سرايا - اعتلى وسم "ليلى عبد اللطيف "منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية ، وذلك بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي توقعاتها بتنحي الرئيس الامريكي جوبايدن عن السباق الرئاسي وتسلم سيدة الحكم في الولايات المتحدة الامريكية .

وفور انسحابه دعم الرئيس الامريكي بايدن نائبته كامالا هاريس للترشح كمرشحة للحزب الديمقراطي الامر الذي اثار رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول توقعات العرافة اللبنانبة ليلى عبد اللطيف بتسلم سيدة الرئاسة .



وقال مغردون  عبر منصة اكس : قبل 6 اشهر  قالت ليلى عبد اللطيف بأن بايدن سينسحب من سباق الرئاسي و فعلا انسحب و ترامب  سيترشح و من سيحكم امريكا هي  سيدة .

بعد توقعها تنحي بايدن عن السباق الرئاسى.. ليلي عبد اللطيف تتوقع فوز امرأه لحكم أمريكا ???? pic.twitter.com/1HXpXannU3

— Akhersaa أخر ساعة (@AkhersaaDz) July 22, 2024

قالت ليلى عبد اللطيف قبل 6 اشهر بأن #بايدن سينسحب من سباق الرئاسي و فعلا انسحب و #ترامب سيترشح و من سيحكم امريكا هي #سيدة ........

#ترامب اما سـ.يغتال أو أن الانتخابات يتوزر مرة أخرى و #كامالا هي من ستحكم ، المثليو.ن و صانعوا الحروب في العالم لا يريدون أن يصعد ترامب pic.twitter.com/J6B85jPGUp

— سيف الدين (@212_25343315495) July 22, 2024

شكل هاريس بتحكم امريكا توقعات ليلى عبد اللطيف صحيحه مصيبه هالادميه

— ????⁰???? (@r9_69i) July 23, 2024


واضاف مغردون : علاقة غامضة بين ليلى عبد اللطيف و "عائلة سيمبسون"  والجانبين يتنبآن برئاسة كامالا هاريس وشارك عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي لقطات من مسلسل عائلة سيمبسون قالوا إنها تنبأت بترشح كامالا هاريس للرئاسة الأميركية ،فأظهرت اللقطات شخصية ليزا سيمبسون بعد توليها منصب رئاسة الولايات المتحدة، وكانت ترتدي ملابس شبيهة جداً لإحدى ملابس هاريس، التي كانت قد ارتدتها خلال حفل تنصيب الرئيس الأميركي جو بايدن في عام 2021، حيث ارتدت في الاثنتين أقراطاً من اللؤلؤ وقلادة من اللؤلؤ وسترة بنفسجية ،وذلك في حلقة جديدة من سلسلة التوقعات المثيرة للجدل التي أطلقها المسلسل. 

 

علاقة غامضة.. ليلى عبد اللطيف و "عائلة سيمبسون"

يتنبآن برئاسة كامالا هاريس #اليمن pic.twitter.com/dZ1l26Js1B

— Muhammad Al-Wasabi (@AlWasabi_1) July 23, 2024


لو دا حصل فعلا هيبقي نفس كلام ليلي عبد اللطيف.
يبقي كده خلاص القصه قربت علي النهايه pic.twitter.com/qGgiXa9sT0

— Abdo mashaly (@Abdomashaly10) July 22, 2024

بعد انسحاب بايدن من الانتخابات.. هل تصدق نبوءة خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف بأن تحكم أميركا امرأة؟#ليلى_عبداللطيف #بايدن #فوشيا pic.twitter.com/pleBbOqZZX

— Foochia - فوشيا (@foochia) July 22, 2024



 

 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی لیلى عبد اللطیف کامالا هاریس pic twitter com

إقرأ أيضاً:

قطيع السوشيال ميديا!

تبدو منصات السوشيال ميديا من الخارج كأنها واحة الحرية والإبداع، كما نرى من بعيد الغابات كلها خضراء ومثمرة.. ولكنها رؤية مخادعة لا تكشف حقيقة ما يجرى داخلها وخلف أشجارها الكثيفة من حيوانات مفترسة تمشى على قدمين، ووحوش تجرى على أربع، وأخرى سامة تزحف على بطنها!

