كشف الدكتور مصطفى بدرة عن مفاجأة كبرى حول مشروع استثماري يتم التجهيز له مع إحدى الدول العربية الشقيقة على غرار صفقة رأس الحكمة.

أول تعليق من حماس على قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف أونروا منظمة "إرهـابية" الأهلي ينهي الشوط الأول متقدما على حساب بيراميدز بهدف نظيف

وقال مصطفى بدرة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج “على مسئوليتي”، عبر قناة “صدى البلد”، إن المشروع الاستثماري الضخم الذي يتم الإعداد له والإعلان عنه خلال الفترة المقبلة سوف يضخ كمية من الأموال التي تمثل دفعة قوية للاقتصاد الوطني.

وتابع: المشروع الجديد الذي يتم العمل عليه سوف يساعد على تقليل الدين الخارجي للدولة المصرية ورفع الاحتياطي الأجنبي من العملة الصعبة.

وأوضح مصطفى بدرة، أنه يجب على المسئولين إزالة المعوقات والصعاب التي تواجه المستثمرين، من أجل عودة الاستثمار بصورة أكبر وأعلى خلال الفترة المقبلة.

وأكمل: ضبط الدين الخارجي لا يقلق ما دام هناك زيادة في معدلات النمو في الناتج المحلي للدولة، محذرا من الانكماش في الإنتاج مما يثير القلق حول الدين.

وأشار مصطفى بدرة، إلى أن زيادة التشغيل والإنتاج والاستثمار يساعد على ضبط الدين الخارجي والداخلي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مشروع استثماري مشروع رأس الحكمة صفقة رأس الحكمة مصطفى بدرة

إقرأ أيضاً:

8 أمور أخفاها الله عن عباده.. اعرف الحكمة الإلهية

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن هناك حقيقة ينبغي لكل مسلم أن يعلمها أن الله سبحانه وتعالى باقٍ بعد رمضان، وأنه إذا فات رمضان فإن الله لا يفوت ولا يموت.

متى ظهرت علامات ليلة القدر 2025؟ إعجاز قرآني بالأدلة يؤكد حدوثها في هذه الليلةهل ظهرت علامات ليلة القدر 29 رمضان؟.. هنيئًا لما فاز بها

وأكد علي جمعة، في منشور له، أن الله سبحانه وتعالى باقٍ مع المسلمين وعليهم أن يلجأوا إليه؛ فهو سبحانه وتعالى الذي يقلب القلوب، وندعوه سبحانه وتعالى أن يوفقنا إلى ما يحب ويرضى، وأن يغيِّر حالنا إلى أحسن حال، وأن يوفقنا أن نغير أنفسنا حتى يغير الله سبحانه وتعالى ما بنا.

وقال علي جمعة، إن بعض الناس يعتقد أن العبادة في رمضان قاصرة على هذه الأيام؛ بالرغم أن الله سبحانه وتعالى كما يقول بعض العارفين: قد أخفى ثمانية في ثمانية، ومن ضمنها واحدة فقط في رمضان والسبعة في خارج رمضان.

وتابع: لقد أخفى ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان حتى يشوق الناس إلى العبادة ويدفعهم إلى أن يقوموا العشر كلها أو الوتر على الأقل إذا فاتهم شيء منها.

كما أخفى اسمه الأعظم في أسمائه الحسنى حتى يذكر الناس ويدعون الله سبحانه وتعالى بهذه الأسماء كلها.
وأخفى الله سبحانه ساعة الإجابة في الثلث الأخير من الليل.

وأخفى السبع المثاني في القرآن العظيم، وأخفى الصلاة الوسطى في الصلوات كلها، وأخفى ساعة الإجابة في يوم الجمعة، وأخفى الكبائر في الذنوب بأسرها، وأخفى الأولياء في عوام الناس حتى لا يحتقر أحدٌ أحدًا من الناس ويكون التسامح والرحمة والود، ولا يتكبر بعبادة أو بغيرها، لا بدنيا ولا بغير دنيا على خلق الله.

وتابع: لو لاحظنا هذه الأشياء لا نجد إلا ليلة القدر وحدها هي التي تختص برمضان، وسائر الأشياء التي شوقنا الله سبحانه وتعالى فيها بتلاوة القرآن، أو بإقامة الصلاة، أو بالذكر، أو بغير ذلك من الدعاء والالتجاء إليه سبحانه وتعالى، كلها في خارج رمضان.
 

مقالات مشابهة

  • محافظ مطروح يناقش المواقع المقترحة لتقديم الخدمات العامة لمنطقة شمس الحكمة وحبلة
  • زيادة الدين المحلي المصري 709 مليارات جنيه في نصف عام
  • على غرار ريان المغرب.. مصرع شاب إثر سقوطه في بأبوقرقاص
  • مصطفى بكري: الدفاع عن الأرض حق مشروع.. فلماذا تطالبون بنزع سلاح المقاومة؟
  • بن حبريش: المجلس الرئاسي ليس لديه مشروع دولة وتحركات الزبيدي وتهديداته بإيعاز من العليمي
  • وزير البترول : غاز مصر تتوسع فى تنفيذ مشروعات بـ 4 دول عربية
  • ميرنا نور الدين: العوضي ضربني في “فهد البطل”.. والدليل إصابة وجهي
  • 8 أمور أخفاها الله عن عباده.. اعرف الحكمة الإلهية
  • وهبي : يوجد في الدولة من يريد التخلص مني…وأواجه تيارات أخرجتني من الدين والملة
  • روسيا.. الذكاء الاصطناعي يساعد في اكتشاف جينات لها علاقة بالسكتة الدماغية