الصراع في البحر الأحمر يعطل إمدادات بخاخات الأنف الطبية في نيوزيلندا
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت وسائل إعلام نيوزيلندية، اليوم الثلاثاء، إن الصراع في البحر الأحمر يجعل من الصعب على النيوزيلنديين الحصول على رذاذ الأنف الممول.
وأفاد موقع stuff أن هذا لا يعني أن المستهلكين ليسوا محظوظين تمامًا، فقد تضطر فقط إلى إنفاق حوالي 25 دولارًا للحصول على البديل المتاح دون وصفة طبية.
وقالت شركة جرين كروس هيلث، التي تمثل شركتي يونيكيم ولايف فارماسي، إنه كان هناك تأخير في شحن بخاخات الأنف المقننة فليكسونيز الممولة.
وأضافت: “نحن نتفهم أن هذا يرجع إلى الأحداث في البحر الأحمر، مما يجعل الإمدادات إلى الصيدليات متقطعة بعض الشيء.”
وقالت شركة جرين كروس هيلث: “هذا ينطبق فقط على عبوة فليكسونيز الموجودة في الصيدليات وليس على المنتج الذي لا يحتاج إلى وصفة طبية”.
وقالت وزارة الخارجية والتجارة النيوزيلندية في مارس/آذار الماضي إن هجمات الحوثيين على الشحن التجاري في البحر الأحمر تسببت في اضطرابات كبيرة في طرق التجارة البحرية التقليدية.
وقال متحدث باسم منظمة الصليب الأخضر الصحية إنه على الرغم من أن بخاخي الأنف يحتويان على نفس المادة الفعالة ويتم استخدامهما بنفس الطريقة، فإن المنتجات الفعلية تختلف في رموز منتجاتها، وكيفية استلامها وكيفية تسعيرها في الصيدليات في نيوزيلندا.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: البحر الأحمر اليمن بخاخات الأنف نيوزيلندا
إقرأ أيضاً:
تعرف على المواقع المستهدفة في صنعاء
شمسان بوست / خاص:
أعلن الجيش الأمريكي، مساء السبت، تنفيذه غارات جوية دقيقة استهدفت منشأة لتخزين الصواريخ ومنشأة للقيادة والسيطرة تابعة لجماعة الحوثي في العاصمة اليمنية صنعاء.
وأوضحت القيادة المركزية للجيش الأمريكي، في بيان، أن هذه الضربات تهدف إلى “تعطيل وإضعاف قدرات الحوثيين، بما في ذلك هجماتهم على السفن الحربية الأمريكية والسفن التجارية في مناطق جنوب البحر الأحمر، وباب المندب، وخليج عدن”.
وأضاف البيان أن العمليات تضمنت استهداف عدة طائرات مسيرة وصاروخ كروز مضاد للسفن فوق البحر الأحمر.
في المقابل، أعلنت جماعة الحوثي أن التحالف الأمريكي البريطاني شن هجوماً جوياً على العاصمة صنعاء مساء السبت.
ووفقاً لما أوردته قناة “المسيرة” التابعة للحوثيين، فإن الضربات الجوية استهدفت منطقة عطان في العاصمة، دون تقديم تفاصيل إضافية.
تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر في المنطقة، حيث أُعلنت هذه العمليات رداً على تهديدات الحوثيين المستمرة للملاحة الدولية في البحر الأحمر.