تصدر مراسلو جريدة الوفد المشهد في إقليم شمال الصعيد، وذلك من خلال تصويت المبحوثين في رسالة دكتوراة حول تناول الإعلام لاحتياجات جمهور محافظات الإقليم.

جاء ذلك من خلال رسالة دكتوراة للباحثة نجلاء جعفر عبدالوهاب، بعنوان "تلبية وسائل الإعلام التقليدية والجديدة للاحتياجات الإعلامية لجمهور إقليم شمال الصعيد" (دراسة تحليلية وميدانية).

وذكرت الباحثة في الرسالة أن محمد الهرايجي مراسل الوفد بمحافظة الفيوم حصل على أعلى درجة متابعة من قبل المبحوثين، حيث يفضل 23% من جمهور إقليم شمال الصعيد من قراءة موضوعاته.

- وتفسر الباحثة حصول "محمد الهرايجي" على المرتبة الأولى لما تم ملاحظته أثناء المقابلات من اهتمامه بالظهور على مواقع التواصل الاجتماعي بخلاف باقي المراسلين حيث أنشأ الهرايجي صفحة رسمية له على موقع فيس بوك في 5 أغسطس 2019 تحمل اسم "محمد الهرايجي جريدة الوفد"  يضع بها رقم هاتفه لسهولة تواصل أهالي محافظة الفيوم معه بطرق مختلفة وكذلك أنشأ قناة له على اليوتيوب في 19 فبراير 2020 تحمل اسم " الصحفي محمد الهرايجي" ووصل عدد متابعيه حتى 15 فبراير 2024 على صفحته على فيس بوك 15 ألف متابع في حين أن الفيديوهات التي قام برفعها على قناته بموقع اليوتيوب حققت 35 ألف و 755 مشاهدة، وقد يرجع حصول محمد الهرايجي على المرتبة الأولى أيضًا لما أشار إليه من قيامه بنشر كافة التقارير والتحقيقات التي ينشرها بجريدة أو موقع الوفد على جميع مجموعات وصفحات فيس بوك الخاصة بمحافظة الفيوم ليكون دائمًا على اتصال مع متابعيه وقرائه وكي ينبههم أولًا بأول بأنه بالفعل قد تحدث عن مشاكلهم وقضاياهم كما يرغبون.

 ويلي محمد الهرايجي بفارق 5.1% الصحفي أشرف كمال مراسل الوفد بمحافظة المنيا بنسبة 17.9%، وتفسر الباحثة حصول أشرف كمال على المرتبة الثانية لما أشار إليه خلال المقابلة غير المقننة من اهتمامه بالتحدث عن كل المشكلات التي تؤرق سكان مراكز وقرى محافظة المنيا وإبرازها للمسئولين والبحث عن حلول لها، وكذلك ما أكد عليه أشرف كمال من قربه من المواطنين وتلقيه عشرات الرسائل يوميًا على تطبيق الماسنجر والواتساب بالإضافة إلى الاتصالات الهاتفية من الأهالي ليبلغوه عن مشاكلهم والتوجه للمسئولين لمحاوله وضع حلول لها.

- وتبرر الباحثة حصول اثنين من موقع الوفد على المرتبة الأولى والثانية بما أشارت إليه المقابلات غير المقننة ونتائج الدراسة التحليلية من حرص الصحفيين بموقع الوفد على القرب من جمهور إقليم شمال الصعيد والتحدث عن مشاكلهم في التحقيقات الصحفية والبحث عن حلول لها.

