أكد محمد عبدالجليل نجم الكرة المصرية السابق، أن بيراميدز لم يواجه فريق قوي قبل مواجهة الأهلي، وخرج من دوري أبطال إفريقيا مبكرًا عندما واجه فرق قوية، وفاز على بعض الفرق في الدوري المصري ولكن مستوى المارد الأحمر يختلف تمامًا.

إقرأ أيضًا..

ثلاثي الأهلي يخضع لكشف المنشطات عقب مباراة بيراميدز

وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "بيراميدز سنحت له فرصة جيدة للمنافسة على الدوري، لكن إدارة النادي لا تتمتع بالاحترافية، ومن حقهم المنافسة على اللقب وهذا ليس حكرًا على الفرق الجماهيرية، وكرة القدم أصبحت استثمار بعيدًا عن الجوانب الجماهيرية".

وأضاف: "بيراميدز واجه فرق كثيرة لم يكن لديها جماهير، وهو يتفوق عليها، والأندية الشعبية تعاني من قلة الموارد المالية، ولا أعرف من أين سيأتوا بالفلوس، ولابد أن يكون بعض الفرق الخاصة تدعم الأندية الشعبية".

وواصل: "محمد الشيبي لاعب جيد لكنه دائم يستفز المنافسين، وسبق وكرر نفس الافعال مع علي معلول، فلماذا هو اللاعب الوحيد في بيراميدز الذي يرتكب تلك الأفعال".

وأكمل: "الزمالك منح الأهلي راحة، وبيراميدز جعل مسئولي المارد الأحمر أكثر تلاحمًا وقوة مع جماهيره، الأندية المنافسة في مصر (ناس طيبة)، وحتى مشجعي بيراميدز جاءوا لتشجيع الأهلي في المباراة".

وتابع: "هناك حركة مشينة قام بها محمد الشيبي لاعب بيراميدز، ولابد من معاقبته بشكل رسمي من جانب رابطة الأندية، ولو حسين الشحات تمت معاقبته بشكل قوي، لم نكن لنصل لتلك الأمور، لابد من التعامل بشكل قوي مع تلك الأفعال.. لابد من التعامل بقوة لمنع تكرار هذه الأمور مستقبلا ".

وأشاد عبدالجليل بقدرات مارسيل كولر، وقال: "كولر تفوق كثيرا على بيتسو موسيماني في قصة تجهيز كل اللاعبين، الجنوب إفريقي كان يعتمد على 14 لاعب فقط، بينما باقي الأسماء كانت بعيدة، كولر صنع مجموعة كبيرة من اللاعبين قادرة على اللعب في أي وقت".

وأتم: "الأهلي يمتلك مستوى أفضل من ذلك، ولا أريد أن استعين بمقولة صالح سليم، حتى لا تزعل مني باقي أندية الدوري المصري".

وأتم: "محمد الشيبي قد لا يكون متعمدًا ان يذهب لـ حسين الشحات من الاساس لكنه موقف في المباراة وتغطية عكسية، ولولا قيام حسين الشحات برفع قدمه كان من الممكن أن يتعرض لاصابة قوية في اللقاء".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دوري أبطال أفريقيا الأهلي بيراميدز محمد عبدالجليل

إقرأ أيضاً:

كيف تواجه الأندية الصاعدة موجة الهبوط السريع من الدوري الإنجليزي الممتاز؟

 يحتفل فريقا بيرنلي وليدز يونايتد بالصعود للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، وسينضم لهما الفريق الفائز بالمباراة الفاصلة بدوري الدرجة الأولى في الشهر المقبل.

كيف تواجه الأندية الصاعدة موجة الهبوط السريع من الدوري الإنجليزي الممتاز؟

ولكن هل تستطيع الأندية الثلاثة كسر موجة الهبوط السريع؟ حيث يحتاج إبسويتش إلى معجزة للبقاء في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، ومع هبوط ساوثهامبتون وليستر سيتي بالفعل، وسيعني ذلك هبوط الأندية التي كانت قد صعدت خلال الموسمين الماضيين.

وتسلط وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) في هذا التقرير الضوء على ما تحتاجه الأندية الصاعدة الثلاثة للحفاظ على فرصة البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز على عكس الموسمين الماضيين.

وصعد ليدز وبيرنلي بطريقتين مختلفتين تماما، حيث سجل ليدز أهدافا غزيرة، بينما اعتمد بيرنلي على دفاع حديدي.

