محلل سياسي أمريكي: "هاريس" صيدًا سهلا لـ "ترامب" في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
قال مالك شرقاوي، المحلل السياسي الأمريكي، إن التوقعات كانت تشير إلى أن إنسحاب الرئيس جون بايدن من الانتخابات الرئاسية المقبلة، ولكن التوقيت جاء متاخرًا، وهذا أضر الحزب الديمقراطي الذي كان يريد أن يدفع بمرشح بديل منذ وقت طويل.
صناعة الدواء: انتهاء أزمة نقص الأدوية 100% في هذا الموعد بعد انخفاض الدين الخارجي| خبير: مسار السياسة النقدية بمصر في أفضل حالاته
ولفت "شرقاوي"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، عبر سكايب، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين، إلى أن كامالا هاريس المرشحة البديلة لرئيس بايدن مغمورة، ولم تقم بأي عمل مهم خلال السنوات الاخيرة وفشلت في مواجهة الهجرة، حيث دخل 10 مليون مهاجر غير شرعي خلال الـسنوات الماضية، خلاف أن زيارتها الخارجية لم تكن كبيرة، ولم تستطيع أن تجبر الإدارة الإسرائيلية على إدخال المساعدات، ولا تمتلك الكاريزما لكي تكون سيدة البيت الأبيض،
ولفت إلى أن كامالا هاريس ستكون صيدًا سهلأ للرئيس السابق ترامب في الانتخابات الرئاسية، مشيرًا إلى أن الحزب الديمقراطي سيعمل على شيطنة الرئيس ترامب خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بايدن الانتخابات المحلل السياسي كامالا هاريس إلى أن
إقرأ أيضاً:
زعيم إطاري: لن نسمح لسراق المال العام المشاركة في الانتخابات
آخر تحديث: 27 فبراير 2025 - 1:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الزعيم الاطاري النائب عامر فايز العامري ، الخميس، على ضرورة منع الشخصيات المتورطة في قضايا الفساد خصوصا المتهمين بسرقة القرن، من الترشح للانتخابات النيابية القادمة، مشدداً على أن هذه الانتخابات ستكون مفصلية في تاريخ العراق.وقال العامري، إن “الشخصيات المتهمة بسرقة القرن لن يُسمح لها بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، نظراً لضلوعها في قضايا فساد مالي كبرى”، محذراً من “خطورة تسليم مقدرات البلاد إلى مافيات الفساد التي تهدد استقرار العراق ومستقبله السياسي والاقتصادي”.وأشار إلى أن “قانون الانتخابات يمنع ترشح أي شخص يواجه تهماً بملفات فساد”، مؤكداً أن “القوى السياسية ستتخذ موقفاً موحداً في حال محاولة تمرير بعض الأسماء المتورطة من خلال الضغوطات السياسية التي تمارسها جهات داخلية وخارجية ذات أجندات معادية لمصلحة الشعب العراقي”.وتأتي هذه التصريحات وسط تقارير إعلامية عن نية رئيس الوزراء الأسبق، مصطفى الكاظمي، الترشح للانتخابات المقبلة، رغم اتهامه بقضايا فساد، أبرزها “سرقة القرن”، مما يثير جدلاً واسعاً حول احتمال مشاركة شخصيات متورطة، ويعزز مخاوف من استمرار الإفلات من العقاب وهيمنة الفساد على الدولة.