عاطف خليل: نوجه المراسلين بمراعاة احتياجات المواطن المحلي في التغطية الإخبارية

وأوضحت الباحثة في الرسالة أنها التقت بالكاتب الصحفي عاطف خليل رئيس قسم المحافظات بموقع الوفد، والذي أرجع اهتمام الوفد بنشر القضايا الصحية والتعليمية إلى وضع ملفي التعليم والصحة ضمن الملفات الهامة والقضايا الحيوية التي يتبناها حزب الوفد بل ويعطى لها أولوية كبيرة إيمانًا منه بأن التعليم والصحة يؤديان إلى تطور وتقدم المجتمع، مبررا ارتفاع نسبة الأخبار المباشرة بموقع الوفد بحرص قسم المحافظات بتوزيع تكليفات على المراسلين الصحفيين سواء بإقليم شمال الصعيد أو بالأقاليم الأخرى كل أسبوع، يراعى في هذه التكليفات احتياجات المواطن المحلي وجغرافية المكان فالمحافظات التي ينتشر فيها الزراعة يتم توزيع تكليفات تمس الفلاحين على الصحفيين بها، والمحافظات التي يتوافر بها نشاط صناعي أو تجاري أو سياحي يتم تكليف المراسلين بها بأفكار تلائم طبيعة المكان علاوة على ذلك فإن قسم المحافظات بالوفد لا يجامل أحدًا على حساب الصالح العام ويركز على قضايا المواطن المحلي التي تلمس مصالحه والمراسلون يقاتلون بقدر المستطاع للدفاع عن القضايا المحلية التي تمس المواطن، وخير مثال على ذلك القضايا التي تم مناقشتها بالمحافظات خلال فترة الدراسة والتي تؤرق المواطنين مثل تجول الباعة الجائلين بالشوارع وانتشار الأسواق العشوائية وقضايا البنية التحتية والتقاعس على تنفيذ المشروعات الحكومية وحالة الطرق السيئة داخل المحافظات وكل ذلك يبرر بروز الأخبار المباشرة بقسم المحافظات بموقع الوفد.

وأضاف "خليل" ظهور المعالجة الإيجابية والسلبية والمتوازنة في آن واحد في قسم المحافظات بموقع الوفد بإيمانه الشديد بالدور الرقابي للصحافة والذي يهدف إلى إبراز السلبيات والإيجابيات معًا، مشيرًا إلى أنه في الوقت الذي يقوم فيه بتكليف الصحفيين بإبراز الدور الإيجابي للحكومة يطلب منهم تكليف آخر يتعلق بمراقبة أداء الحكومة فيما يتعلق ببعض القضايا المحلية ومن ثم رصد نقاط التقصير لدى المسئولين المحليين وإلقاء الضوء على التباطؤ الحكومي في حل بعض المشكلات بإقليم شمال الصعيد مشيرًا بأنه كثيرًا ما تأتي استجابات لحل هذه المشكلات التي ترد بالتقارير والتحقيقات الصحفية، موضحا أن ارتفاع نسبة الصور الإخبارية بخلاف باقي الصور الأخرى وباقي العناصر المرافقة يعود إلى عدم قبول الأخبار والتقارير الصحفية بدون صور حية للحدث. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد إقليم شمال الصعيد رسالة دكتوراه إعلام القاهرة عاطف خليل أشرف كمال موقع الوفد بوابة الوفد جريدة الوفد إقلیم شمال الصعید قسم المحافظات على المرتبة

إقرأ أيضاً:

مراسلو الجزيرة بقطاع غزة بين فاقد ومفقود ومولود

بلا درع ولا خوذة، يجلس الصحفي أنس الشريف هادئ الملامح، دون ملاحقةٍ لاستهداف أو هرولةٍ نحو مجزرة، في حجره طفلاه، وعلى جانبيه زوجه ووالدته، في مشهد عائلي حرمته الحرب منه مدة طويلة، يلقّن ابنه "صلاح" وهو وليد الحرب لفظ "بابا". يعيد صلاح من خلفه الكلمة، يبتسم أنس متنهداً "أخيرًا صار يعرفني، هذا هو الشعور الذي قد ينسيني آلام الحرب كلها".

لم ير الشريف ابنه خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلا ساعات معدودة، مما جعل الطفل غير متقبل لأبيه، باكياً كل مرة كانت أمه تصحبه فيه لرؤية والده خلال الحرب.

