شاهد.. لقطات رائعة من داخل مسجد السيدة نفيسة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
عرضت فضائية "تن" مقطع فيديو، يظهر لقطات في غاية الروعة والجمال من داخل مسجد السيدة نفيسة - رضي الله عنها - بعد أعمال التطوير والترميم.
وتفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ قليل أعمال تطوير المقصورة بمسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها بعد أعمال التطوير والترميم، بعدما أدى ركعتين تحية في محراب مسجد السيدة نفيسة بعد أعمال التطوير والترميم.
واستمع الرئيس عبد الفتاح السيسي لتلاوة قرآنية، خلال افتتاح مسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها بعد أعمال التطوير والترميم.
ويشمل تطوير مساجد آل البيت في مصر، ترميم وتجديد الصالات الداخلية بالمساجد وما بها من زخارف معمارية راقية وغنية، تماشياً مع الطابع التاريخي والروحاني للأضرحة والمقامات، وذلك جنباً إلى جنب مع تطوير كافة الطرق والميادين والمرافق المحيطة والمؤدية لتلك المواقع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسجد السيدة نفسية أعمال التطوير الرئيس عبد الفتاح السيسي مساجد آل البيت بعد أعمال التطویر والترمیم مسجد السیدة نفیسة
إقرأ أيضاً:
مولد ألعاب مفرقعات رمضان
وقفتنا هذا الأسبوع حضراتكم تكلمنا عنها من قبل والآن نتكلم عنها أيضا ويظهر كدة سنتكلم عنها كل رمضان قادم إن شاء الله، لا أعلم لماذا هذه الآفة منتشرة منذ قديم الأزل بيننا ولكن زادت حدتهاهذه الأيام، وهل تلك الأزمة بلغت من الحد الذى لانستطيع أن نواجهها؟ لماذا هذا التهاون من بعض الآباء والأمهات؟ ولماذا السلطات المسئولة غير قادرة على مواجهتها مواجهة حاسمة؟ وما هو التلذذ الذى يصيب مستعمليها غير وجه الشبه البعيد بينها وبين مدفع رمضان؟ إنه أظنه مرضا نفسيا رهيبا ومن يصاب به يظل به كامنا لحين من الدهر، وأظن صاحبه من الممكن أن يكون أسهل البشر الذين ممكن أن يتحولوا مستقبلا لممارسة الإرهاب بمعنى الكلمة، يوميا فى كل رمضان يتحفنا كثير من هؤلاء الأطفال باللعب بتفجير تلك الألعاب قبيل الإفطار وبعد الإفطار وحتى الفجر، ماهذا يا ناس؟ والعجب شكوى الجميع من تلك الظاهرة التى أصبحت ليست مقصورة لا على حى غنى أو حى فقير بل على الاثنين، رحمة بنا نحن البشر الذين يبحثون عن الهدوء والسكينة، لقد بلغ العبث رغم خطورة تلك الألعاب حتى على مستعمليها وعلى من يضعهم حظهم العاثر فى بؤرتها بتعرضهم للأذى منها، كفاكم إهمالا وعبثا يا أيها الناس المتهاونون من البشر والمسئولين، فعلا آخر زمن. حسبنا الله ونعم الوكيل!
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين.
وإلى وقفة أخرى الأسبوع المقبل إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاءالله.