في تطور جديد بين روسيا وأوكرانيا، استجابت روسيا اليوم الاثنين، بشكل إيجابي مع تصريحات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
ويأتي هذا التعاطي الإيجابي، بشأن المفاوضات المحتملة لوضع حد للحرب الدائرة بين الدولتين.حرب روسيا وأوكرانياوقال زيلينسكي في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في وقت سابق، إن بإمكانه أيضا الحديث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، رغم استبعاده في السابق لهذا الاحتمال بموجب مرسوم.


أخبار متعلقة بالتفاصيل.. محادثات صينية لإنهاء الهجمات الروسية على أوكرانياطلبًا لدعم الديمقراطيين.. هاتف كامالا هاريس لا يتوقف عن الاتصالوأكد زيلينسكي مجددًا، استعداده من حيث المبدأ للتفاوض مع الممثلين الروس في قمة سلام جديدة، موضحًا أنه ليس هناك فرق إذا كان بوتين أم لا".السلام بين روسيا وأوكرانياوكانت روسيا استبعدت من قبل، حضور زيلينسكي أي قمة سلام وشككت أيضا في شرعيته كرئيس.
لكن موسكو قالت: الآن يبقى أن نرى ما يقصده زيلينسكي بالضبط من تصريحاته الأخيرة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات موسكو روسيا وأوكرانيا روسيا أوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي يطلب مزيدا من الأسلحة والسماح بقصف عمق روسيا

حث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حلفاء بلاده الغربيين، اليوم الجمعة، على تجاهل "الخطوط الحمراء" والسماح لكييف باستخدام أسلحة بعيدة المدى لشن ضربات في عمق الأراضي الروسية.
وجاءت تصريحات زيلينسكي خلال لحظة فارقة للقوات الأوكرانية التي شنت هجوما مباغتا على منطقة كورسك الروسية.
وخلال مشاركته في "مجموعة اتصال" لحلفاء أوكرانيا في القاعدة الجوية الأميركية في رامشتاين في غرب ألمانيا، قال الرئيس الأوكراني "نحن بحاجة إلى أن يكون لدينا هذه القدرات بعيدة المدى ليس فقط على الأراضي في أوكرانيا، ولكن أيضا على الأراضي الروسية، نعم، حتى تكون روسيا متحمسة للسعي إلى السلام".
وكان حلفاء أوكرانيا، بما في ذلك المورّدَين الرئيسيَين للأسلحة أي الولايات المتحدة وألمانيا، قد وافقوا على استخدام أسلحتهم في ضرب أهداف في الأراضي الروسية في ظروف معيّنة، بينما ما زالوا يظهرون تردّدا بشأن ظروف أخرى خوفا من التصعيد مع موسكو.
وطالب زيلينسكي "بالمزيد من الأسلحة" من الدول الحليفة المجتمعة في ألمانيا.
وأعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، في رامشتاين، عن مساعدات عسكرية جديدة لكييف بقيمة 250 مليون دولار أميركي، "ما سيسمح بزيادة القدرات لتلبية حاجات أوكرانيا المتطوّرة".
وقال أوستن، خلال افتتاح اجتماع "مجموعة الاتصال"، "تواصل موسكو هجومها في شرق أوكرانيا، خصوصا حول بوكروفك".
من جهتها، أعلنت لندن الجمعة عقدا بقيمة 162 مليون جنيه استرليني (192 مليون يورو) لإرسال 650 صاروخا خفيفا متعدّد المهام وقصير المدى يمكن إطلاقها من مختلف المنصات البرية والبحرية والجوية.
وتعهدت ألمانيا بتزويد كييف بنحو 12 مدفعا إضافيا من طراز "هاوتزر". كما الترمت، الأربعاء، بتسليم ثمانية أنظمة دفاع جوي من طراز Iris-T SLM وتسعة من طراز Iris-T SLS بحلول العام 2025.
في حين، قالت كندا إنها تعتزم إرسال 80840 صاروخ جو-أرض صغير غير مسلح بالإضافة إلى 1300 رأس حربي في الأشهر المقبلة.

أخبار ذات صلة روسيا تخوض «دورة صغيرة» مع فيتنام وتايلاند بوتين: مستعدون لإجراء مفاوضات مع أوكرانيا المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • أميركا ترد على طلب زيلينسكي استخدام أسلحة غربية لضرب روسيا
  • زيلينسكي يطلب مزيدا من الأسلحة والسماح بقصف عمق روسيا
  • زيلينسكي: يجب إجبار بوتين على السلام
  • إيران ترفض ادعاءات الغرب بشأن تزويد روسيا بالأسلحة وتعتبرها اتهامات مُضللة ولا أساس لها
  • صناعة سلام السودان هو التحالف من أجل الشعب، لا من أجل النخبة
  • روسيا والباليستي الإيراني.. تطور مقلق لحلفاء أوكرانيا
  • روسيا تحذر أمريكا والغرب.. لا مزاح بشأن خطوطنا الحمراء
  • بوتين: الرئيس الصيني سيشارك في قمة "بريكس" في روسيا
  • بن غفير يسعى لوقف المباحثات و"تطور تفاوضي" بشأن محور فيلادلفيا
  • التايمز: موسكو تتقدّم نحو بوكروفسك بعد فشل زيلينسكي في غزو روسيا