استعادة أجواء العائلة

ورغم انتهاء الحرب فإن الاعتياد على أجواء العائلة يبدو عسيرا للشريف خاصة بعد الفترة الطويلة التي قضاها بعيدا عنهم خلف الكاميرات وعلى خطوط النار، كما أن تصاعد الأحداث واستمراره في التغطية يحرمه من الاستقرار في منزله.

وبينما كان مراسل الجزيرة وما يزال منهمكاً في الميدان الصحفي، فإن زوجته بيان تمارس دور الأم والأب معاً، وتتولى رعاية طفليهما، وقد كان ذلك يبدد قلق الشريف خلال انخراطه في عمله، ويذكرها بحب وفخر "زوجتي لم تتركني، رفضت المغادرة رغم توفر الفرصة، وتحملت مسؤولية طفليَّ".

إعلان

ويستذكر الصحفي ظروف العمل الصعبة ودخوله في حالة من القلق الدائم خلال شهور من الانقطاع التام عن عائلته وانعدام أخبارهم بسبب انقطاع الاتصالات والإنترنت فقد "مرت علي أشهر لا أعرف فيها عن عائلتي شيئًا، لم أكن أعلم أماكن وجودهم أو حتى إن كانوا بخير".

الشهيد الصحفي إسماعيل الغول كان يتلهف للاجتماع بطفلته زينة التي لم يرها منذ بداية الحرب (الجزيرة) صوت أهلي

وبين أصواتٍ ترى مراسل الجزيرة متهورًا وأخرى تراه بطلاً، يختصر الرجل موقفه بجملة واحدة "من يبادون ويجوّعون ويهجرون هم أهلي وجيراني وأبناء شعبي، ومن واجبي أن أكون صوتهم، مهما كلفني الأمر".

فلم يبرح الشريف الميدان رغم التهديدات المتكررة، وبقي خلف الكاميرا حاملا الميكروفون، ولم يتراجع لحظة عن رسالته، مستمرًا في فضح جرائم الاحتلال طوال 470 يومًا بلا هوادة، فقد خلالها عددا كبيرا من عائلته وأكثر من 200 صديق.

حمل الأمانة رغم التهديد

لم يمر شهر خلال الحرب بلا تهديد إسرائيلي أو اثنين للشريف، تهديد تعددت قنواته فقد كان الاحتلال يمرره إليه عبر منصاته الشخصية بشكل مباشر، أو عبر واتساب، وإما بالنشر على صفحات المتحدثين باسم الاحتلال الرسمية، وقد كانت باكورتها استهداف منزله دون سابق إنذار، وقد استشهد إثر ذلك الاستهداف والده.

ويبتلع الشريف دموعه وهو يتحدث عن فقد والده الذي مازال صدى وصيته، "استمر يا أنس" يُقرع في أذنيه، وسألته الجزيرة نت: هل أخافك استشهاد والدك واغتيال رفيق دربك إسماعيل الغول، فجاء رده حاسمًا "لم أخف، بل على العكس فقد زادني ذلك إصرارًا، وصية والدي أصبحت أمانة في عنقي، كما أنّي الآن أكمل رسالة إسماعيل، وأواصل نقل معاناة الناس التي حاول الاحتلال إسكاتها".

والحنين يملأ عينيه، يتحدث الشريف عن صديقه الراحل "لا يغيب طيفه عني خلال هذه الفترة لقد كان متلهفاً لانتهاء الحرب، ويسألني دوماً: متى تنتهي الحرب لنستقر في مأمن مع عوائلنا؟ ويبوح لي بشوقه للاجتماع بزوجته وابنته".

