مهاجم غلطة سراي يصاب بالاكتئاب حزنا على طلاقه من زوجته
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
نواف السالم
أصيب مهاجم غلطة سراي، الأرجنتيني ماورو إيكاردي بالاكتئاب بعد طلاقه من زوجته واندا نارا التي سارعت عقب الطلاق بالسفر إلى فرانشيسكا وإيزابيلا، إلى البرازيل لقضاء بضعة أيام من الاسترخاء.
وأكدت وسائل إعلام أرجنتينية أن إيكاردي لا يتعامل مع الانفصال بأفضل طريقة ممكنة، مشيرة إلى أنه يعاني من الاكتئاب وفقدان الشهية وفقد كتلة العضلات.
وأضافت أن اللاعب تغيب عن مواجهة فريقه الودية أمام دوسلدورف، الأمر الذي أثار قلق المسؤولون في غلطة سراي عن حالة اللاعب التي يبدو أنها تتراجع مع الأحداث الأخيرة التي تؤثر على حياته الشخصية.
يذكر أن نارا “37 عاما” تزوجت من إيكاردي “31 عاما” في مايو 2014، بعد أقل من عام من نهاية زواجها من الأرجنتيني ماكسي لوبيز، زميل إيكاردي السابق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاكتئاب الطلاق ماورو إيكاردي مهاجم غلطة سراي واندا نارا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد التركي لكرة القدم يخفف عقوبة مورينيو
قرر الاتحاد التركي لكرة القدم الجمعة تخفيف عقوبة الإيقاف الموقعة الخميس الماضي على جوزيه مورينيو مدرب فنربخشة بسبب "السلوك غير الرياضي"، في ضوء اتهام المدرب البرتغالي لغلطة سراي بـ"انتهاك حقوقه الشخصية".
وعوقب مورينيو من قبل الاتحاد بالإيقاف أربع مباريات وغرامتين ماليتين بإجمالي 42 ألف و500 يورو، لكنه طعن على العقوبة، ليمنحه مجلس التحكيم في الاتحاد الحق جزئياً ويقرر تخفيض الغرامات.
وكان المجلس قد أيد العقوبات على المدرب لكنه لم يجد مبرراً لتطبيق الحد الأقصى منها، لذا تقرر تخفيف الإيقاف إلى مباراتين بدلاً من أربع، والغرامات من 42 ألف و500 إلى 14 ألف و700 يورو، بحسب بيان نشره الاتحاد التركي على موقعه الإلكتروني.
بالمثل، قرر الاتحاد الإبقاء على عقوبة مدرب غلطة سراي، آوكان بوروك، كما هي بالإيقاف لمباراة، لكن مع تخفيف الغرامة المالية من 40 ألف يورو تقريباً إلى 13 ألف يورو أو أكثر بقليل، وذلك لعدم وجود مسبب يدفع لتطبيق الحد الأقصى من العقوبة.
كان مورينيو وبوروك قد تبادلا الانتقادات عقب مباراة غلطة سراي وفنربخشة التي انتهت الإثنين الماضي بالتعادل السلبي، أول لقاء بالدوري التركي يديره حكم أجنبي وهو السلوفيني سلافكو فينشيتش، بناءً على طلب فنربخشة الوصيف برصيد 58 نقطة بفارق ست نقاط خلف منافسه.
ووصف مورينيو أعضاء الجهاز الفني للمنافس بأنهم ”يتقافزون كالقرود“ بعد قرار اتخذه الحكم، ليرد بوروك بالتأكيد على أن البرتغالي ”يبكي كالأطفال“.