رئيس جهاز العاصمة يحذر الشركات المسند لها تنفيذ صيانة للطرق من التباطؤ أو التقاعس
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
عقد المهندس أحمد عبدالرازق، رئيس جهاز تنمية العاصمة الإدارية، اجتماعاً موسعا مع الشركات المسند لها الأعمال التنفيذية وكذا الشركات المسند لها أعمال الصيانات الخاصة بالطرق والمحاور الرئيسية بجميع القطاعات الخاصة بالمدينة ومن أبرزها: (محور محمد بن زايد الجنوبي - طريق 4 - طريق 11 - طريق MU32 - طريق 15/16 - الحي الحكومي)، وذلك بحضور مسئولي الجهاز والمكاتب الاستشارية.
واستهل المهندس أحمد عبدالرازق، الاجتماع بالترحيب بالحضور، واستمع إلى المعوقات التي تواجه بعض الشركات، والملاحظات التي قد تطرأ على الأعمال في المواقع، كما شدد على جميع الشركات ببذل المزيد من العمل والجهد لإنهاء جميع الأعمال في التوقيتات المحددة، وبالجودة والمواصفات المتفق عليها.
ووجه " عبدالرازق " تحذيرات شديدة اللهجة إلى جميع الشركات بأنه لا مجال للتخاذل أو التباطؤ في أعمال التنفيذ، أو الصيانات والمتابعة، مؤكدًا اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة في حالة التقاعس عن تنفيذ الأعمال المطلوبة، وإسناد الأعمال الموكلة لشركات أخرى.
وطالب رئيس جهاز العاصمة الإدارية الجديدة، ممثلي الشركات العاملة بالمتابعة والصيانات للطرق والمحاور والزراعات بالجزر الجانبية، والوسطى، موجهاً الدعوة للجميع بالتكاتف من أجل إنجاز الأعمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القطاعات الخاص العاصمة الإدارية الشركات العاملة الاستشارية رئيس جهاز تنمية
إقرأ أيضاً:
جهاز تنمية المشروعات: تكليفات حكومية لتمكين الشباب ورواد الأعمال
كشف باسل رحمي، الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، عن جهود الجهاز في دعم مشروعات الشركات الناشئة وريادة الأعمال ضمن تكليفات الحكومة بتمكين الشباب والتوسع في منظومة ريادة الأعمال بما يعزز جذب المزيد من الاستثمارات والشراكات مع المؤسسات التنموية.
قال "رحمي" في تصريحات له، إن الجهاز ساهم في استثمارات11 صندوق استثماري بقيمة بلغت 35 مليون دولار بالإضافة إلى توجيه 14 مليون دولار لدعم الصناديق الاستثمارية الجديدة .
وأوضح "رحمي" أن هذه الاجراءات ساعدت بصورة كبيرة في توفير 30 ألف فرصة عمل بلغ نصيب المرأة منهم 34%.
وذكر " رحمي" أن هناك حرصا من جانب الجهاز للعمل على تقديم مختلف أوجه الدعم المالي والفني لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة، وذلك من خلال إتاحة مجموعة واسعة من الخدمات المتنوعة والبرامج التدريبية .
أوضح أن هذه الاجراءات تم ترجمتها بحيث تهدف إلى تزويدهم بالمهارات والمعارف التي تمكنهم من تحويل أفكارهم الابتكارية والإبداعية إلى مشروعات ذات جدوى اقتصادية وتتمتع بفرص نمو كبيرة.