الزمالك يستعين بمحامي دولي في أزمة زيزو خالد الغندور: بيسيرو يكرر واقعة جروس.. وشكوى جماعية من لاعبي الزمالك

بلغ متوسط ​​أهداف ليدز بقيادة مدربه دانييل فاركه أكثر من هدفين في المباراة الواحدة، مسجلا 89 هدفا في 44 مباراة، بفارق شاسع يبلغ 22 هدفا عن نوريتش سيتي ثاني أقوى هجوم في المسابقة.

أما بيرنلي، فلم تتلق شباكه سوى 15 هدفا في 44 مباراة، واقترب كثيرا من تحطيم الرقم القياسي لأقوى دفاع في (شامبيونشيب) باستقبال 30 هدفا والذي يحمله فريقا واتفورد في موسم 2020 / 2021 وبريستون في موسم 2005 /2006.

ومن غير المتوقع أن يكرر الفريقان هذه المعدلات الرقمية في الدوري الإنجليزي الممتاز، لذا يجب عليهما التكيف بسرعة مع المستويات الأفضل والأقوى للمنافسين.

هل تبقي الأندية على اللاعبين الذين صعدوا أم تحاول إجراء تغييرات جوهرية لسد الفجوة الفنية بين الدرجتين الأولى والثانية؟

وهذا سؤال شائك يواجه المدربون، ومن المرجح أن تكون النفقات المالية محدودة.

وقدم نوتنجهام فورست آخر مثال ناجح على ذلك بعد صعوده في 2022، وينافس حاليا على التأهل لدوري أبطال أوروبا بعد إعادة بناء الفريق بشكل جذري.

ومن المنتظر أن يتصدر آرون رامسديل حارس مرمى منتخب إنجلترا الذي هبط مع ساوثهامبتون قائمة الصفقات المطلوبة في ليدز، بينما يبقى بيرنلي مطالبا بتعزيز خط هجومه.

يبقى مجرد التفكير في تغيير المدرب احتمالا مجنونا، ولكن هل تحتفظ بالمدرب الذي قاد الفريق للصعود أم تغيره؟

ويعد الصعود من دوري الدرجة الأولى والبقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز مهمتين مختلفتين، والسوابق التاريخية ليست في صالح فاركه وباركر. 

قاد فاركه فريق نوريتش سيتي للصعود مرتين ولكنه هبط سريعا وأُقيل في سبتمبر/آيلول 2021 بعد 15 هزيمة متتالية في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو رقم قياسي.

أما باركر، فقاد فولهام للصعود وهبط أيضا بعد موسم واحد، وصعوده مع بيرنلي هو التجربة الثالثة الناجحة له بعدما قاد بورنموث لإنجاز مماثل في 2022.

 وإذا أرادت الأندية الصاعدة البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز، فعليها الاعتماد بشكل شبه مؤكد على أداء ونتائج قوية على ملاعبها والاستفادة من دعم وحماس جماهيرها.

ويتمتع ليدز بأفضلية محتملة في هذا الجانب، حيث أن أجواء ملعبه "إيلاند رود" قوية وأحيانا متقلبة.

كما يبقى بيرنلي مطالبا أيضا بأن يجعل ملعبه "تيرف مور" قلعة حصينة ومزعجة لمنافسيه.

مقالات مشابهة

  • وفاة لاعب كمال الأجسام داميان ستون بشكل مفاجئ
  • الزمالك يخطط لضم نجم بيراميدز في الصيف المقبل
  • الزمالك يخطط لضم نجم وسط بيراميدز في صيف 2025
  • الأندية تصادق على توثيق 123 عامًا من تاريخ الكرة السعودية
  • الدرديري: الأهلي كان رافع حسين الشحات للسماء وبعد زيزو بيستغنوا عنه
  • كيف تواجه الأندية الصاعدة موجة الهبوط السريع من الدوري الإنجليزي الممتاز؟
  • رولاني موكوينا: الأهلي مرجع لكل الأندية الأفريقية
  • حقيقة انضمام محمد عبد المنعم إلى الأهلي في مونديال الأندية
  • نجم الأهلي يبحث عن عروض خارجية للرحيل.. تفاصيل
  • محمد رمضان: الأهلي لم يخسر الدوري بعد