محافظ أسيوط يُؤكد دعمه الكامل لذوي الهمم ويُعلن عن مبادرات جديدة لتمكينهم
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
استقبل اللواء دكتور هشام أبوالنصر، محافظ أسيوط، في مكتبه بديوان عام المحافظة، وفدًا من "قادرون باختلاف" برئاسة بهاء مرعى بخيت، مدير مكتب قادرون باختلاف بمستشفى القوصيةالمركزي، ي وذلك للتهنئة على ثقة القيادة السياسية وإختياره محافظاً للاقليم.
وأكد محافظ أسيوط - خلال اللقاء - على دعمه الكامل للأشخاص ذوى الهمم وتمكينهم فى كافة القطاعات ودمجهم فى المجتمع، فضلاً عن مشاركتهم بكافة الفعاليات والأنشطة وتكريم المتميزين منهم، واصفاً اياهم بأنهم ذوى قدرات خاصة.
كما وجه المحافظ بتجديد مكتب قادرون بإختلاف بمستشفى القوصية المركزى، لتقديم الخدمات للأشخاص ذوى الهمم بالمركز، معلناً استجابته السريعة لطلباتهم ومقترحاتهم تحقيقاً للصالح العام ولتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين،
مشيراً إلى إنه يبذل كل ما في وسعه لتحقيق آمال وطموحات المواطنين وتقديم خدمات حقيقية على أرض الواقع تساهم في الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة في كافة القطاعات الخدمية والتنموية، مشيراً إلى أهمية تضافر الجهود بين كافة المؤسسات والهيئات الحكومية وغير الحكومية والمجتمع المدني والوقوف جنباً إلى جنب مع مؤسسات الدولة لتقديم خدمات أفضل للمواطنين في القطاعات المختلفة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ أسيوط قادرون باختلاف مستشفى القوصية
إقرأ أيضاً:
خبير: اهتمام الدولة بقطاع النقل دعّم خطط التنمية في كافة القطاعات
أكد الدكتور حسن مهدي، أستاذ هندسة الطرق والنقل، أن قطاع النقل قطاع حيوي يمس المواطن مباشرة، واهتمت بتطويره الدولة، لأنه خدمي ويمس حياة المواطن اليومية.
وقال "مهدي"، خلال مداخلة عبر “إكسترا نيوز”، إن "الدولة اهتمت بقطاع النقل لأنه يدعم خطط التنمية للدولة المصرية في مجالات مختلفة عمرانيًا وسياحيًا واقتصاديًا واستغلال الموارد الطبيعية وغيرها من الأمور".
وأوضح أن مجالات التنمية المختلفة كانت بحاجة إلى بنية تحتية وعلى رأسها قطاع النقل والمواصلات، والذي كان يتم التعامل معه خلال العقود الماضية بطريقة المسكنات وليس بحلول جذرية.
ولفت إلى أن الدولة المصرية منذ 2014 وهي تهتم بتطوير شبكة بنية تحتية في النقل والمواصلات.
وتابع: “تهدف الدولة إلى وجود مناخ جيد لجذب استثمارات داخلية وخارجية، ولإقامة مشروعات حقيقية تنموية على أرض الواقع”.
وأكد أنه "لولا وجود محاور الطرق وشبكة النقل والمواصلات لما استطعنا أن نرى بأعيننا مشروعات الزراعة على شاكلة العوينات ومشروع توشكى وغيرها من المشروعات الخاصة بالاستصلاح الزراعي".
وأشار إلى أن مجال العمران كان لزامًا قبل النهوض به وجود شبكة طرق تخدم تلك المشروعات العمرانية، مبينًا أن مصر الآن بها 35 مدينة جديدة، والتي كان لا بد للعيش بها والتوسع الأفقي والانتشار على رقعة جغرافية أكبر دون مواصلات ومحاور وطرق.