سبب طلاق الامير حسين والاميرة رجوة ال سيف.. الحقيقة كاملة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
عمّان - صفا
طلاق الامير حسين والاميرة رجوة ال سيف، خبرٌ ضجت به مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أثار جدلًا واسعًا استدعى تساؤل الكثيرين عن حقيقة طلاقهما وما هو السبب.
حقيقة طلاق الامير حسين والاميرة رجوة ال سيفحقيقة طلاق الامير حسين والاميرة رجوة ال سيف غير صحيح، فقد تداولت عدة صفحات إلكترونية خبر طلاق الأمير حسين والأميرة رجوة بسبب انتشار صور لرجوة آل سيف مع صديقها من أيام الدراسة الجامعية.
وما يؤكد عدم صحة الخبر أنه لم تعلن أي جهة رسمية حدوث الانفصال، والجدير بالذكر أن صورة رجوة بملامح ذابلة ودون أي مكياج قد زادت من الشكوك حول الطلاق.
إذ لم يعلن الديوان الملكي عن خبر انفصال الأمير حسين والأميرة رجوة آل سيف مما يعزز حقيقة أن خبر الطلاق هو مجرد إشاعات أكاذيب. حيث أن الصور كانت قد نشرت منذ زمن قبيل إقامة الزفاف ولو كان الطلاق سيحصل كان سيحصل فور نشر الصور وليس بعد أشهر من الزفاف.
سبب طلاق الأمير حسين والأميرة رجوة ال سيفسبب طلاق الأمير حسين والاميرة رجوة غير معروف بشكل مؤكد، ولكن المرجح أنه جراء انتشار صورة رجوة مع الشاب لويس سبنسر ابن شقيق الأميرة ديانا.
ولا سيما بعد الجدل الكبير الذي أثارته هذه الصورة، وذلك كونها تنتمي للأسرة الحاكمة في المملكة الأردنية الهاشمية وهذا لا يليق بها كفرد من العائلة الملكية.
صورة الاميرة رجوة مع شاب أجنبيأثارت صور الاميرة رجوة مع شاب أجنبي ضجة واسعة وغضب في الشارع الأردني بحجة أنها ستكون ملكة الأردن المستقبلية والتي لا يليق بها أن تظهر مع شاب غريب بهذا الشكل، خصوصًا أنها لم ترد أبدًا على انتشار تلك الصور ولم تبرر ظهورها مع ذلك الشاب.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الامير حسين الأمیر حسین
إقرأ أيضاً:
"عشتها في الحقيقة".. إيهاب توفيق يكشف سراً عن أغنيته الشهيرة
كشف المطرب المصري إيهاب توفيق كواليس الأغنية الأشهر في مسيرته "تترجى فيا"، التي طرحها قبل نحو 25 عاماً، وحققت نجاحاً كبيراً آنذاك، ولا يزال الجمهور يتذكره بها رغم ما قدمه من ألبومات عديدة بعدها.
وفي لقاء تلفزيوني، اعترف إيهاب توفيق بأن هذه الأغنية مستوحاة من قصة حب واقعية عاشها بنفسه، موضحاً أنها جاءت كنتيجة لتجربة عاطفية مليئة بالمشاكل والصعوبات، وانتهت بشكل مؤلم وسيء، لذلك عبّرت كلمات الأغنية عن تلك المرحلة.
وأضاف أن كلمات الأغنية، مثل "جاي بعد إيه"، كانت تعبيراً مباشراً عن إحساسه وقتها بعد انتهاء العلاقة، مشيراً إلى أنه لم يكن يهتم بأن تعلم الفتاة التي أحبها بأنها هي المقصودة بالأغنية، لأن القصة كانت قد انتهت تماماً بالنسبة له.
وبسؤاله عمّا إذا كانت هذه الأغنية مجرد خيال شاعر وأداء مطرب، أكد إيهاب توفيق أنها جاءت من صميم الواقع. كما أوضح أن القصة حدثت بعد فترة وجيزة من بداية شهرته، مما جعلها تجربة شخصية لا تُنسى.
وأشار المطرب المصري إلى أن الأغاني التي تأتي من تجارب واقعية هي الأكثر تأثيراً وتدوم طويلًا، واصفاً تلك النوعية من الأغاني بـ"المُعمّرة"، على حد قوله.
حصوله على الدكتوراهكشف إيهاب توفيق أيضاً عن البدايات الأكاديمية لمسيرته الموسيقية، موضحاً أنه لم يكن يفكر في البداية بأن يصبح مطرباً، إذ التحق بكلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان بهدف أكاديمي بحت، حيث كان كل طموحه أن يصبح معيداً في الكلية، ولم تكن فكرة الغناء كـ"مهنة" مطروحة على الإطلاق في تلك الفترة.
وأوضح إيهاب أن تفوقه في الكلية كان لافتاً، حيث برع في الغناء الشرقي والغربي والعزف، ووصفه زملاؤه بأنه "موس" لشدة اجتهاده. مضيفاً أنه كان يسجّل الأغاني والمقاطع الموسيقية التي يتعلّمها في الكلية ليحفظها باقي الطلاب، وكان تركيزه منصباً على دراسة مختلف الأشكال الغنائية مثل الموشحات والأدوار والتقاطيع بشكل أكاديمي.
وأشار إلى أن التحوّل نحو الغناء بدأ لاحقاً بالصدفة، عندما طُلب منه خلال حفل نهاية السنة الدراسية أداء أغنية "يا ناس أنا مت في حبي" لسيد درويش، وأكد أن الحفل كان فرصة لإبراز مواهب الطلاب المتميزين في العزف والغناء، ما ساهم في انطلاقة مسيرته كمطرب.
كما تطرق إيهاب توفيق إلى تفاصيل رسالته للدكتوراه، التي تناولت تطور الأغنية المصرية في النصف الثاني من القرن العشرين، مشيراً إلى أنه قام بدراسة أشكال الغناء المختلفة وتأثيرها على تطور الموسيقى المصرية، موضحاً أن الرسالة ركّزت على الأشكال الغنائية الرئيسية، مثل الدرامية، والكلاسيكية، والشعبية، والمودرن، وناقشت أصول كل منها وكيفية تطورها.
ولفت إلى أن الرسالة تتبّعت تطوّر الأغنية الشعبية، بداية من روادها مثل عبد المطلب، ومحمد رشدي، ومحمد العزبي، وأحمد عدوية، وصولًا إلى ما حققه هذا اللون الغنائي حتى نهاية عام 2000.
وأكد إيهاب توفيق أن بحثه لم يقتصر على الجانب النظري فقط، بل شمل أيضاً جزءاً غنائياً، حيث يعتبر الأداء الغنائي جزءاً أساسياً من مناقشة هذه الأنماط الموسيقية.