محمد الشرقي يستقبل عليا الكندي الفائزة بـ«حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز»
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلة «تحدي دبا لبناء الأجسام» تُتوج الأبطال محمد بن راشد للفضاء: فتح باب التسجيل في مخيم «التعلم العميق»استقبل سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، الطالبة عليا خميس خلفان الكندي ووالدها، بمناسبة حصولها على جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميّز في دورتها الـ26، عن فئة الطالب المتميز.
وهنأ سموه الطالبة عليا الكندي وعائلتها على تحقيق هذا الإنجاز المتميز، مؤكداً دور الأسرة في دعم أبنائها وتشجيعهم على مواصلة التعلم واكتساب المعرفة وتطوير المهارات للاستمرار في رحلة التميز وتحقيق أفضل المستويات في المستقبل.
من جانبها، عبّرت الطالبة عليا الكندي، عن سعادتها بلقاء سمو ولي عهد الفجيرة، وتشجيع سموه لها، مما يشكّل حافزاً كبيراً للاستمرار في النجاح والتميز. حضر اللقاء الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد الشرقي الفجيرة التعليم
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يعلن فوز البروفيسور أسامة خطيب بجائزة «نوابغ العرب» عن الهندسة والتكنولوجيا
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، فوز البروفيسور أسامة خطيب بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام.
وقال سموه عبر منصة إكس: «الإخوة والأخوات.. نحتفي بالعلماء والمفكرين والمبدعين كل عام عبر جائزة نوابغ العرب ... وبعد تلقي آلاف الترشيحات.. نعلن اليوم الفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام...».
وأضاف سموه: «من سوريا، أرض الحضارات، ومن حلب، مدينة التاريخ والعلم، نحتفي اليوم بنبوغ أحد أبنائها..
البروفيسور أسامة خطيب، مدير مختبر الروبوتات في جامعة ستانفورد، قدّم إسهامات علمية استثنائية في مجال هندسة الروبوتات وعلومها، ونشر أكثر من ٣٢٧ بحثاً علمياً، وابتكر روبوتات متقدمة قادرة على استكشاف أعماق المحيطات وتقديم حلول مبتكرة تخدم البشرية..».
وتابع سموه: «مسيرته بدأت من مدرسة المأمون بحلب، ووصلت إلى العالمية، ليصبح نموذجاً مشرفاً لنبوغ العلماء العرب. نبارك للبروفيسور أسامة خطيب فوزه، ونبارك لسوريا، ولمدينة حلب فخرها، ونؤكد أن العرب قادرون على استعادة ريادتهم العلمية.. واستئناف حضارتهم بيد أبنائهم».