الشهيد الصحفي الغول في لقاء عائلي خاص (الجزيرة) الحلم المفقود

اجتماع لم يُكتب له التمام، وقد توقف الزمن عنده في عيني ملك (زوجة الغول) فتقول وهي تتحشرج بدمعها "يوم العودة إلى غزة كان حلمنا الكبير، كل المكالمات بيننا كانت عن هذا اليوم، عن لحظة اللقاء على الحاجز" لقد كانت وابنتها زينة تحلمان بعناق طويل تنقلها وطفلتها من ضنك الحرب إلى سعة حضنه، فكل ترتيبات لقائهما كانت تسير على ما يرام إلا أن يختفي الرجل من حياتها هذا أمر لم يخطر على البال ولم يكن في الحسبان.

إعلان

وتسترجع ملك آخر أحاديثها مع زوجها للجزيرة نت، فتقول "سألتُه حين نلتقي من ستحتضن أولا؟ أنا أم زينة؟ أجابني ضاحكا: تغارين من ابنتك؟ قلت نعم، فردّ أنت قبل الكل يا أم زينة". وكل مرة يكتنفها الخوف وتشعر نفسها محاطة بالموت فتبوح له بقلقها فيطمئنها قائلًا "إحنا مش هنستشهد، هنظل عايشين ونشوف بعض وننسى كل الأيام الصعبة".

وتغلب أم زينة الدموع، وتضيف "كل العائدين إلى غزة سيلتقون بأحبابهم وأنصافهم إلا نحن زوجات الشهداء حين نعود سنزور قبورهم ويتحوّل يوم لقاء الحبيب إلى يوم زيارة قبره" وبينما توقف شلال الدم، لكن شلالا من الدموع لم يتوقف منذ إعلان الاتفاق، خاصة حين تفتح ابنتها عليها نيران أسئلتها "متى سنذهب مع بابا إلى البحر؟ متى سنعود إليه؟ متى سنصعد نحو الجنة؟".

سقوط نتساريم ولمّ الشمل

وبين صحفي مفقود وآخر فاقد، كان هناك صحفيون كثر يتلهفون لانتهاء الحرب لينتهي البُعد وتطوى المسافات وليجتمعوا بأطفالهم الذين أجبرتهم الحرب على الابتعاد عنهم، والانشطار في نصفي القطاع جنوبا وشمالا، فلم يكن الصحفي محمد قريقع بحاجة إلى أكثر من لحظة واحدة يحتضن فيها أطفاله ليشعر أن الحرب قد انتهت بالفعل.

فمع اندلاع الحرب، اتفق الصحفي مع زوجته على الانتقال جنوبا مع أطفاله، خاصة بعد أن وضعت زوجته مولودها صبيحة الحرب، بينما بقي هو في غزة مع والدته التي نزح معها داخل المدينة أكثر من 14 مرة، حتى استُشهدت في حصار مجمع الشفاء، حيث أُعدمت أمام بوابته، تاركةً خلفها وجعًا لا يندمل.

وكبر الأطفال بعيدًا عن عيني الأب، في حياة لا تشبه حياتهم القديمة، الأمر الذي جعلهم أكثر إدراكاً ومنحهم وعياً يسبق أعمارهم، وقد كان قريقع يتغلب على شوقه إليهم بتواصله الدائم معهم، يتفقد تفاصيلهم ويستمع إليهم وهم يرددون ما حفظوه من القرآن، لكنه كان يفتقد دفء وجودهم بجانبه، كما أن التوتر والقلق كانا يلازمانه الأيام الأخيرة قبل وقف إطلاق النار، فقد كانت المخاوف تتضاعف، فكل لحظة كانت تهدده بالخسارة.

إعلان رجوع الروح

كان يوم عودة أطفال قريقع إليه بمثابة رجوع الروح "فقد ذهب ظمأ البُعد وابتلت العروق" يتحدث للجزيرة نت عن تفاصيل ذلك اليوم حيث كان العثور على أطفاله من بين مئات الآلاف تحديًا مرهقًا، ساروا 9 كيلومترات للوصول إليه، تشيح أعينهم بحثاً عن حضنه الذي افتقدوه طويلًا، عاد قريقع بأبنائه إلى ما تبقى من منزله في حي الشجاعية، محاولا استعادة جزء من الذاكرة.

