أخنوش يمثل الملك في افتتاح أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
أكدت مصادر مطلعة أن رئيس الحكومة عزيز أخنوش، سيحضر لتمثيل الملك محمد السادس في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية المقررة يوم 26 يوليوز الجاري بالعاصمة الفرنسية باريس.
ويرتقب أن يعرف الحفل حضور عدد من رؤساء الدول والحكومات من جميع أنحاء العالم، الذين سيحضرون أيضا لمنتدى حول الرياضة والتنمية، سينظمه قصر الإليزيه واللجنة الدولية الأولمبية يوم 25 يوليوز الجاري، بالإضافة إلى حضور مأدبة العشاء التي سينظمها الرئيس إيمانويل ماكرون، في “كاغوزيل دي لوفر” في العاصمة باريس.
يذكر أنه سبق لوسائل إعلام دولية، أن أكدت بأن فرقا من أجهزة الأمن المغربية تضم خبراء متفجرات، وضباط اتصالات، ومتخصصين في التحليل ومعالجة المعلومات، قد حلت بداية الأسبوع الماضي بباريس لتأمين الألعاب الأولمبية، وذلك لحماية التظاهرة من أي تهديدات إرهابية محتملة.
يشار إلى أن اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية أعلنت عن اللائحة النهائية للوفد الرياضي الوطني المشارك في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، حيث أكدت أن عدده يصل لستين رياضيا في تسعة عشر صنفا.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
أخنوش: المستثمرون في الهيدروجين تم انتقاؤهم بشفافية وينتمون إلى دول شقيقة
قال رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أمس الخميس بالرباط، إن انتقاء مستثمرين وطنيين ودوليين لإنجاز مشاريع الهيدروجين الأخضر بالمغرب يبشر بدينامية « واعدة » تنسجم مع رؤية الملك محمد السادس في هذا المجال.
وأوضح أخنوش، في تصريح صحفي عقب اجتماع لجنة القيادة المكلفة بـ « عرض المغرب » في قطاع الهيدروجين الأخضر، أنه انسجاما مع رؤية الملك الرامية للارتقاء بالمغرب إلى نادي الدول ذات المؤهلات القوية في مجال الهيدروجين الأخضر، « يتم اليوم تنزيل عرض المغرب في هذا القطاع »، مشيرا إلى « انتقاء 5 فاعلين وطنيين ودوليين كبار، حاملين لستة مشاريع بقيمة مالية استثمارية تصل إلى 319 مليار درهم، في أفق إطلاق المفاوضات معهم ».
وأضاف أن هؤلاء المستثمرين، الذين تم انتقاؤهم وفق منهجية شفافة تستجيب لمجموعة من المعايير، ينتمون إلى دول صديقة وشقيقة، مبرزا أن الاستثمارات المرتقبة سيتم إنجازها في جهات العيون-الساقية الحمراء، والداخلة- وادي الذهب، وكلميم- واد نون.
وتنضاف هذه المشاريع الستة إلى المشروعين اللذين تضمنتهما الاتفاقيتان اللتان تم التوقيع عليهما، أمام الملك محمد السادس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في أكتوبر 2024 بالرباط، حيث تنص الأولى على تفعيل « عرض المغرب » من أجل تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، وتجمع بين الدولة المغربية ومجموعة « طوطال إينيرجي ». فيما تتعلق الاتفاقية الثانية بالتنمية المشتركة بين المكتب الشريف للفوسفاط وشركة « إنجي »، وتشمل خمسة مشاريع، من ضمنها مشروع يخص « الهيدروجين الأخضر ».
كلمات دلالية أخنوش الهيدروجين الأخضر