حاكم أم القيوين يهنئ الرئيس المصرى بذكرى ثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أم القيوين/ وام
بعث صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، برقية تهنئة، إلى عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، وذلك بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو.
كما بعث سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، برقية تهنئة مماثلة، إلى عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ سعود بن راشد المعلا أم القيوين عبد الفتاح السيسي مصر أم القیوین
إقرأ أيضاً:
5 مبادرات لمؤسسة سعود بن راشد الخيرية
أعلنت مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، تنفيذ 5 مبادرات خلال «عام المجتمع 2025»، تستهدف شرائح مجتمعية متنوعة في أم القيوين.
وأكدت المؤسسة أن المبادرات تأتى في إطار حرصها على المساهمة في تنفيذ رؤية القيادة الرشيدة في بناء مجتمع متماسك ومزدهر، والتي جسدها إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بتخصيص عام 2025 ليكون «عام المجتمع» في دولة الإمارات تحت شعار «يداً بيد».
وأوضحت أن المبادرات تتضمن حصر الحالات التي انقطعت عنها سبل المعيشة بسبب فقدان المعيل للعمل، حيث ستتكفل المؤسسة بتغطية جزء من نفقاتهم لمدة 6 شهور، وتسليم 20 مسكناً للمواطنين بمنطقة الراعفة، وتوفير سيارة مجهزة لذوي الهمم للذهاب للمستشفيات والعيادات الطبية في الدولة، وإعداد دراسة لمنطقة فلج المعلا وتقيم الوضع فيها حسب 44 من الاحتياجات والعمل على تلبيتها، إضافة إلى توزيع بطاقات المير الرمضاني على عدد من المواطنين والمقيمين لشراء احتياجاتهم خلال شهر رمضان المبارك.
وقال راشد الحمر مدير عام المؤسسة، إن المبادرات المعلن عنها تستهدف تعزيز حس المسؤولية المجتمعية، وترسيخ قيم التكافل المجتمعي، وبث روح التسامح والمحبة والعطاء بين أفراد المجتمع كافة.
وأضاف أن المؤسسة ستواصل تقديم خدماتها المميزة لمساعدة مختلف فئات المجتمع في إطار التعاون والتنسيق مع جميع الشركاء بهدف مد يد العون للمحتاجين وغرس التسامح والمحبة بين أفراد المجتمع كافة.
وأشار إلى أن دور المؤسسة يتجاوز تقديم الخِدْمَات، ليشمل الإسهام في بناء مجتمع متسامح ومتماسك ومتعاضد بين جميع أفراده الذين يفخرون بانتمائهم الوطني ويعتزون به.
وشدد على أن «عام المجتمع 2025» يمثل فرصة مناسبة للحوار والنقاش بين المثقفين والمتخصصين والممارسين للعمل التنموي حول ما ينبغي أن تقوم به منظمات ومؤسسات وجمعيات المجتمع المدني للارتقاء بعملها وخدماتها بما يعزز جودة الحياة ومستويات الرَفَاهيَة لجميع أفراد المجتمع.(وام)