رئيس شعبة الأدوية: ضخ كميات كبيرة من الأدوية في الصيدليات ستؤدي لانفراجة في الأزمة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
قال الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، إن هناك ضخ كميات كبيرة من الأدوية خلال الفترة الحالية في الصيدليات بمختلف أنحاء الجمهورية، والتي ستؤدي لانفراجة في أزمة نقص الدواء بداية من الأسبوع القادم.
وأضاف رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مع خيري» المذاع على قناة «المحور»، إن هناك نوعان من الإنسولين وهناك الإنسولين الوطني المصري، موضحًا أن هذا النوع من الإنسولين متوفر ويغطي القطاع الصحي الحكومي والتأمين الصحي، وهناك نوع من الإنسولين مستورد وكان به أزمة.
وتابع «عوف»، أن الإنسولين الذي به نقص وأزمة هو الذي يتم استخدامه في التخسيس وليس الإنسولين الخاص بعلاج السكر.
ولفت الدكتور علي عوف، إلى ان استخدام الإنسولين في أمر آخر غير علاج السكر أمر خاطئ مشيرًا إلى استشارة طبيب قبل الحصول عليه.
واختتم، الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، أنه يوجد خط ساخن لصيدليات الإسعاف في مختلف أنحاء الجمهورية وهو «16682»، للتعرف على أقرب صيدلية من مكان إقامة المواطن.
اقرأ أيضاًغرفة صناعة الأدوية: انتهاء أزمة الأدوية نهائيا سبتمبر المقبل
مدبولي: نحتاج لـ 250 مليون دولار شهريا لتوفير الأدوية
رئيس الوزراء يتعهد: انتهاء أزمة نقص الأدوية خلال 3 أشهر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نقص الأدوية نقص الأدوية العالمية أزمة الأدوية رئیس شعبة الأدویة
إقرأ أيضاً:
انتعاش خزين السدود والأهوار بفعل كميات الأمطار الأخيرة
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت وزارة الموارد المائية، اليوم الأثنين (10 آذار 2025)، إستفادتها من الأمطار التي تساقطت على البلاد خلال الأيام الماضية، حيث تم تخزينها في منظومات السيطرة الخزنية.
وأوضح بيان للوزارة، تلقته "بغداد اليوم"، ان" زيادة الامطار أدى إلى تحقيق زيادة ملحوظة في المخزون المائي، بلغت 200 مليون م3، توزعت مناصفة بين السدود والخزانات وخزان بحيرة الثرثار".
وأشار، الى أن "هذه الأمطار أمنت رية كاملة لكافة الأراضي الزراعية والمحاصيل وحتى البساتين، كما أنتعش الخزين المائي في مناطق الأهوار بشكل واضح، كالجبايش والأهوار الوسطى، ومنطقة أبو خصاف في هور الحويزة".
وتحرص الوزارة بالتحكم بالأطلاقات المائية من السدات والخزانات بالحد الأدنى الذي يؤمن مشاريع المياه والجريان البيئي في النهر خلال فترة تساقط قطرات المطر.
واختتم البيان، أن هذه "الخطوة ستساهم في تعزيز الاحتياطيات المائية وتأمين إمدادات المياه للاستخدامات المختلفة، بما في ذلك الزراعة والصناعة والاستهلاك المنزلي، مؤكدا على أهمية الاستمرار في تطوير البنية التحتية للمياه وزيادة كفاءة استخدامها لمواجهة أي نقص محتمل في المستقبل".