لكن قريقع حتى اللحظة لم يجد إجابة لسؤال أطفاله عن جدتهم التي آثر البقاء معها ولم يعرفوا برحيلها بعد، فقد كان أول ما نطقت به ألسنتهم عند لقائه "أين جدتنا يا بابا؟".

عودة بلا أحضان

وبينما كان مئات آلاف الغزيين يتدفقون عبر الحاجز الزائل للقاء أحبابهم، كان هناك آخرون يعودون بلا أحضان تنتظرهم، بلا وجوه مألوفة تلوح لهم من بعيد، وكان البحث عن الرفات وانتشال جثامين أحبتهم هو وجهتهم.

"عدت وحيدًا، لم أجد أحدًا من عائلتي ليستقبلني" يصف الصحفي مؤمن الشرافي للجزيرة نت شعوره عندما وطئت قدماه مدينته بعد 15 شهرًا من التهجير القسري، بصوت تختلط فيه الحسرة بالألم فقد "كان الهواء الذي أتنفسه مختلفًا، كأنه أول نفس لي منذ سنوات، هواء غزة هو هواء طفولتي وحياتي".

رجوع إلى العدم

لكن تلك اللحظة التي لطالما حلم بها تحولت إلى صدمة موجعة عند وصوله إلى مخيم جباليا، حيث كان منزله يوما ما، فلم يجد سوى فراغ مطلق، لا ملامح للمخيم ولا حتى أثر للبيوت حيث إن "جباليا لم تعد موجودة، المخيم ممسوح تمامًا عن وجه الأرض" كما يروي الشرافي، وقد استعان بجار له ليحاول التعرف على معالم المنطقة التي محاها الدمار.

وبينما اختطف الموت بعد شهرين من بداية الإبادة أكثر من 20 فردا من عائلة هذا الصحفي، فإن جثث 6 منهم بينهم والده وإخوته لا تزال تحت الأنقاض حتى اللحظة، وهم جزء من 10 آلاف غزي ما يزالون في عداد المفقودين بحسب إحصائيات الدفاع المدني.

إعلان

"رغم كل ما رأيت، لا أستطيع التوقف عن التغطية، هذا الدمار الذي أفنى كل شيء يجب ألا يمر بصمت، هناك آلاف القصص التي لم تُروَ بعد، وآلاف الأرواح التي تحتاج أن يعرف العالم عنها" يقول الشرافي الذي أقصى ما يتمناه اليوم أن تعود غزة كما عرفها: ناسها، ضحكات أطفالها، معالمها التي كانت شاهدة على تاريخها.

وفي انتظار ذلك يتشبث الشرافي بالأمل الذي عاش فيه النازحون وتزودوا به طيلة فترة بُعدهم عن أحضان مدينتهم التي خُلقت لتبقى، كما يقول أبناؤها.

مقالات مشابهة

  • توثيق دور مصر على مر التاريخ في استضافة جميع اللاجئين.. ماجستير بإعلام القاهرة
  • تأثير خيار البحر في علاج سرطان الكبد .. رسالة دكتوراة للباحث عبد اللطيف أحمد
  • محافظ شمال سيناء يستقبل سفينة مساعدات تركية بميناء العريش
  • مناقشة مشروعات تخرج طلاب صحافة بإعلام CIC بحضور نخبة من كبار الصحفيين
  • مراسلو الجزيرة بقطاع غزة بين فاقد ومفقود ومولود
  • «الشارقة للكتاب» تضيء على المشهد الأدبي الإماراتي في «القاهرة للكتاب»
  • محمد صبحي يكشف عن المشهد الذي يرفض تقديمه في أعماله!
  • وفد الرعاية الصحية يهنئ مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد ومدير أمن الأقصر.. صور
  • عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة محاكاة ليوم تحرير فلسطين العظيم الذي نراه قريبًا
  • وفد من حماس في القاهرة لبحث تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة