صدى البلد:
2024-12-25@17:03:12 GMT

كنوز وأسرار آية الكرسي .. رددها كل صباح

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

آية الكرسي..  تعد أعظم آية في القرآن الكريم إضافة إلى عدد من الفضائل الكثيرة الأخرى، والتي وردت بها السنة النبوية، و آية الكرسي هي الآية 255 من سورة البقرة، و عُرفت بكونها سيدة القرآن الكريم، وقراءة آية الكرسي عبادة لله وراحة للقلب، وفيها توجد القاعدة الأساسية للدين الإسلامي التي هي معنى التوحيد الخالص لله -تعالى- وفيها أيضًا علاج للعديد من الأمراض الجسدية والنفسية، وكما أنها مكونةٌ من خمسين كلمةً فيها خمسون بركةً من الله، وهي من الآيات التي جمعت الكثير من أسماء الله ففيها 17 اسمًا لله -تعالى- منها الاسم الأعظم الذي لا يُرد دعاء المسلم عند الدعاء به.

فوائد آية الكرسي

1- من يقرأها في بيته تكون حارسة له وتُخرج منه الشيطان.‏

2-  ‏من يقرأها في الليل يخرج الشيطان من بيته ولا يدخله حتى يصبح.‏ 

3- ‏من يقرأها فى الفراش قبل النوم عن نفسة أو عن أولاده يحفظهم الله -تعالى- ولا يقربهم الشيطان حتى يصبحوا، كما يبعد ‏عنهم الكوابيس المزعجة.‏

4- من يقرأها فى الصباح قبل أن يخرج من بيته ومن ثم يقول بعدها يا حفيظ ثلاث مرات فسوف يكون فى حفظ الله تعالى إلى أن ‏يعود

5-‏ لمن يقرأها في الليل أو النهار بأي عدد (أقلها ثلاث مرات) تشرح الصدور وتكشف الهموم والغم والكربات وتحفظ النفس والأولاد والمال.‏

6-‏‎ ‎ لقراءتها بعد كل صلاة مكتوبة أجر عظيم.

ودلت السنة النبوية على فضل قراءة آية الكرسي دبر الصلاة، فروى أبو أمامة الباهلي رضي الله عنه: عن رَسُول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ، إِلا الْمَوْتُ». أخرجه النسائي في السنن الكبرى، والطبراني في المعجم الكبير، وابن السني.

وأوضح الحديث أن المداومة على قراءة آية الكرسي دبر كل صلاة ويستمر على قراءتها يستحق الجنة والفاصل بينه وبينها هو الموت لأنه بالموت قد انقطع العمل واستحق الجزاء -الجنة-.
 

10 حاجات لو واظبت عليها كل يوم حياتك هتتغير 180 درجة 8 أمور استعاذ منها النبي وقت الضيق.. رددها يشرح الله صدرك الإفتاء: لمن لا يشعر بالبركة في راتبه عليه بهذا الأمر كلمة واحدة حصني بها طفلك من الحسد.. الأزهر للفتوى يكشف عنها فضل آية الكرسي

‏ثمة فضائل عديدةٌ لآية الكرسي، منها ما يأتي:
‏- أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان يقرأ آية الكرسي بعد كل صلاةٍ؛ حيث قال -عليه الصلاة والسلام-: (مَن قرأَ آيةَ الكرسيِّ دبُرَ كلِّ صلاةٍ مَكْتوبةٍ، لم يمنَعهُ مِن دخولِ الجنَّةِ، إلَّا الموتُ).

- ‏أنها تحفظ القارئ لها من العين، والسحر، والمس؛ إذ إن الله- تعالى- جعلها حرزًا من الشيطان، والجن والسحرة، والمشعوذين، فمن قرأها في الصباح حفظه الله تعالى حتى المساء، ومن قرأها في المساء حفظه الله تعالى حتى الصباح.

- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقرأها عند النوم؛ ليدفع بها الشياطين. 

