انهيار العملة في الجنوب المحتل ينذر بكارثة اقتصادية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
الثورة نت/..
مع الانهيار المتسارع لقيمة الريال في المناطق الواقعة تحت الاحتلال تشير الأوضاع الاقتصادية إلى أن تلك المناطق مقبلة على كارثة غير مسبوقة في أحوال الناس المعيشية.
وسجل الريال اليوم أدنى مستوى له في عدن حيث وصل الدولار إلى 1923 والسعودي بـ500 ريال مع عجز مرتزقة العدوان عن وضع سياسات اقتصادية تخدم المواطن ما يؤكد ان تلك المناطق مقبلة على كارثة اقتصادية خلال الأيام القادمة.
وتشهد عدن وبقية المناطق المحتلة أوضاعا اقتصادية صعبة نتيجة ارتفاع أسعار المواد الأساسية التي ترافق ارتفاع أسعار الصرف ويشكو المواطن من عدم القدرة على شراء ما يلزمه من الاحتياجات الأساسية ما يفضح زيف كذب دول العدوان ومرتزقتها القابعين في فنادق دول الشتات.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
“تجمع القبائل والعشائر” في غزة : نبارك الأعمال البطولية للمقاومة الفلسطينية
#سواليف
بارك ” #تجمع_القبائل_والعشائر والعائلات الفلسطينية” (تجمع شعبي غير حكومي) الأعمال البطولية للمقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة.
وتابع في بيان مساء اليوم الاثنين، “طالعتنا وسائل الإعلام المحلية والعالمية خلال اليومين السابقين بالبث عبر وسائلها المختلفة ما تقوم به #المقاومة_الفلسطينية الباسلة من #أعمال_بطولية في الشمال مناطق #بيت_حانون والتفاح وجنوب قطاع غزة مدينة رفح الصمود”.
وأضاف أن “هذه الأعمال البطولية نفخر بها لأنها تمثل بارقة أمل على طريق الحرية والدولة العتيدة المنظورة، وما حدث من بطولات للمقاومة شاهدها كل العالم يثبت أن هذا السلاح هو سلاح حر نظيف يجابه ويؤلم المحتل رغم تواضعة”.
مقالات ذات صلة الدويري: المقاومة تقدم أداء ميدانيا متميزا وليّ ذراعها لا يزال بعيدا 2025/04/21وقال “لابد وأن تبقى المقاومة في وجه المحتل الغاصب لتكون القبضة الصلبة الضاربة أمام أعتى الأسلحة التي يستخدمها الاحتلال ضد المدنيين من شعبنا الأعزل، فنعم الرجال أنتم يا رجال الله من أبناء القبائل والعشائر والعائلات الغزية”.
وتجمع القبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية هو تجمع شعبي غير حكومي، يضم ممثلين عن غالبية القبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية في الأراضي الفلسطينية المحتلة والشتات.
وتواصل قوات الاحتلال، بدعم أمريكي كامل، ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق سكان غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ليرتفع عدد الضحايا إلى نحو 168 ألف مابين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 14 ألف مفقود.