لا تزال الأسعار ترتفع رغم ثبات سعر الصرف. فبحسب آخر إصدار للإحصاء المركزي عن مؤشر الأسعار الاستهلاكية عن شهر حزيران الماضي، أصبح معدّل التضخّم التراكمي منذ بداية 2019 نحو 5871%. كان الاعتقاد سابقاً، أن انفلات سعر الصرف هو السبب الأساسي في ارتفاع الأسعار في لبنان، لكن ما يحصل الآن هو العكس، إذ لم يتحرّك سعر الصرف منذ بضعة أشهر، بينما لا تزال الأسعار ترتفع.
أما قياس الأسعار بالدولار، فيوضح أن القوة الشرائية للدولار عادت إلى ما كانت عليه قبل الأزمة. مع العلم أن هذه القوة كانت قد ارتفعت خلال السنوات الأولى التي تلت الأزمة. في الواقع، بلغت القوة الشرائية للدولار نحو 99% مما كانت عليه قبل بداية الأزمة منذ نحو 3 أشهر، أي في شهر نيسان، وبقيت تنخفض بشكل طفيف منذ ذلك الحين.(الاخبار)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة الى 40861 والاصابات إلى 94398 منذ بدء العدوان
الثورة نت/
ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 40861، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الصهيوني في السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت مصادر طبية فلسطينية وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية وفا اليوم الاربعاء ، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 94398 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت ثلاث مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 42 مواطنا، وإصابة 107 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.