تشكيل لجنة لإجراء المقابلات الشخصية للمتقدمين لمدرسة «مياه الإسكندرية»
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أكدت المهندسة أمل حسان مدير إدارة التعليم الفني والتعليم والتدريب المزدوج، لـ«الوطن»، أنه في ضوء توجيهات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والسيد اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، وتحت قيادة الدكتور عربي أبو زيد وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية، ونادية فتحي وكيل مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، وتحت رعاية المهندس أحمد جابر رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب بالإسكندرية واللواء محمود نافع رئيس مجلس إدارة شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، جرى متابعة الاختبارات والمقابلات الشخصية للطلبة المتقدمين لمدرسة مياه الشرب والصرف الصحي بالإسكندرية.
وأضافت أنة جرى انعقاد اللجنة المُشكلة لإجراء المقابلة الشخصية، للطلاب المتقدمين للمدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحى بالإسكندرية لليوم الثاني على التوالي، وذلك بحضور هشام عثمان مدير عام إدارة العامرية التعليمية، ومهندس جويدة علي سليمان رئيس قطاع إنتاج وتوزيع المنطقة الجنوبية بشركة المياه، واللواء ماجد نائب رئيس قطاع الصرف الصحي بالإسكندرية، والدكتور عصام عبد المجيد مدير عام المكتب الفني بشركة المياه، و ياسر متولي مدير المدرسة الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي بالإسكندرية.
وأشارت المهندسة أمل حسان، إلى إجراء المقابلة الشخصية للطلاب المتقدمين من محافظات البحر الأحمر وشمال سيناء وجنوب سيناء، الذين اجتازوا الإختبارات الخاصة بالقبول بالمدرسة، وشرح التعليمات اللازمة، وتأكيد أن شعار المدرسة هو الأخلاق والعمل والتطوير.
وفي أثناء المقابلة، عرّف الطلاب أنفسهم باللغتين العربية والإنجليزية، كما جرى قياس مدي معرفة الطالب بالمدرسة وأقسامها «معامل وشبكات ومحطات وتحلية المياة» وعن الرؤية المستقبلية للطلاب في هذه الأقسام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم الإسكندرية التعليم الفنى التعليم المزدوج التعليم والتدريب
إقرأ أيضاً:
نقص مياه الشرب يفاقم معاناة قرويين بالعطاوية
زنقة 20 | متابعة
تشهد مدينة العطاوية، التابعة لإقليم قلعة السراغنة، انقطاعات متكررة في التزود بالماء الصالح للشرب منذ بداية شهر رمضان، ما تسبب في موجة من الاستياء وسط ساكنة عدد من الأحياء السكنية التي تعاني من هذا الاضطراب بشكل شبه يومي.
ورغم التساقطات المطرية الأخيرة التي أنعشت الموارد المائية بالمنطقة، لا يزال المشكل قائما، بل إنه في تفاقم، بحسب شكاوى متكررة من المواطنين، في ظل غياب أي توضيحات رسمية بشأن الأسباب الحقيقية وراء هذا العجز في تزويد المدينة بالماء الشروب.
الوضع يطرح تساؤلات عديدة حول التدابير التي تعتزم وزارة التجهيز والماء، إلى جانب المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، اتخاذها من أجل معالجة هذا الخلل بشكل نهائي ودائم، وضمان ولوج الساكنة إلى هذا المرفق الحيوي في ظروف عادية.