إنخفاض أسعار البنزين 90 والديزل عالميا
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
#سواليف
انخفض سعر #البنزين اوكتان 90 عالميا بنسبة 0.1%، في الأسبوع الثالث من شهر تموز 2024 مقارنة بالأسبوع الثاني من الشهر ذاته، أي قبل إصدار تسعيرة الشهر المقبل محليا باسبوع.
ووفق النشرة الأسبوعية لأسعار النفط الخام #برنت ومشتقاته الصادرة عن وزارة الطاقة والثروة المعدنية، استقر معدل سعر بنزين 95 مقارنة بالأسبوع الثاني من تموز.
وانخفضت أسعار #الديزل في الأسبوع الثالث من الشهر الحالي، بنسبة 1%، بالإضافة إلى انخفاض أسعار الكاز 1% أيضا.
مقالات ذات صلة حفيدة أسير إسرائيلي قُتـل في غزة توجّه رسالة لنتنياهو / فيديو 2024/07/23واستقر معدل سعر الغاز البترولي المسال لشهر تموز مقارنة بشهر حزيران الماضي، والبالغ 569 دولارا للبرميل.
وتصدر التسعيرة الشهرية للمحروقات محليا في نهاية كل شهر معتمدة على متوسط الأسعار العالمية خلال الاسابيع الأربعة السابقة، والتي تعلنها الحكومة اسبوعيا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البنزين برنت الديزل
إقرأ أيضاً:
لا دعم دولياً مع الثلاثية والثلث المعطّل والتوقيع الثالث
كتب كبريال مراد في" نداء الوطن": تراجعت التوقعات الإيجابية السابقة بولادة وشيكة للحكومة العتيدة. ويقول المطّلعون على كواليس "الطبخة الحكومية" إنه على الرغم من زيارة الرئيس المكلّف تشكيل الحكومة نواف سلام بعبدا أمس، فإن هناك مستجدات تطلّبت إعادة النظر في توزيع الحقائب وطائفة الوزراء، وأن المعروض حتى الساعة لا يرتقي إلى مستوى المسودة الوزارية بعد.
ويمكن تقسيم النقاشات الحكومية الدائرة اليوم، وبحسب المعلومات بين الثابت والمتحرّك. وتتعلّق الثوابت بكونها حكومة اختصاصيين غير حزبيين يتم فيها فصل النيابة عن الوزارة، وعدم توزير مرشّحين للانتخابات النيابية المقبلة بما أن من مهام الحكومة الجديدة الإشراف على الانتخابات. أما المتحرّك، فيتعلّق بتوزيع الحقائب وطائفة الوزراء.
ويشير العارفون بالتأليف الحكومي، إلى أن الحكومة لا تبصر النور فعلياً إلاّ مع صدور مراسيمها. ويفيد العديد من الأمثلة في تاريخ لبنان حول وعود بالتوزير تتلقاها شخصيات، ثم تؤدي تبديلات اللحظات الأخيرة إلى التقاط الصورة التذكارية للحكومة من دونها.
وفي الساعات الماضية، وبعدما تردد اسم الوزير السابق غسان سلامة (روم كاثوليك) لحقيبة الخارجية، عاد البحث عن اسم أرثوذكسي أو ماروني، في ضوء الصعوبة الكبيرة التي ظهرت بإمكان إدخال التعديل على الحقائب السيادية (الدفاع، الخارجية، المال، الداخلية)، طالما أن حقيبة المالية باقية من حصّة الطائفة الشيعية.
وبعدما حكي عن أن هناك وزيراً لكل 4 نواب، أو وزيراً لكل 5، سحبت هذه المعادلة من التداول، حتى لا تتحوّل الحكومة إلى "برلمان مصغّر"، بدل أن تكون سلطة اجرائية فاعلة تخضع لرقابة مجلس النواب.
وفي حين جرى الحديث عن أن لا حصّة وزارية لرئيس الجمهورية، تظهر النقاشات الدائرة أن "رئيس الجمهورية معني بكل اسم من اسماء الحكومة الجديدة، أياً يكن طارحه"، وسط رغبة بأن تكون الحكومة كلّها "حصّة الدولة" وفق التعبير الذي استخدم في أحد اللقاءات، انطلاقاً من إرادة الوصول إلى فريق عمل متجانس ينكب على معالجة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية.
هل ستولد الحكومة هذا الأسبوع؟ تشير الأجواء الى أن عدم الإسراع في معالجة النقاط العالقة، سيجعل من الصعب ولادة الحكومة في الأيام القليلة المقبلة، مع الأمل بولادتها مطلع الأسبوع المقبل، إلاّ إذا "ركبت الحلول" في الساعات المقبلة، فتصدر المراسيم قبل نهاية الأسبوع.