بالصور.. «دعم الاستقرار» يُداهم أوكارا للجريمة في غريان
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أعلن جهاز دعم الاستقرار، اليوم الاثنين، عن مداهممة مجموعة أوكار في مدينة غريان يديرها تشكيل عصابي من ذوي السوابق ومطلوبين لدى النيابة.
وبحسب ما أفاد الجهاز في بلاغ عبر صفحته الدسمية على فيسبوك، فقد جاء ذلك قام في عملية مشتركة مع اللواء 555، وبالتنسيق مع النيابة العامة.
وتم خلال هذه العملية ضبط عدة مصانع لصناعة الخمور وكذلك ضبط عدد من الأسلحة المتنوعة و5 أشخاص من المطلوبين وأصحاب هذه المصانع.
هذا واتخذت الإجراءات القانونية اللازمة وأحيل المتهمون والمبرزات الجرمية إلى نيابة غريان الجزئية للتصرف.
قام مكتب #غريان بJ #جهاز_دعم_الاستقرار، في عملية مشتركة مع اللواء 555، وبالتنسيق مع النيابة العامة، بمداهمة مجموعة أوكار…
تم النشر بواسطة جهاز دعم الاستقرار في الاثنين، ٢٢ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: النيابة العامة جهاز دعم الاستقرار غريان مداهمة دعم الاستقرار
إقرأ أيضاً:
محلات فارغة تتحول لمعقل للجريمة والدعارة
خاص
تشهد إقامة الياسمين في مدينة الصخيرات المغربية حالة من التوتر والاستياء بين السكان، بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، حيث تحولت بعض المحلات التجارية الفارغة “الكراجات” إلى أماكن مشبوهة تُمارس فيها أنشطة غير قانونية، من قبيل تعاطي المخدرات والمسكرات، إضافة إلى ظواهر أخرى أثرت سلباً على الحياة اليومية للسكان.
ووفقاً لما أفادت به مصادر محلية، أصبحت هذه الفضاءات باتت مأوى للمدمنين والمنحرفين، حيث تُمارس فيها أنشطة غير مشروعة بشكل علني، ما يثير مخاوف السكان الذين يعانون من الضجيج والتصرفات غير الأخلاقية التي تستمر حتى ساعات متأخرة من الليل.
وأوضح عدد من القاطنين بالمكان أن هذه الظاهرة باتت تشكل تهديداً مباشراً للسكينة العامة، مطالبين بتدخل فوري من الجهات المسؤولة للحد من هذه التجاوزات.
وفي ظل هذه الأوضاع، طالب السكان السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي باتخاذ إجراءات صارمة، من بينها تعزيز الدوريات الأمنية الليلية، وتركيب كاميرات مراقبة للحد من التجاوزات، إضافة إلى إجبار ملاك هذه المحلات على تأمينها وعدم تركها مهجورة.
ورغم تنفيذ مصالح الدرك الملكي لعدة عمليات أمنية أسفرت عن توقيف عدد من المشتبه بهم في قضايا مرتبطة بترويج وتعاطي المخدرات، يرى السكان أن هذه التحركات تظل محدودة وغير كافية للقضاء على الظاهرة بشكل نهائي، مؤكدين أن الحل يتطلب مراقبة مستمرة وحضوراً أمنياً قوياً على مدار الساعة.