بعد انسحاب بايدن من الانتخابات..هبة القدسي تكشف أخر التطورات بالمشهد الأمريكي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
قالت هبة القسي، مدير مكتب الشرق الأوسط في واشنطن، إن كامالا هاريس أمامها العديد من التحديات الإعلان عن ترشيحها للإنتخابات الرئاسية، خاصة وأن هناك قطاعًا كبيرًا من الأمريكان، لا يريدون أن يكون رئيس الولايات المتحدة أسود الوجه.
صناعة الدواء: انتهاء أزمة نقص الأدوية 100% في هذا الموعد بعد انخفاض الدين الخارجي| خبير: مسار السياسة النقدية بمصر في أفضل حالاته
وتابعت "القدسي"، خلال حوارها مع الإعلامي نشأت الديهي، عبر سكايب، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين، أن هناك قائمة طويلة من بورصة البدلاء للرئيس بايدن، ولكن اختيار المرشح في الحزب الديمقراطي يكون من خلال معايير برجماتية بحتة، حيث اختار "هاريس"، لأنهت كانت نائبة الرئيس، خلاف أن استطلاعات الرأي تميل لصالحها.
وأشار إلى تراجع القوى الذهنية والعقلية للرئيس "بايدن"، كانت تصب في صالح الرئيس السابق ترامب في الانتخابات المقبلة، ولكن مع ترشح كامالا "هاريس" التي لا يزيد عمرعا عن 60 عامً أصبح الأمر يصب في صالح "هاريس"، وليس ترامب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاريس كامالا هاريس الإعلامي نشأت الديهي بالورقة والقلم
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف كيف كانت رائحة المومياوات المصرية القديمة
واشنطن "د.ب.أ": كانت رائحة المومياوات المصرية القديمة في الغالب "خشبية"، و"حارة"، و"حلوة"، بحسب بحث نشر في دورية الجمعية الكيميائية الأمريكية الخميس.
وقام الباحثون بتحليل تسع مومياوات من المتحف المصري في القاهرة، يرجع أغلبها إلى الألفية الأولى والثانية قبل الميلاد، باستخدام مزيج من التقنيات والأدوات الحسية، فيما قالوا إنها أول دراسة من نوعها.
وقال الباحث الرئيسي المشارك في الدراسة البروفيسور ماتيجا سترليتش، من جامعة لندن وجامعة ليوبليانا: "جذبت رائحة الجثث المحنطة لسنوات اهتماما كبيرا من الخبراء والجمهور العام، ولكن دون إجراء أي دراسة علمية كيميائية وإدراكية مشتركة حتى الآن".
وأضاف: "يساعدنا هذا البحث الرائد حقا في تخطيط عمليات الحفظ بشكل أفضل، وفهم مواد التحنيط القديمة. ويضيف طبقة أخرى من البيانات لإثراء عرض المتحف للجثث المحنطة".
وأرسل الباحثون لجنة من أشخاص مدربين على الشم، وكلفوا بإعطاء وصف جودة الروائح وشدتها وجاذبيتها وكذلك قياس الجزيئات والمكونات باستخدام أساليب مثل كروماتوجرافيا الغاز وقياس الطيف الكتلي.
وساعد هذا الفريق في تحديد ما إذا كانت المكونات نابعة من مواد الحفظ أم الكائنات الحية الدقيقة أم المبيدات الحشرية، على سبيل المثال.
وجرى وصف الروائح على أنها "خشبية" في 78 % من الحالات، و"حارة" في 67 % منها و"حلوة" في 56 % منها، بينما كانت الروائح "شبيهة بالبخور" و"قديمة وفاسدة" في 33 % لكل منهما.
وكان التحنيط في مصر القديمة يشمل بشكل طبيعي دهن الجسم بالزيوت والراتنجات (المواد الصمغية) بما في ذلك الصنوبر وخشب الأرز لحفظ الجسد والروح في الحياة الأخرى وإعطائها رائحة طيبة.