عاجل| الشُعبة تزف بشرى سارة بشأن موعد انتهاء أزمة الأدوية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
قال الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن هناك نوعين من الأنسولين إحداهما محلي والآخر مستورد، موضحا أن النوع الذي يصنع في مصر متوفر ويغطي اجتياجات المستشفيات، والأزمة كانت في الأنسولين المستورد.
أزمة الأدويةوأشار عوف، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء الإثنين، إلى أن نوع الأنسولين الذي يستخدم في التخسيس وليس علاج السكر به ازمة، لافتا إلى أن البعض يقرأ عنه ويشتريه من الصيدليات بهدف خفض الوزن، ومن ثم وضعته الدولة في صيدليات الشركة المصرية لتجارة الأدوية.
وأوضح أن أي مريض يواجه مشكلة في الحصول على الدواء يتصل على الخط الساخن لصيدليات الإسعاف على الرقم 16682، وهم سيخبرونه بأقرب صيدلية متوفر بها الدواء الذي يحتاجه.
وعن أدوية هرمون النمو، أكد أنه تم ضخ كميات كبيرة منه في السوق، لافتا إلى أن هناك ضخ لكميات كبيرة الأدوية على مدار الأسبوعين الماضيين، وسيشعر المواطنين بانفراجة في الأدوية بعد 10 أيام، وستنتهي المشكلة بنسبة كبيرة بعد شهرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الادوية أزمة الأدوية الأنسولين شعبة الأدوية فضائية المحور
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون: أزمة البحر الأحمر كارثة كبيرة على التجارة العالمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سعيد، أستاذ القانون التجاري الدولي، وخبير التشريعات الاقتصادية، إن أزمة البحر الأحمر كارثة كبيرة على التجارة العالمية وعلى أفريقيا وآسيا وأوروبا، مؤكدًا أن التجارة العالمية تأثرت بأكثر من 2 إلى 3% في وقت يعاني فيه العالم من تضخم، وكان من المفترض وجود زيادة في الإنتاج وتسهيل الشحن ولا يوجد تكاليف إضافية ليصل المنتج إلى المستهلك بثمن أقل.
وأضاف "سعيد"، خلال مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه أصبح هناك خسائر ضخمة وبدأت السفن تتخذ طرقًا بديلة عبر رأس الرجاء الصالح وهو ما يزيد عدد أيام الشحن من 15 إلى 20 يوما، ما أحدث خللًا في سلاسل الإمداد، وبالتالي زيادة في ثمن المنتجات وزيادة معدل التضخم ولو كان هناك تصور أن التضخم في أوروبا وآسيا انخفض بدرجات أوسع بسبب الهدمات الإرهابية فقلل من تباطأ التضخم.
وأوضح أن شركات الشحن العالمية وشركات التأمينات لديها تأثيرات كبيرة بسبب السفن التي تم إغراقها والتي تم الاستيلاء عليها من قبل الجماعات الإرهابية، مشيرًا إلى زيادة التأمين على السفن لأكثر من 3 أضعاف.