‏- ‏أنها احتوت على أسماءٍ من أسماء الله الحسنى، ومنها اسم الله الأعظم، الذي إذا دعي به أجاب.

سبب تسمية آية الكرسي

يقصد بالكرسي أساس الحكم، وهو من الرموز التي تخص الملك، كما أنه دليل واضح على الألوهية المطلقة لله - تعالى-، وقد قال عن هذه الآية النبي -صلى الله عليه وسلم- إنها سبب لحفظ من يحفظها، كما أنها ترفع مكانته وقدره عند الله لتصل به لأعلى المنازل وأسماها، كما أن الرسول- صلى الله عليه وسلم - قد قال عنها (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ لَهَا لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ تُقَدِّسُ الْمَلِكَ عِنْدَ سَاقِ الْعَرْشِ، لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَةُ آيِ الْقُرْآنِ هِيَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ).

آية الكرسي كاملة

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم/ بسم الله الرحمن الرحيم: « اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ».

تفسير آية الكرسي

1- قوله تعالى: «اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ»؛ فقد سمى الله -تعالى- نفسه بالحي؛ أي الباقي الذي لا يموت، وقيل حيٌّ؛ لأنه يُصرف الأمور مصاريفها، ويُقدر الأشياء مقاديرها، والقيوم هو الذي لا يحول ولا يزول كما قال ابن عباسٍ - رضي الله عنه-.

وعرف الحسن القيوم: بأنه القائم على كلّ نفس بما كسبت؛ ليجازيها بعملها، فهو عالمٌ بها لا يخفى عليه شيءٌ منها، وقيل الحي: هو اسم الله الأعظم، وقيل: بل القيوم هو اسم الله الأعظم، وكان دعاء عيسى -عليه السّلام- عند إحياء الموتى بإذن الله: «يا حي يا قيوم»، ولمّا أراد سليمان -عليه السّلام- عرش بلقيس، دعا قائلًا: «يا حي يا قيوم»، وكان دعاء أهل البحر إذ خافوا الغرق: «يا حي يا قيوم».

2. قوله -تعالى-: «لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ»؛ فقد نفى الله - تعالى - عن نفسه السنة؛ وهي النعاس في العين، والنوم؛ هو الذي يزول معه الذهن في حق البشر، ومعنى ذلك؛ أنّ الله - تعالى- لا يدركه خلل، ولا يلحقه مللٌ بحالٍ من الأحوال.

3. قوله - تعالى-: «لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ»؛ ويكون ذلك بالملك، فهو ربُ كلّ شيءٍ ومليكه.

4- قوله - تعالى-: «مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ»؛ أذن الله تعالى للأنبياء والملائكة والمجاهدين والعلماء بالشفاعة لمن ارتضى لهم الشفاعة، فيشفعون لمّن أدخلوا النار.

5-  قوله -تعالى-: «يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ»؛ فبين أيديهم؛ أي الدنيا، وما خلفهم أي؛ الآخرة، كما قال مجاهدٌ؛ فمنعى الآية أنّ الله تعالى يعلم ما في الدنيا والآخرة.

6- قوله - تعالى-: «وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ»، أي لا يعلم أحدٌ شيئًا إلا ما يريد الله له أن يعلمه، كما قال الخضر لموسى -عليه السلام- عندما نقر عصفورٌ في البحر: «ما علمي ولا علمك من علم الله إلا كما نقص هذا العصفور من البحر».

7- قوله -تعالى-: «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ»، فقد اختلف المفسرون في معنى الكرسي، فمنهم من قال: كرسيه علمه، ومنه الكرّاسة التي تضم العلم، وابن عباس والطبري من أصحاب هذا القول، وقال ابن مسعود - رضي الله عنه-: بين كل سماءين مسيرة خمسمائة عام، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والعرش خمسمائة عام، وقال آخرون: كرسيه؛ أي قدرته التي يمسك بها السماوات والأرض، وقال مجاهد: ما السموات والأرض في الكرسي إلا كحلقة ملقاة في أرضٍ فلاةٍ، ويدلّ ذلك على عظم الله تعالى وعظم مخلوقاته.

