WE تمنح عملائها عروضا جديدة ضمن حملة "أجمد من أي حد"
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أطلقت المصرية للاتصالات "وي" حملتها الإعلانية الجديدة لصيف 2024 " أجمد من أي حد" التي تقدم لعملائها أقوى العروض التي تلبي احتياجاتهم المتطورة وتضمن لهم الاستمتاع بصيف مميز من خلال مجموعة رائعة من العروض التي تتيح لهم التواصل مع الأقارب والأصدقاء طوال الصيف، ونشرت الشركة عبر صفحاتها الرسمية الإعلان الترويجي الذي يقوم ببطولته النجمان تامر حسنى وبهاء سلطان في دويتو مميز بعنوان "معلمين"، وبمشاركة النجمتين كارولين عزمي ودارين حداد.
وتقدم المصرية للاتصالات من خلال حملتها الإعلانية التي اختارت لها شعار "أجمد من أي حد" جوائز كبيرة وعروض متميزة هي الأقوى في صيف 2024 حيث سيحصل جميع عملاء الدفع المسبق والفاتورة على ﻓﺮﺻﺔ الفوز ب 50 ﺳﺒﻴﻜﺔ ذﻫﺒﻴﺔ، علي أن يفوز اثنان من عملاء الشركة بالجوائز الكبري لكل منهما سبيكة ذهبية تزن نصف كيلو وسيتم إجراء سحب أسبوعي على السبائك الذهبية، أما الجوائز الكبرى سيتم الإعلان عن الفائزين بها مع نهاية موسم الصيف .
وتشمل العروض كذلك حصول عملاء الدفع المسبق على 100 ضعف الشحنة، مع فرصة الفوز بالسبائك الذهبية، بالإضافة إلى الحصول على ضعف باقة الإنترنت لجميع عملاء WE Gold، وكذلك سيحصل جميع عملاء باقات Control و Nitro الحاليين على 50% .زيادة من قيمة الباقة، أما العملاء الجدد فسيحصلون على ضعف الباقة، وتقدم "وي" لعملاء الإنترنت الارضي الحاليين 200 جيجابايتس مجاناً عند التحويل إلى باقات أعلى، كما تمنح الشركة عملاء المحفظة الإلكترونية WE Pay فرصة للفوز بجوائز مالية قدرها 2 مليون جنيه عند إجراء معامالات مالية في "ساعة الحظ".
وقال محمد أبوطالب، نائب الرئيس التنفيذي للشئون التجارية بالمصرية للاتصالات أن الشركة تحرص دائما على التواجد بالقرب من عملائها ومنحهم أفضل مستوى من خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التي تضمن لهم تجربة اتصالات استثنائية خلال شهور الصيف، وكذلك تقديم أفضل العروض والمفاجآت التي تناسب كل الفئات وأضاف أن المصرية للاتصالات استطاعت أن تكسب ثقة المزيد من العملاء عبر ما تقدمه من خدمات متميزة ومتطورة تواكب الثورة التكنولوجية المتسارعة".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يشنون حملة اختطافات جديدة في شرق اليمن والأطفال يتصدرون الضحايا
وأفادت مصادر محلية بأن عمليات الاختطاف التي وقعت في مديرية المتون استهدفت عددًا من اليمنيين، بما في ذلك عائدون من المناطق المحررة بعد نزوح طويل بسبب النزاع.
وقد لفتت أنظار المراقبين إلى ما يعانيه الأطفال من تفاقم الانتهاكات الحوثية.
في سياق منفصل، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة عن نزوح 23 أسرة يمنية تضم 138 فردًا في الأسبوع الأخير بسبب الظروف الناجمة عن الحرب، حيث استقر العديد من النازحين في محافظات مأرب والحديدة ولحج.
في هذا الإطار، وصف المحللون السياسيون خطوة إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية بالتحول الاستراتيجي في السياسة الخارجية الأميركية تجاه الشرق الأوسط.
الدكتور رمضان أبو جزر، مدير مركز بروكسل الدولي للبحوث، أكد أن هذا القرار يُعتبر تصحيحًا للرؤية الأميركية حيال المنطقة ويعدّ رسالة قوية لمنع الأنشطة التخريبية للجماعة، مما يعزز من جهود استعادة الشرعية في اليمن.
وفي الجانب الأكاديمي، اعتبر أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورج واشنطن، الدكتور نبيل ميخائيل، أن هذا التصنيف جاء ليحسم الجدل حول كيفية التعامل مع الحوثيين، ويعكس إجماعًا داخليًا في الولايات المتحدة.
من جهته، أكد المحلل السياسي علي الشعباني أن هذه الخطوة تمثل لحظة فارقة على الصعيدين الإقليمي والمحلي، حيث تفتح المجال لدعم دولي أكبر لمواجهة الانتهاكات الحوثية وتعزيز العملية السياسية في اليمن.
وأشار إلى أن هذه الخطوة قد تكون بداية لعزل الحوثيين سياسيًا، مما يعزز فرص الحلول السلمية التي تساهم في إنهاء معاناة الشعب اليمني.