يمن مونيتور/ الحديدة/ خاص:

قال مصدران إن ميناء الحديدة لن يتمكن من استيراد المشتقات النفطية والغاز في وقت قريب بعد غارات للاحتلال الإسرائيلي استهدفت الرصيفين وخزنات النفط.

وتحدث المصدران لـ”يمن مونيتور” شريطة عدم الكشف عن هويتهم خشية انتقام الحوثيين.

وأعلن الحوثيون يوم الاثنين أن الميناء عاد للعمل من جديد.

لكن المصدران أكدا أن العمل عاد في أرصفة البضائع التي لم تستهدفها الغارات الإسرائيلية.

وحسب المصدران فإنه جرى تدمير الكرينات الجسرية للرصيفين 6 و7 بشكل كامل وأن انتشال الحطام سيحتاج عدة أسابيع إن لم يكن أشهر إلى جانب تركيب كرينات جديدة يتم استيرادها من الخارج “إذا قِبل الحوثيون دفع قيمتها ووافقت الشركات الدولية على بيع الكرينات”.

صور الأقمار الصناعية-تويتر

وكانت الأمم المتحدة قد استبدلت كيرنات في 2020 قال الحوثيون إنها تعرضت لقصف من التحالف العربي الذي تقوده السعودية عام 2017م.

وأضاف أحد المصادر الذي يعمل في ميناء الحديدة أن “العدوان الصهيوني استهدف جميع خزانات الوقود في الميناء، كما هاجم خزانات الوقود الأخرى لشركة النفط ومحطة رأس الكثيب التي كان يمكن استخدامها كبديل”.

واتفق المصدران أن أمام ميناء الحديدة أكثر من 6 أشهر للعودة للعمل بشكل طبيعي في حال “لم تحدث عوائق لشراء الكرينات وإعادة العمل في الأرصفة والخزانات”.

وشيع يوم الاثنين في مدينة الحديدة القتلى في الهجمات الإسرائيلية وسط إدانة محلية وعربية واسعة.

وقُتل 9 يمنيين على الأقل وأصيب عشرات آخرين بهجوم الاحتلال الإسرائيلي على مدينة الحديدة غربي البلاد يوم السبت. في أول هجوم للاحتلال معترف به على الأراضي اليمنية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

 

 

 

يمن مونيتور22 يوليو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ماذا يحدث للعينين أثناء التنفس؟ لا تزال النيران مشتعلة في ميناء الحديدة ومخاوف على مخازن الغذاء مقالات ذات صلة ستاندرد آند بورز: هجوم الحديدة ضربة لقطاع النفط اليمني 22 يوليو، 2024 لا تزال النيران مشتعلة في ميناء الحديدة ومخاوف على مخازن الغذاء 22 يوليو، 2024 ماذا يحدث للعينين أثناء التنفس؟ 22 يوليو، 2024 أحوال الطقس…أمطار رعدية مصحوبة بحبات البرد على معظم المحافظات 22 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية أحوال الطقس…أمطار رعدية مصحوبة بحبات البرد على معظم المحافظات 22 يوليو، 2024 الأخبار الرئيسية ستاندرد آند بورز: هجوم الحديدة ضربة لقطاع النفط اليمني 22 يوليو، 2024 لا تزال النيران مشتعلة في ميناء الحديدة ومخاوف على مخازن الغذاء 22 يوليو، 2024 ميناء الحديدة لا يستطيع استيراد المشتقات النفطية في وقت قريب 22 يوليو، 2024 ماذا يحدث للعينين أثناء التنفس؟ 22 يوليو، 2024 أحوال الطقس…أمطار رعدية مصحوبة بحبات البرد على معظم المحافظات 22 يوليو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك ستاندرد آند بورز: هجوم الحديدة ضربة لقطاع النفط اليمني 22 يوليو، 2024 لا تزال النيران مشتعلة في ميناء الحديدة ومخاوف على مخازن الغذاء 22 يوليو، 2024 أحوال الطقس…أمطار رعدية مصحوبة بحبات البرد على معظم المحافظات 22 يوليو، 2024 عناصر تابعة للمجلس الانتقالي تفرج عن الصحفي فهمي العليمي 22 يوليو، 2024 أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية في صنعاء وعدن 22 يوليو، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 23 ℃ 23º - 22º 48% 1.52 كيلومتر/ساعة 23℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 24℃ الخميس 26℃ الجمعة تصفح إيضاً ستاندرد آند بورز: هجوم الحديدة ضربة لقطاع النفط اليمني 22 يوليو، 2024 لا تزال النيران مشتعلة في ميناء الحديدة ومخاوف على مخازن الغذاء 22 يوليو، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬215 غير مصنف 24٬165 الأخبار الرئيسية 13٬972 اخترنا لكم 6٬839 عربي ودولي 6٬636 رياضة 2٬250 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬190 كتابات خاصة 2٬044 منوعات 1٬949 مجتمع 1٬809 تراجم وتحليلات 1٬672 تقارير 1٬561 آراء ومواقف 1٬470 صحافة 1٬470 ميديا 1٬357 حقوق وحريات 1٬279 فكر وثقافة 871 تفاعل 799 فنون 470 الأرصاد 264 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ أخر التعليقات صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...

SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

المصدر: يمن مونيتور

إقرأ أيضاً:

السياسة النفطية لـ ترامب بين زيادة الإنتاج وخفض الأسعار

حل تسييس الطاقة على رأس جدول الأعمال خلال الحملة الانتخابية وفي الأسابيع القليلة الأولى من رئاسة ترامب.

تمثلت أهداف البرنامج في إعادة تأكيد هيمنة أمريكا على سوق الهيدروكربون العالمية (كانت الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط في العالم منذ عام 2019) وضمان أسعار منخفضة للمستهلكين الأمريكيين.

وفي الممارسة العملية، تتجلى هذه الرغبة في زيادة إنتاج النفط والغاز الأمريكي بمقدار ثلاثة ملايين برميل من مكافئ النفط يوميًا، لإنتاج متوسط من النفط الخام يتجاوز 13 مليون برميل يوميًا في عام 2024، ولكن هل هذا الهدف واقعي؟

زيادة إنتاج النفط والغاز الأمريكي

يقول باسكال ديفو، كبير المحللين الاقتصاديين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في بنك بى إن بى باريبا، في مقال نشر على الموقع الرسمي للبنك، «إن هناك عاملين رئيسيين لابد من أخذهما في الاعتبار: أولاً، على عكس منتجي أوبك، فإن شركات النفط الأمريكية هي شركات خاصة ولديها مساهمون يدفعون، وثانياً، إن أسعار التعادل التي يدفعها المنتجون لحقول النفط الجديدة مرتفعة إلى حد ما (حوالي 65 دولاراً أميركياً للبرميل).»

وأضاف: على هذه الخلفية هناك تناقض واضح بين تشجيع الشركات الخاصة على الاستثمار وخطر الإضرار بأرباحها، وعلى هذا فإن النفوذ الحكومي تنظيمي في المقام الأول، وتأثيره في أفضل الأحوال متوسط الأجل (تطوير شبكة خطوط الأنابيب وفتح الوصول إلى الأراضي الفيدرالية الجديدة للحفر) أو هامشي نسبياً من الناحية الاقتصادية (خفض الرسوم التي يدفعها المنتجون لتحسين نقطة التعادل).

وتابع: هناك مسار عمل محتمل آخر، يعتمد بشكل مباشر على الرئاسة، وهو الاستفادة من الاحتياطيات البترولية الاستراتيجية الأمريكية، ورغم أن مستواها الحالي أعلى من الحد الأدنى التنظيمي (90 يوما من واردات النفط الصافية)، فإن هذه الاحتياطيات عند أدنى مستوياتها منذ نحو أربعين عاما، وقد انخفضت بشكل حاد في عام 2022 استجابة لارتفاع الأسعار في أعقاب اندلاع الحرب في أوكرانيا، وبالتالي، فإننا حاليا في مرحلة إعادة تعبئة هذه الاحتياطيات، وقد تعهد الرئيس ترامب بمواصلة هذه السياسة خلال حملته الانتخابية.

النفط

وبشكل غير مباشر كما أشارت التصريحات الأخيرة، قد يضغط ترامب على أوبك لإعادة النفط إلى السوق، وهذا من شأنه بطبيعة الحال أن يؤثر في المقام الأول على المملكة العربية السعودية، المنتج الذي يمتلك أكبر طاقة احتياطية، وفي الأمد القريب، يبدو هذا الاحتمال غير مرجح، ما لم نفترض أنه جزء من مفاوضات اقتصادية وجيوسياسية أوسع نطاقا كجزء من إعادة ترتيب التوازنات الإقليمية.

المملكة العربية السعودية

وأكمل: من الناحية الاقتصادية، ليس لدى المملكة العربية السعودية أي مصلحة في خفض الأسعار، حتى من أجل اكتساب حصة في السوق، وتواجه المملكة احتياجات مالية كبرى كجزء من خطتها للتحول الاقتصادي، والمستوى الحالي لأسعار النفط يجعل من المستحيل تلبية هذا المتطلب التمويلي، وفي عام 2025، لن تتمكن الحكومة السعودية من موازنة ميزانيتها إلا إذا تجاوز سعر النفط 90 دولارا للبرميل.

وأردف: إذا نظرنا إلى آفاق سوق النفط العالمية في عام 2025، فقد نميل إلى القول إن أفضل طريقة لترامب لخفض سعر برميل النفط هي عدم التصرف، لأن السوق ستتولى الأمر. في السيناريو المركزي لدينا، من المقرر أن ينخفض سعر برميل النفط: من المرجح أن ينمو الطلب بشكل معتدل فقط، ولا يزال متأثرًا سلبًا بالتباطؤ الصيني، في حين سيستمر المنتجون من خارج أوبك+ في زيادة إنتاجهم، مما يمنع منتجي أوبك+ من إعادة دخول السوق، لأن هذا من شأنه أن يخاطر بخفض الأسعار بشكل كبير.

