إطلاق النسخة الثانية من برنامج أجيال الاقتصاد بالتعاون مع جامعة شيكاغو
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أطلقت وزارة الاقتصاد والتخطيط النسخة الثانية من برنامج أجيال الاقتصاد الذي يستهدف الطلبة والطالبات من مرحلة المتوسط والثانوي، بالتعاون مع جامعة شيكاغو ممثلةً بكلية هاريس للسياسات العامة، وبالشراكة مع مدارس الملك فيصل.
ويقدم البرنامج تجربة تدريبية مكثفة تشمل محاضرات وورش عملية لتعليم المبادئ الأساسية في علم الاقتصاد والسياسات العامة في رحلة تمتد لـ 10 أيام.
أطلقت وزارة الاقتصاد والتخطيط النسخة الثانية من برنامج أجيال الاقتصاد الذي يستهدف الطلبة والطالبات من مرحلة المتوسط والثانوي وذلك بالتعاون مع جامعة شيكاغو ممثلةً بكلية هاريس للسياسات العامة، وبالشراكة مع مدارس الملك فيصل. يقدم البرنامج تجربة تدريبية مكثفة تشمل محاضرات وورش عملية… pic.twitter.com/tDPfRymSCi
— وزارة الاقتصاد والتخطيط (@MEPSaudi) July 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية جامعة شيكاغو آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
م. السلطان : إطلاق “المجموعة الثانية” من مشروعات “برنامج تطوير المحاور” يعزّز من انسيابية الحركة على طرق الرياض
رفع معالي الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، الشكر والامتنان لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض – حفظه الله – على الدعم الكبير الذي تحظى به مشروعات تطوير البنية التحتية في مدينة الرياض، لتواكب النمو السكاني والاقتصادي المتسارع الذي تشهده العاصمة، وتحقيق مستهدفاتها الطموحة بأن تصبح واحدة من أفضل المدن العالمية الملائمة للعيش، من حيث كفاءة الخدمات وجودة الحياة.
وأوضح أن إطلاق “المجموعة الثانية” من برنامج تطوير محاور الطرق الدائرية والرئيسة في مدينة الرياض، التي تشمل (ثمانية مشروعات) بتكلفة إجمالية تتجاوز (ثمانية مليارات ريال)،يهدف إلى تحسين وتوسعة الطرق وتطوير التقاطعات الحيوية، وتحديث أنظمة المرور فيها، بما يسهم في تعزيز السلامة المرورية، وتخفيف الازدحام، ودعم منظومة النقل العام، وتحقيق انسيابية أكبر في الحركة داخل المدينة، مشيرًا إلى أنَّ هذه المشروعات تأتي امتدادًا لمشروعات “المجموعة الأولى” من البرنامج التي تم إطلاقها في شهر أغسطس 2024م، ضمن جهود الهيئة الملكية لتنفيذ مشروعات استراتيجية تدعم خطط التنمية الشاملة وتعزز مكانة العاصمة، بوصفها مركزًا اقتصاديَّاً وسياحيَّاً عالميَّاً.
وبين معاليه أنَّ هذه المشروعات تمثّل خطوة محورية في تحقيق رؤية الرياض المستقبلية، حيث تعتمد مشروعات البرنامج على أحدث المعايير والتقنيات في تطوير البنية التحتية للنقل، بما يسهم في رفع كفاءة الطرق، وتعزيز تنافسية المدينة عالميًا، وتحقيق تطلُّعات سكانها وزوارها في التنقل بأرجاء المدينة بكل يُسر وسهولة.