نشرة إنذارية: موجة حر تتراوح بين 45 و48 درجة من الاثنين إلى الأربعاء
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية تسجيل موجة حر، ابتداء من اليوم الاثنين وإلى غاية بعد غد الأربعاء، بدرجات حرارة تتراوح بين 38 درجة و48 درجة بعدد من مناطق المملكة.
وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة أحمر، أنه يرتقب تسجيل موجة حر، بدرجات حرارة تتراوح ما بين 45 درجة و48 درجة، ابتداء من غد الثلاثاء إلى غاية بعد غد الأربعاء، بعمالات وأقاليم طاطا، وتارودانت، وسيدي قاسم، وسيدي سليمان، وقلعة السراغنة، ومراكش، ورحامنة، وبني ملال، وتاونات، والفقيه بن صالح، وأسا-الزاك، والسمارة.
وأضافت المديرية أنه تم تسجيل، اليوم الإثنين، درجات حرارة، بمستوى يقظة برتقالي، تتراوح بين 42 و46 درجة، بكل من واد الذهب، واليوسفية، والفقيه بن صالح، ومكناس، والراشيدية، وخنيفرة، وخريبكة، وأوسرد، وسطات، وفاس، وصفرو، وشيشاوة، وقلعة السراغنة، ومراكش، ومولاي يعقوب، ورحامنة، وتاونات، ووزان، وزاكورة، وأسا-الزاك، والسمارة، وطاطا، وتارودانت وسيدي قاسم، وسيدي سليمان، والخميسات.
كما تتوقع المديرية تسجيل درجات حرارة تتراوح بين 38 درجة و42 درجة، ابتداء من غد الثلاثاء إلى غاية بعد غد الأربعاء، بكل من تنغير، وورزازات، وتزنيت، والصويرة، وبرشيد، والعرائش، وأسفي، وكلميم، وسيدي بنور، وبن سليمان، وشتوكة-آيت باها، وسيدي إفني، وشفشاون، والحاجب، والقنيطرة، وأزيلال، والحوز.
كما سيتم، حسب المصدر ذاته، تسجيل درجات حرارة تتراوح بين 42 و45 درجة في كل من إنزكان-أيت ملول، ومكناس، وفاس، وخريبكة، والخميسات، واليوسفية، والراشيدية، وسطات، وشيشاوة، وخنيفرة، وصفرو، وتازة، ووزان، وأوسرد، وواد الذهب، وأكادير إيدا أوتنان، وزاكورة، ومولاي يعقوب.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: حرارة تتراوح تتراوح بین
إقرأ أيضاً:
هل الحزن درجة من درجات الوصول إلى الله؟ الشيخ خالد الجندي يجيب
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن البشاشة والطرف دائمًا مطلوبان في حياة كل عالم، وفي حياة كل داعية، لأن الحزن والاكتئاب وتصدير الطاقة السلبية للناس ليس هدفًا محمودًا، بل هو أمر مرفوض في الإسلام.
خالد الجندي متعجباً: ليه بتيجي في ربنا وعاوزين نقول رأينا؟ خالد الجندى: تمييع الاعتقاد الدينى هدفه بيع الوطن والأسرةوأوضح الشيخ خالد الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "الحزن ليس من الأمور المحمودة، وقد اعتبره الإمام ابن القيم -رحمه الله- غضبًا من الله، حيث علق على كلام الإمام الهروي، الذي كان يعتبر الحزن من المنازل التي يجب أن يسلكها العابد للوصول إلى الله، ورفض هذا الرأي قائلاً: الحزن لا يجب أن يكون هدفًا أو وسيلة".
وأضاف الجندي: "الحزن يعوق الإنسان ويثبطه، وبالتالي فهو ليس طريقًا للوصول إلى الله، بل هو أمر يعيق الفرح الداخلي والسلام النفسي، النعمة التي يحمد عليها أهل الجنة في القرآن الكريم هي نعمة التخلص من الحزن، كما جاء في قوله تعالى: «الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن»، وحتى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يستعيذ من الحزن، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: أعوذ بك من الهم والحزن»، إذاً، الحزن ليس من درجات الوصول إلى الله، بل هو أمر يجب تجنبه".
وأوضح أن القرآن الكريم في العديد من المواضع ذكر أن المؤمنين لن يصيبهم الحزن، بل هم في حالة من الطمأنينة والسكينة، كما في قوله تعالى: «لا خوف عليهم ولا هم يحزنون».