هذا ومن المتوقع أن يبلغ العرض الزائد في السوق حوالي 0.5 مليون برميل يوميًا في عام 2025. بعد الارتفاع في بداية العام نتيجة للعقوبات الأمريكية ضد الناقلات الروسية والطقس الشتوي القاسي، من المتوقع أن ينخفض سعر برميل برنت من 77 دولارًا أمريكيًا للبرميل الحالي إلى 70 دولارًا أمريكيًا للبرميل على مدار العام، وهو مستوى يبدو مقبولًا لرئاسة الولايات المتحدة.

ورغم أن سياسة ترامب قد يكون لها تأثير على أسعار النفط، إلا أنها سوف تكون أكثر تأثيرا على العلاقات الدولية والجبهة الجيوسياسية، وبتأثير صعودي، ومن شأن إدراج المنتجات الهيدروكربونية في الزيادات في الرسوم الجمركية ضد كندا والمكسيك (اللتين تصدران 4 ملايين و0.5 مليون برميل يوميا على التوالي إلى مصافي التكرير الأميركية) أن يستلزم ارتفاع أسعار البنزين بالنسبة للمستهلكين الأميركيين، وعلاوة على ذلك، فإن تطبيق عقوبات إضافية على صادرات النفط من إيران وفنزويلا من شأنه أن يدفع أسعار النفط الخام إلى الارتفاع في الأسواق العالمية.

أثر وقف إطلاق النار في أوكرانيا على النفط

وعلى العكس من ذلك، فإن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، والذي من شأنه أن يسمح برفع العقوبات المفروضة على النفط الروسي تدريجيا، من شأنه أن يخلف تأثيرا هبوطيا على الأسعار العالمية، ومع ذلك، في ظل سياسة أوبك+ الثابتة، فإن التأثير ربما يكون محدودا، نظراً لأن روسيا تنتج بالفعل بمستوى يتوافق مع حصتها في أوبك+.

وأشار ديفو إلى مقال افتتاحي عن الدولار نُشر في 21 يناير تحت عنوان «هل يستطيع ترامب خفض قيمة الدولار؟»، فإن تصريحات الرئيس ترامب بشأن سياسته النفطية مليئة بالتناقضات، حيث لا يتطابق هدف الإدارة مع هدف المنتجين، في حين تتعارض أهداف السياسة المحلية (بما في ذلك خفض الأسعار للمستهلكين) مع السياسة الخارجية التي تشكل مصدرًا للضغوط التضخمية، لذلك، سيكون من المهم مراقبة توقيت السياسة الأمريكية عن كثب. فالتسرع المفرط قد يؤدي إلى توترات في سوق النفط وارتفاع أسعار الوقود.

واختتم: التنسيق الأفضل، سواء بين المنتجين الرئيسيين (وهو أمر غير مرجح)، وكذلك بين الأهداف المحلية والخارجية للسياسة الأمريكية (وهو الأمر الأكثر ترجيحًا)، من شأنه أن يتجنب العديد من مصادر التقلب في عام 2025.

اقرأ أيضاًسعر الذهب في عمان اليوم الثلاثاء 4 فبراير 2025

سعر الذهب الآن في مصر.. ارتفاع جديد يضرب المعدن الأصفر

طريقة استرداد رسوم الحج السياحي 2025 لغير الفائزين بالقرعة

مجاني وبعائد 8.75%.. شروط فتح أحدث حساب توفير بـ «البنك الأهلي المصري»

مقالات مشابهة

  • عدن تصحو على جرعة سعرية جديدة في المشتقات النفطية (الأسعار الجديدة)
  • معهد أمريكي: ميناء الحديدة بوابة تهريب الأسلحة الإيرانية.. وسقوط الحوثيين أسرع من سقوط الأسد
  • معهد أمريكي: لماذا لا يستطيع الغرب هزيمة الحوثيين دون تأمين موانئ اليمن؟
  • جرعة سعرية جديدة في المشتقات النفطية بعدن وسط انهيار اقتصادي
  • لتفشي إنفلونزا الطيور.. حظر مؤقت على استيراد الدواجن من بولندا
  • بالأرقام.. كميات الاستهلاك من المشتقات النفطية في أسبوع
  • بعد تصنيف الحوثيين كإرهابيين.. هل آن الأوان لرفع تجميد قرارات المركزي اليمني ؟
  • النفط العراقية: هدفنا تحقيق الاكتفاء من المشتقات وتصدير الفائض
  • ارتفاع أسعار المشتقات النفطية في سقطرى
  • السياسة النفطية لـ ترامب بين زيادة الإنتاج وخفض الأسعار