حسم بيب جوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي، الجدل حول مصير النجم البلجيكي كيفين دي بروين.
وكان أنباء قد ترددت عن احتمالية رحيل دي بروين في الصيف الحالي بالتزامن مع رغبة من أندية سعودية للحصول على خدمات نجم مانشستر سيتي.
وأكد جوارديولا أن كيفن دي بروين مستمر مع مانشستر سيتي هذا الموسم ولن يغادر النادي.
وأضاف: "أنا سعيد بهذا الفريق منذ سنوات عديدة. لا أعرف ماذا سيحدث في السوق، إذا رحل أحدهم، فسوف نتحدث عن ذلك".
ويمتد عقد دي بروين مع مانشستر سيتي حتى صيف 2025.
وكان دي برون قد أطلق تصريح الشهر الماضي بأنه لا يستبعد الرحيل لكن جوارديولا يعتقد أنه لن تكون هناك تغييرات كبيرة في التشكيلة قبل نهاية فترة الانتقالات التي تغلق في 30 أغسطس.
ويبدأ مانشستر سيتي رحلة الدفاع عن لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، يوم 18 أغسطس المقبل، بمواجهة تشيلسي، ولكن قبل ذلك أمامه العديد من المباريات الودية في الولايات المتحدة الأمريكية خلال فترة الإعداد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مانشستر سيتي دي بروين جوارديولا مانشستر سیتی دی بروین
إقرأ أيضاً:
اليوم.. البنك المركزي يحسم مصير أسعار الفائدة في أول اجتماعاته لعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد البنك المركزي المصري، اليوم الخميس 20 فبراير 2025، أول اجتماع للجنة السياسة النقدية هذا العام، لحسم مصير أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض، وسط ترقب واسع في الأسواق وتوقعات باتجاه الخفض، مدفوعًا بتراجع معدلات التضخم.
التضخم يتراجع ويعزز توقعات الخفضووفقًا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، انخفض معدل التضخم السنوي في يناير 2025 إلى 24%، مقارنة بـ24.1% في ديسمبر 2024، ما يعكس تباطؤ وتيرة ارتفاع الأسعار، دون أن يعني ذلك انخفاضًا فعليًا في مستوياتها.
تأثير التوترات العالمية على القراريأتي الاجتماع في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية العالمية، لا سيما بعد فرض الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، رسومًا جمركية جديدة على عدة دول، وهي إجراءات قد ترفع الضغوط التضخمية عالميًا، ما قد ينعكس على الاقتصاد المصري.
تباين التوقعات بين المصرفيين والمحللينتنوعت توقعات المؤسسات المالية والمحللين بشأن قرار لجنة السياسة النقدية، في ظل التحديات التي تواجه الاقتصاد، مثل تدفقات النقد الأجنبي، الالتزامات الخارجية، واستيراد المنتجات البترولية، إضافةً إلى تأثير التوترات الجيوسياسية على إيرادات قناة السويس.
وكان البنك المركزي قد حافظ على استقرار أسعار الفائدة خلال الاجتماعات الستة الأخيرة، بعد رفعها بمقدار 8% خلال الربع الأول من 2024، لتظل عند مستوياتها المرتفعة البالغة 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض.
قرار مرتقب وتأثيراته على السوقفي ظل هذه المعطيات، يترقب المستثمرون والأسواق المالية قرار البنك المركزي، لما له من تأثير مباشر على مستقبل السياسة النقدية، واستقرار الأسواق، ودعم النمو الاقتصادي خلال الفترة المقبلة.