ولا شك أن العالم قبل ظهور منصات السوشيال ميديا اختلف كثيرًا عن العالم الذى كنا نعرفه قبل ظهورها.. تقاربت الشعوب رغم تباعد المسافات والثقافات، وبعد أن كانت كل دولة تعيش وكأنها فى جزيرة منعزلة عن بقية الدول أصبح العالم وكأنه دولة واحدة تعيش فيها جميع الدول.. وكل شعوب الكرة الأرضية تعرف ما يجرى لبعضها البعض أولًا بأول!

ولأن كل شىء له وجهان.. فالحقيقة أن التعاطف والتأثر بين الشعوب أصبح بعد السوشيال ميديا أسرع وأصدق خاصة فى المصائب والحروب وانتشار الأمراض والمجاعات.. ولما ظهر وانتشر مرض كورونا المعروف بكوفيد 19 لعبت السوشيال ميديا دورًا كبيرًا فى التوعية.. وكان ذلك هو الوجه الأخضر للسوشيال ميديا ولكنها أخفت وراء ألوانها الجميلة المبهجة جانبًا شديد السواد أيضًا فقد ساعدت كذلك فى زيادة المخاوف إلى حد الرعب من المرض بصورة مبالغ فيها استخدمتها شركات الأدوية والمكملات الغذائية وحتى العطارة والوصفات الشعبية لزيادة مبيعاتها بمليارات الدولارات!

كما أن الجماعات الإرهابية والمتطرفة من أكثر الناس الذين استفادوا من شبكات الإنترنت العنكبوتية فى بداية انتشارها، ثم منصات التواصل الاجتماعى بعد ذلك سواء فى التواصل الخفى بعيدًا عن أجهزة الأمن، أو من خلال استخدام تقنيات الاتصال لتفجير القنابل الموقوتة عن ُبعد أو أولاين.. وخربوا وأفسدوا معظم الدول العربية ورفعوا عاليها واطيها!

ومؤخرًا تمكنت الجماعات الإرهابية من أول الإخوان المسلمين إلى الجهاديين والسلفيين وحتى الأفراد «المتأخونين» والمتعاطفين معهم من تحويل منصات التواصل الاجتماعى إلى منصات لإثارة الفتن والتضليل، ونشر الأخبار الكاذبة وأصبحت البوستات ومقاطع الفيديو كلها تزييف وتلفيق.. والغريب أن تجد مثل هذه الكتابات والفيديوهات آلاف المتابعين على هذه المنصات يصدقونها ويتعاملون معها على انها حقيقية، مع أنهم لو استعملوا عقولهم أو ذرة تفكير واحدة سيكتشفون التزوير المفضوح!

وليست هذه دعوة لعدم التعامل مع السوشيال ميديا بل من الضرورة التعامل معها والتعلم منها والاستفادة منها ولكن مع استخدام وإعمال العقل فى كل ما يجرى فى مياهها ففيها اسماك ملونة وفيها تماسيح.. لأنها أعمق مما تراه على السطح.. فمثلًا عندما يكتب شخص ما شيئًا أو ينشر مقطع فيديو ومعظم المتابعين لهذا الشخص يعرفون توجهاته ضد الدولة أو الدين أو الفن ويعلمون من يموله ويؤويه خارج وطنه، وكل ما ينشره تلفيق وتزوير فى الحقائق ومع ذلك يمشون وراءه ويتعاملون معه وكأنه راع ممسكًا بعصا وحوله الكلاب تنبح على كل من يحاول أن يقترب منه.. وتتصور القطعان أنها تنعم بالحياة الوفيرة فى مراعى السوشيال ميديا الخضراء تحت حماية الراعى والكلاب.. ولا تدرى أن نهايتها الذبح!

 

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • ما تقييم الاستخبارات الأمريكية لإعلان بوتين عن تفضيله ترشيح كامالا هاريس للرئاسة؟
  • هل تختلف كامالا هاريس حقا عن جو بايدن؟
  • مها أحمد: أرباح تيك توك أهم من «انتقادات المتنمرين»
  • ترامب: إسرائيل لن تكون موجودة إذا فازت كامالا هاريس
  • هاريس تصفع ترامب وتغادر نهج بايدن
  • قرصنة الوعي العالمي.. هذا ما تفعله منصات التواصل الاجتماعي
  • كامالا هاريس تقوم بجولة في ولاية بنسلفانيا
  • قطيع السوشيال ميديا!
  • توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة.. الاقتصاد المصري ووجهة محمد صلاح الجديدة
  • عواصف وثلوج وزلازل بالدول العربية.. ليلى عبد اللطيف تتصدر التريند بتوقعات صادمة