أكد السفير علي الحفني، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن اجتماع منتصف العام التنسيقي للاتحاد الإفريقي الذى تم تدشينه في عام 2019 خلال رئاسة مصر للاتحاد؛ لمتابعة الوضع الأمني في القارة، يلعب دورا مهما في متابعة التنمية وتعزيز العلاقات من خلال الجماعات الاقتصادية.

عاجل| مدبولي يصل غانا لحضور اجتماع منتصف العام التنسيقي للاتحاد الأفريقي بعد مشاركة رئيس الوزراء.

. ماذا تعرف عن الاتحاد الإفريقي للتنمية؟

وأضاف "الحفني"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن مصر تشارك في قمة النيباد على هامش اجتماعات الاتحاد الإفريقي بصفتها الرئيس الحالي، وتهدف القمة إلى دفع تعزيز التشاور ومناقشة كل التحديات التي تواجه الدول الإفريقية.

وأوضح مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الدول الإفريقية تسعى لتنفيذ خطة القارة السمراء لعام 2063، والتي تتم بشكل متدرج، وتتم مراجعتها من قبل قادة الدول، خاصة مع التحديات الأمنية والاقتصادية، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك علاقات تجارية مع غانا بشكل جيد منذ عامين تجاوزت ٢٥٠ مليون دولار.

https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=s8k1tVs_sc4

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مساعد وزير الخارجية الأسبق الدول الافريقية القارة السمراء تعزيز العلاقات علاقات تجارية السفير علي الحفني فضائية إكسترا نيوز رئاسة مصر

إقرأ أيضاً:

المغرب يترأس مجلس السلم والأمن الإفريقي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تولى المغرب، اعتبارًا من اليوم السبت 1 مارس 2025، رئاسة مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، في إطار مواصلته لجهوده الهادفة إلى تعزيز الأمن والاستقرار والتنمية في القارة الإفريقية.

وتعد هذه المرة الرابعة التي يترأس فيها المغرب المجلس بعد دورات فبراير 2024، أكتوبر 2022، وسبتمبر 2019، ما يعكس الثقة المتجددة في الدبلوماسية المغربية بقيادة الملك محمد السادس، ودورها الفاعل في دعم القضايا الإفريقية على المستويين الإقليمي والدولي.

ووفقًا لمصادر رسمية، ستسترشد الرئاسة المغربية برؤية ترتكز على الدفع بالعمل الإفريقي المشترك ووضع القضايا ذات الأولوية في صلب الأجندة الإفريقية، خاصة في ظل التحديات الأمنية المتزايدة التي تواجهها القارة، والتي تفاقمت بسبب الأزمات المناخية والصحية، وانتشار التطرف العنيف.

وخلال فترة رئاسة المغرب، سيعقد مجلس السلم والأمن الإفريقي مشاورات غير رسمية مع بوركينا فاسو، والغابون، وغينيا، ومالي، والنيجر، والسودان، لمناقشة تسريع عودتها إلى الاتحاد الإفريقي، إلى جانب تنظيم اجتماع وزاري حول "الذكاء الاصطناعي وتأثيره على السلم والأمن والحكامة في إفريقيا"، وهي مبادرة مغربية غير مسبوقة داخل المجلس.

وأكد السفير محمد عروشي، الممثل الدائم للمملكة لدى الاتحاد الإفريقي واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، أن المغرب يعزز من خلال هذه الرئاسة مكانته كطرف رئيسي في تعزيز السلم والأمن والتنمية المستدامة في إفريقيا، مشددًا على أهمية الحوار، وحسن الجوار، واحترام سيادة الدول، والعمل على تحقيق مستقبل أكثر استقرارًا للقارة.

مقالات مشابهة

  • الزراعة السورية: نحتاج للتمور العراقية وهذه أبرز التحديات التي نواجهها
  • جوتيريش يعقد مباحثات في القاهرة مع رئيس أنجولا الرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي
  • نجوم القارة السمراء يواصلون التألق في الدوريات الكبرى
  • 9 تحديات كبيرة تواجه القيادة الجديدة للاتحاد الأفريقي
  • دبلوماسي روسي سابق: الخلاف الأمريكي الأوكراني متوقع وموسكو مستمرة بعملياتها
  • رئيس الدولي للخماسي الحديث: مصر من أفضل الدول التي تنظم البطولات واللعبة أصبحت أكثر متعة وإثارة بالنظام الجديد
  • رئيس اتحاد الجودو: البطولة الإفريقية أولى خطوات التأهل لأولمبياد 2028
  • استشارية أسرية تكشف أبرز التحديات التي تواجه المقبلين على الزواج
  • بعد الدينار التونسي.. الدينار الليبي يحتل المرتبة الثانية في قائمة أقوى العملات الإفريقية
  • المغرب يترأس مجلس السلم والأمن الإفريقي