8- قوله - تعالى-: «وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ»؛ فلا يئوده؛ أي لا يُثقله، ويقال آدني بمعنى أثقلني وتحمّلت منه المشقة، والعلي هو القاهر الغالب للأشياء، وكانت العرب تقول: علا فلانٌ فلانًا؛ أي غلبه وقهره، وقيل: العلي من علو المنزلة والقدر لا علو المكان؛ فالله تعالى منزه عن التحيّز، والعظيم؛ أي عظيم القدر، والخطر، والشرف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صلى الله علیه وسلم الله تعالى م ا ف ی ال م او ات کما أن

إقرأ أيضاً:

البُوصلة الإيمانية فيها طريقان لا ثالث لهما

بشرى المؤيد

قال تعالى: “يَقُولُونَ لَئِن رَّجَعْنَا إلى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ، وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ”.

كلّ منا سمع خطاب السيد القائد/ عبدالملك الحوثي -سلام الله عليه- وبكل ما تعني الكلمات من صفات إنه خطاب لا يعلى عليه، خطاب تاريخي، مرحلي، عالمي؛ وضع كُـلّ نقطة على حرفها ووضح المسائل التي تهم شعوب الأُمَّــة وتهم العالم أكمل، هو خطاب مهم جِـدًّا حازم ومفصلي، ومن لم يستوعب خطاب السيد لن يستوعب المراحل القادمة فمن كان مع الله وَرسوله لن يخذل أبداً، بل سيكون في عز وَمكانة عظيمة عند الله وَرسوله فلنعيد سماع خطابه مرات ومرات وَنستوعب كُـلّ كلمة وحرف وَنقطة.

إن معادن الناس لا تعرف إلا بالمواقف الكبيرة حين تأتي ويوضع الإنسان في امتحان عظيم، حينها يخرج معدن الإنسان الأصيل الذي تربى ونما على مبادئه الأصيلة؛ فالإنسان من خلال تصرفاته وَأفعاله وَأقواله يوضع في الخانة المناسبة له.

فالمواقف العظيمة هي التي تفرز الناس وَيحشرون في زاوية خانقة لا يستطيعون الفرار إلا لهذه الزاوية أَو تلك الزاوية، لا يوجد زاوية وسطية/رمادية يحتمي بها أَو يخبئ نواياه فيها، ويقول سأتجنب تلك الزاوية حتى لا أكون من هذا أَو ذاك فالأحداث تزداد انحصاراً وَضيقاً وتزداد فرزاً وَتنقيه؛ فلا يكون لك إلا خياران إما أبيض أَو أسود كما كنا نقول منذ سنين ماضية، إما أن تتجه للبوصلة التي أرادك الله فيها، أَو تتجه للبوصلة التي أراد الشيطان وضعك وَإيقاعك فيها، وهنا يأتي التوفيق في أية بوصلة ستضع نفسك.

القرار سهل في من يعرفون اتّجاه بوصلتهم منذ بداية انطلاقهم، وهذا توفيق من الله سبحانه لهم، وَصعب في من كان متذبذباً ولا يعرف أين اتّجاهه الصحيح؛ لأَنَّه كان يخدع وَيضحك على نفسه وَالآخرين بأنه سيكون “ما بين وبين” ذكرت “كعكي” في مسلسل الأطفال نعمان حين كان يغني ويقول “ما بين وبين، أنا بين اثنين، بين الوحشين” فمن لا يستطيع تحديد اتّجاه بوصلته سيقع فعلاً بين الوحوش من هم لا يرحمون ولا إنسانية لديهم.

