وكيل تعليم بورسعيد يشيد بجهود مبادرة " سيب بصمتك" التطوعية المجانية لتزيين المدارس
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
التقى الدكتور محمد عبد التواب وكيل وزارة التربية والتعليم، صباح اليوم، مي مجدي نصير معلمة التربية الفنية و أماني نبيل العيسوي معلمة التربية الفنية أعضاء مبادرة " سيب بصمتك " التطوعية المجانية لتزيين جدران وأسوار المدارس والمؤسسات التعليمية بالمحافظة، وذلك أثناء قيامهم بتزيين السور الخارجي لمدرسة القناة الإعدادية بنات.
وأكد وكيل الوزارة على أن القائمين على المبادرة والطلاب المشاركين فيها هم قدوة حسنة ونموذجا مشرفا يحتذى به، مثنيا على ما يقومون به من أعمال فنية تطوعية رغم صعوبة الطقس وارتفاع درجات الحرارة، متمنيا لهم التوفيق والسداد.
وأشاد بجهود القائمين على المبادرة تحت إشراف إدارة العلاقات العامة والإعلام والتي استهدفت عددا كبيرا من مدارس المحافظة لتزيينها وتجميلها بلوحات فنية وجداريات للتذكير بالمناسبات القومية والوطنية وتجسيد ملامح البيئة البورسعيدية على الجدران بمشاركة الطلاب أصحاب الموهبة الفنية في الرسم.
الكلمات المفتاحية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وكيل تعليم بورسعيد
إقرأ أيضاً:
الحكومة: إعادة التأهيل والتشغيل والإشراف على الإدارة لـ 7 مدارس فنية جديدة
وافق مجلس الوزراء على طلب وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الإسناد إلى الشركة المصرية للاتصالات، في أعمال إعادة التأهيل والتشغيل والإشراف على الإدارة، لعدد 7 مدارس فنية جديدة بعدة مُحافظات، لتطويرها وتحويلها إلى مدارس مشتركة للتكنولوجيا التطبيقية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لمدة 6 سنوات، بدءًا من العام المالي 2024/2025 حتى العام المالي 2029/2030، وذلك ضمن المرحلة الثالثة من المشروع، إلى جانب الموافقة على مساهمة الشركة المصرية للاتصالات في توفير الربط بالألياف الضوئية وسعة اتصال بشبكة الانترنت لتلك المدارس الجديدة، بسعة 30 ميجا بت/ث لكل مدرسة، طوال مدة التعاقد، بدون مقابل للبنية الأساسية والخدمات.
ووفق التعاقد، تقوم الشركة المصرية للاتصالات بإدارة منظومة العمل داخل تلك المدارس، واختيار وتعيين شريك أكاديمي بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والإشراف عليه، وتوفير الكوادر اللازمة لذلك، على مدار مدة التعاقد، ويأتي ذلك استكمالاً لسلسلة النجاحات التي تحققت في المرحلتين الأولى (5 مدارس)، والثانية (5 مدارس)، من هذا المشروع بالتعاون مع الشركة المصرية للاتصالات، بما تمتلكه من مُقومات في إدارة التدريب المهني والفني، وما ترسخ لديها من خبرات واسعة النطاق في هذا المجال، وذلك تحقيقاً لرؤية القيادة السياسية بتحويل إحدى المدارس الفنية بكل محافظة إلى مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية، وذلك بالمحافظات التي لا يوجد بها مدرسة من هذا النوع.