في مدينة الفاشر تحت السيطرة.

ولم تعلق قوات الدعم السريع فورا على بيان الجيش السوداني، لكنها تواصل منذ أيام قصفا مدفعيا على الفاشر، مما أوقع عشرات القتلى والجرحى، بحسب السلطات السودانية.

كما قالت مصادر محلية للجزيرة إن مسيرات استهدفت فجر اليوم محطة الكهرباء التحويلية في بربر شمالي مدينة عطبرة بولاية نهر النيل شمال السودان، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها. ويأتي استهداف هذه المحطة، بعد يوم واحد من هجوم مماثل بالمسيرات على محطة كهرباء عطبرة.

امرأة سودانية تتلقى العلاج بعد تعرضها لإصابات في قصف مسيرة على عطبرة (رويترز)

ومنذ العاشر من مايو/أيار 2024، تشهد الفاشر اشتباكات بين قوات الجيش والدعم السريع رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.

إعلان

ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتسارعت انتصارات الأخير في الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقار أمنية وعسكرية.

وفي الولايات الـ17 الأخرى، لم تعد الدعم السريع تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 من ولايات إقليم دارفور (غرب).

مقالات مشابهة

  • منفذ مجزرة الصالحة، القائد في مليشيا الدعم السريع، يخرج للدفاع عن فعلته!
  • السودان.. الدعم السريع يشن قصفا عنيفا على الفاشر
  • خالد سلك ومحاولة تبرئة الدعم السريع: قراءة تحليلية في رسالة إدانة مجزرة صالحة
  • ???? تاج الدين “الرقيبة”.. وثائقي سقوط أحد أخطر ضباط الدعم السريع
  • الكشف عن جريمة غير أخلاقية لقوات الدعم السريع.. قطع “أعضاء تناسلية”
  • الحكم بإعدام “مصورة” قوات الدعم السريع شنقًا
  • وصفها بـ «البشعة» .. تحالف «صمود» يُدين جريمة الدعم السريع بـ «الصالحة» أم درمان 
  • الجيش السوداني يعلن مقتل 7 من أسرة واحدة بقصف الدعم السريع على الفاشر
  • مستشار في الدعم السريع يكشف عن تدمير مسيرات إستراتيجية
  • مسيرات لقوات الدعم السريع تستهدف قاعدة وادي سيدنا – فيديو