فتحديد الاتّجاه فيه فوز، نجاح، اطمئنان، سكينة، رضا وَقبول من عند الله، نعمة من نعم الله أن تستطيع تحديد “بوصلتك الإيمانية” فحينها لن تحتار في اتّجاهك، لن ترتاب في مواقفك، لن تشك في نتائجك، لن تتذبذب في مواقفك، لن يتزعزع ثباتك؛ لأَنَّ بوصلتك الإيمانية الصحيحة ستوصلك إلى الطريق الآمن، الطريق الواضح معالمه، الطريق العادل الذي يريده الله لك، الطريق الذي يحبه لك الله وَرسوله.

في الدنيا ستعيش في رغد الحياة الهانئة وَالمستقيمة، في رغد العيش الآمن، في رغد العيش النظيف وَالمال الحلال، في رغد الازدهار وَالتطور وَالتوسع.

أما إذَا كان الطريق الآخر سيكون حياة قاتمة سوداء، في سخط الحياة لك وَالأرض ستضيق بك، لن يبارك الله لك في مالك الذي اكتسبته بطرق غير مشروعة وحرام، وسيضيق قلبك حتى لو كنت في اتساع مالي وَمعنوي.

فالحياة لها ميزانان، معياران، مقياسان؛ وهما ميزان الخير والشر، الظلام وَالنور، السعاه والشقاء، في الدنيا ما زلنا في فسحة يستطيع الناس مراجعة أنفسهم وَأعمالهم، أما في الآخرة فإما جنة أَو نار خالدين، دائمين، مُستمرّين، مواصلين فيها إلى أبد الآبدين.

فلماذا يكون الناس في ذل ومهانة وهم يستطيعون أن يكونوا في عز وَكبرياء وَاستقامة؟

قد يظن الكثير أن الاختبارات الإلهية لا تأتي إلا لأشخاص أَو أفراد من الناس، أن الاختبارات الإلهية تأتي للأفراد، والفئات والجماعات، وَالشعوب وَالطوائف، وَالمجتمعات، وَالدول فحينها يعرفون أنه يجب أن يتخذون قرارات صائبة ليتجنبوا مقت وغضب الله عليهم وَإنزال العقوبة عليهم قال تعالى: “ما كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ، وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ، فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ، وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ” وقال تعالى: “أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ”.

فجعل الله للناس عقولاً يفكرون بها وهذا ما يميزهم عن سائر مخلوقات الله، وجعل لهم حواس يستشعرون الخير من الشر وَجعل لهم الحرية في اختيار طريقهم وحياتهم التي يشاءونها حتى لو عانوا فيها وتعبوا؛ فالنتيجة في الأخير ستكون مدهشة لهم، وسيشكرون الله ليل نهار على اختيارهم لطريق حياتهم الصحيحة؛ فهم لم يخلقوا عبثاً في هذه الحياة وإنما لعمل دؤوب يكرمهم في الدنيا وَالآخرة قال تعالى: “أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا” فالفائزون وَالناجحون من يستغلون حياتهم في أعمال ترضي الله وَتغنيهم من واسع فضله الكريم.

مقالات مشابهة

  • حكم الاحتفال برأس السنة الميلادية.. الأزهر والإفتاء يحسمان الجدل
  • ما معنى الاحتفال برأس السنة الميلادية وما حكمه؟.. دار الإفتاء توضح
  • ماذا قال النبي عن أعظم آية في القرآن.. يغفل عنها الكثيرون
  • هل تعلم أنواع الطلاق .. تعرف على الإجابة
  • البُوصلة الإيمانية فيها طريقان لا ثالث لهما
  • حكم التوسل بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته
  • حكم تهنئة المسيحيين في عيدهم.. الإفتاء توضح
  • مظاهر تحريف الأديان
  • ماذا يفعل القرين عندما تحزن؟.. 7 حقائق ينبغي معرفتها تقيك شروره
  • مختار جمعة: مراتب النوم في لغة القرآن دليل على بلاغته الفريدة