الأزمات تتواصل في مباراة بيراميدز والسر في مروان حمدي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
مازالت الأزمات متواصلة في مباراة بيراميدز والنادي الأهلي ضمن منافسات الجولة الحادي والثلاثون من عمر الدوري والتي انتهت بفوز الأهلي بهدف نظيف.
أبرز 10 مشاهد في مباراة الأهلي ضد بيراميدز سيد عبدالحفيظ: دي أول سنة نكسب بيراميدز رايح جاي.. وإمام عاشور بيكلم الكورةوعقب نهاية المباراة ظهر مروان حمدي لاعب بيراميدز وهو يوجه السباب لجماهير الأهلي في لقطة وصفها الجماهير بالمشينة.
ويعد مروان حمدي راعي الأزمات في الأندية والتي يعد اخرها المصري البورسعيدي والذي وجه السباب لجماهير المصري البورسعيدي.
وحتى الان لم يظهر أي رد فعل من جانب نادي بيراميدز وسط هجوم جماهيري بعد أزمة الشيبي.
ويذكر أن الأهلي قد كرر فوزه ذهابا بثلاثية مقابل هدفين و إيابا بهدف وحيد ليقترب لحسم اللقب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيراميدز ازمة مروان حمدي بيراميدز ضد الاهلي أخبار بيراميدز اليوم الدوري المصري مروان حمدی
إقرأ أيضاً:
الأهلي يهدد بالانسحاب والزمالك يترقب.. تاريخ من الأزمات وعقوبات قاسية تنتظر الأحمر
تترقب جماهير الكرة المصرية بقلق بالغ مصير مباراة القمة المرتقبة بين الزمالك والأهلي، والتي كان من المقرر أن يستضيفها استاد القاهرة الدولي مساء اليوم.
حالة من الغموض الشديد تخيم على اللقاء، بعد أن فجر النادي الأهلي مفاجأة من العيار الثقيل، بإصداره بيانًا رسميًا يهدد فيه بالانسحاب من المباراة، بل ومن بطولة الدوري بأكملها، إذا لم يتم تأجيل المباراة وتعيين طاقم تحكيم أجنبي.
يستند الأهلي في موقفه إلى رغبته في ضمان العدالة بين الأندية المتنافسة، وتطبيق قرار رابطة الأندية المحترفة بتأجيل المباراة.
ويرى النادي الأهلي أن وجود طاقم تحكيم أجنبي يضمن نزاهة المباراة، ويقلل من فرص الأخطاء التحكيمية التي قد تؤثر على نتيجة اللقاء.
أزمة الانسحابات عرض مستمرهذا التهديد يعيد إلى الأذهان تاريخًا طويلًا من الأزمات والانسحابات التي شهدتها مباريات القمة عبر العقود الماضية، فقد سجلت مباريات القمة 8 حالات انسحاب سابقة، كان للزمالك النصيب الأكبر منها بواقع 4 مرات، بينما انسحب الأهلي 4 مرات أيضًا.
تراوحت أسباب الانسحابات بين الاعتراض على قرارات التحكيم، وأحداث داخل الملعب، وأسباب إدارية، ففي بعض الأحيان، كان الانسحاب تعبيرًا عن غضب جماعي من قرارات تحكيمية يراها النادي مجحفة، وفي أحيان أخرى، كانت الانسحابات نتيجة لأزمات إدارية أو خلافات بين إدارات الناديين.
واليوم، يلوح في الأفق شبح الانسحاب من جديد، وسط ترقب وقلق من جماهير الناديين، فالأهلي يصر على موقفه، والزمالك يترقب ما ستسفر عنه الساعات القادمة من مفاوضات وقرارات.
وفي حال أقدم الأهلي على تنفيذ تهديده، فإنه سيواجه عقوبات رادعة وفقًا للائحة رابطة الأندية المصرية المحترفة، وتنص اللائحة على عقوبات صارمة في حال الانسحاب من الدوري، تصل إلى الهبوط للدرجة الأدنى، والاستبعاد من المسابقة لموسمين، وغرامة مالية قدرها 20 مليون جنيه، بالإضافة إلى تحمل الخسائر التجارية.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم إلغاء نتائج الفريق المنسحب في المرحلة النهائية من الدوري، مما سيؤثر على ترتيب الفرق في المسابقة.
في ظل هذا التوتر الشديد، يبقى السؤال معلقًا: هل ستشهد الجماهير مباراة قمة مثيرة، أم سيُضاف فصل جديد إلى تاريخ الانسحابات في الكرة المصرية؟ هل ستنجح المفاوضات في حل الأزمة وتجنب الكارثة؟ أم أننا سنشهد سيناريو مؤسفًا يضاف إلى سجل الأزمات في الكرة المصرية؟
الساعات القادمة ستكشف لنا عن مصير هذه القمة المرتقبة، وعن مستقبل بطولة الدوري المصري الممتاز.