طبيب بايدن: أعراض كورونا زالت عن الرئيس الأمريكي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
قال طبيب الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الاثنين، إن بايدن في طريقه للتعافي في أعقاب إصابته بفيروس كورونا.
وكتب كيفن أوكونور، الطبيب الشخصي للرئيس بايدن في خطاب نشره البيت الأبيض: "الأعراض التي كان يعانيها اختفت تمامًا تقريبًا".
أخبار متعلقة جهاز الخدمة السرية يعترف بفشله في واقعة ترامب.. هل تستقيل رئيسته؟بالتفاصيل.
عقب تصريحات سابقة له أكد فيها أن المرض هو الشيء الوحيد الذي سيجعله لن ينافس #ترامب.. هل يتنحى #بايدن عن سباق الترشح للرئاسة بعد إصابته بـ #كورونا؟
للمزيد | https://t.co/JgGGpbyEHR#الانتخابات_الأمريكية | #انتخابات_الرئاسة_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/obcbZy8Q5E— صحيفة اليوم (@alyaum) July 18, 2024
وعزل بايدن نفسه في منزله في ريهوبوث بيتش في ولاية ديلاوير منذ الأربعاء الماضي.
ولم يتضح متي سيعود إلى البيت الأبيض في واشنطن، وما إذا كان سيتمكن من الالتزام بجدول أعماله.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن جو بايدن كورونا طبيب بايدن إصابة بايدن بكورونا
إقرأ أيضاً:
مذكرات مواطن.. كلينتون يتحدث عن حياة ما بعد البيت الأبيض
يمزح الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون قائلا إنه شعر بالضياع عندما عاد إلى حياته الخاصة لأول مرة في عام 2001، بعد فترتي رئاسته، لأن الناس لم يعدوا يعزفون موسيقى "تحية للرئيس" عندما يدخل إلى أي غرفة. لكن ما اكتشفه – والذي كتبه في كتابه الجديد "مواطن: حياتي بعد البيت الأبيض"، الذي نشرته دار كنوبف الثلاثاء – هو أن العمل الخيري سمح له بمواصلة إحداث تغييرات في العالم لمساعدة الآخرين.
وقال كلينتون لوكالة أسوشيتد برس أن هذه الطريقة فتحت سوقا لمصنعي أدوية فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وهو ما أدى إلى خفض أسعار الأدوية بالقدر الكافي لجعلها متاحة لمختلف دول العالم.
وهذه هي إحدى النجاحات العديدة التي حققتها مؤسسة كلينتون- والتي تشمل مبادرة كلينتون العالمية التي تجمع القادة في مجالات السياسة والأعمال والجمعيات الخيرية في نيويورك كل عام خلال أسبوع الجمعية العامة للأمم المتحدة– في العقدين الماضيين والتي كتب عنها كلينتون في كتابه "مواطن".
كما يروي تجاربه من الحملتين الرئاسيتين لوزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون في عامي 2008 و2016، ودوره في تأمين إطلاق سراح صحفيين اثنين من كوريا الشمالية في عام 2009، ورد فعله على هجوم 6 يناير عام 2021 على مبنى الكابيتول الأمريكي.
وأضاف كلينتون لوكالة أسوشييتد برس أن قائمة الأمور التي يرغب في القيام بها لا تزال طويلة، ومن بينها، تنفيذ مبادرات مناخية فعالة على نطاق أوسع ومساعدة الأطفال على التمتع بصحة أفضل.