العرادة يحذر السعودية من تبعات احتجاز شقيقه
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
خاص - YNP ..
وجه خالد العرادة ، احد اهم قادة الفصائل في مأرب، الثلاثاء، تهديد جديد للسعودية.
يأتي ذلك مع استمرار احتجاز شقيقه المحافظ سلطان .
وافادت مصادر قبلية بان العرادة ابلغ الجانب السعودي عبر وسطاء قبليين بأنه لن يسكت على استمرار اعتقال شقيقه مطالبا بسرعة الافراج عنه.
وتضع السعودية سلطان العرادة، محافظ مأرب، تحت الاقامة الجبرية منذ اشهر مع انه لم يعرف عنه ان غادر المدينة.
وجاءت تحذيرات خالد المدرج على قوائم الارهاب الامريكية مع تصاعد القلق حول مستقبل العرادة في ضوء الحراك بملف اليمن والنقاش حول مصير عائدات النفط التي يستحوذ عليها العرادة بذريعة دعم الجبهات.
السعودية السعوديةمارب العرادةالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس السعودية العرادة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تجهز غوانتانامو مقرا لترحيل المهاجرين
قال توم هومان مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب لشؤون الحدود اليوم الأحد إن المهاجرين غير الشرعيين الذين يعتبرهم البيت الأبيض "الأسوأ على الإطلاق" قد يبقون نزلاء في مركز الاحتجاز الأميركي بخليج غوانتانامو في كوبا إلى أن يتسنى إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية.
وأضاف هومان لقناة فوكس نيوز "الأسوأ على الإطلاق سيذهبون إلى خليج غوانتانامو.. لدينا مركز لمعالجة المهاجرين هناك منذ عقود.. سنجري به الكثير من التوسعات".
وفي 30 يناير/كانون الثاني الماضي، وقع ترامب مذكرة رسمية تأمر بالتحضير لتوسيع منشأة احتجاز المهاجرين في قاعدة غوانتانامو، بينما تحدثت تقارير عن نيته احتجاز 30 ألف مهاجر في هذه القاعدة المخصصة عادة لاحتجاز من تصفهم واشنطن بالإرهابيين.
وانتخب ترامب بعد حملة وعد خلالها بإنهاء ما أسماه "غزو" المهاجرين غير النظاميين، وقد اتخذ عددا من التدابير المناهضة للهجرة منذ توليه الرئاسة، وتعهدت إدارته بتسريع وتيرة عمليات الترحيل بشكل كبير، في حين يعيش حاليا نحو 11 مليون شخص في وضع غير نظامي على الأراضي الأميركية.
وافتتح معتقل غوانتانامو عام 2002، داخل قاعدة عسكرية أميركية في جزيرة كوبا، في إطار "الحرب على الإرهاب" التي أعلنها الرئيس السابق جورج دبليو بوش بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.
إعلانواحتجز في المعتقل مئات السجناء بعضهم أعضاء في تنظيم القاعدة، وقد أثار سجالا حادا في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة وممارسة التعذيب داخل المعتقل.
وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي، حصلت صحيفة نيويورك تايمز على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو لسجن مهاجرين يتم اعتراضهم في البحر، ويتم إيداعهم في الحجز في مساحة منفصلة عن السجن حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.