ألمانيا.. السماح لنحو 10 الاف شخص بالعودة إلى منازلهم بعد إبطال مفعول قنبلة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – سُمح لأكثر من 10 آلاف شخص بالعودة إلى ديارهم بعد إبطال مفعول قنبلة من الحرب العالمية الثانية عثر عليها في مدينة دوسلدورف بغربي ألمانيا في وقت مبكر من اليوم الثلاثاء.
ومساء أمس الاثنين تم إجلاء نحو 13 ألف شخص يعيشون داخل دائرة نصف قطرها 500 متر من المكان الذي عثر فيه على القنبلة التي أسقطتها طائرة أمريكية خلال الحرب العالمية الثانية.
وفي الساعة (0045 بتوقيت جرينتش) من صباح يوم الثلاثاء قال فريق التخلص من القنابل إنه نجح في إبطال مفعول القنبلة التي يبلغ وزنها 500 كيلوجرام والتي تم اكتشافها أثناء أعمال بناء.
ونقل السكان إلى مساكن مؤقتة في مدارس خارج منطقة الخطر، ورفعت الشرطة إغلاق الطرق وسُمح باستئناف حركة الحافلات والسكك الحديدية في المنطقة.
واعتادت ألمانيا على العثور على ذخائر غير منفجرة من الحرب العالمية الثانية من حملات القصف الحليفة والسوفيتية. ويتم إبطال مفعول معظمها من قبل خبراء إبطال مفعول القنابل دون وقوع حوادث.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن منوعات منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن منوعات منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
دقلو يؤكد مغادرة الخرطوم.. ويتعهد بالعودة
للمرة الأولى، أكد قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، الأحد، أن قواته انسحبت من الخرطوم، بعد أن أعلن الجيش السوداني، الخميس، أنه استعاد السيطرة عليها بالكامل.
وقال دقلو في كلمة موجهة إلى قواته تناقلتها منصات التواصل الاجتماعي: "في الأيام السابقة حصل انسحاب لتموضع القوات في أم درمان، في قرار وافقت عليه القيادة وإدارة العمليات".
وتابع: "أنا أؤكد لكم أننا خرجنا من الخرطوم، لكن بإذن الله نعود للخرطوم".
وشن الجيش هجوما مضادا قويا في نوفمبر من العام الماضي، تمكن من خلاله من التقدم عبر وسط السودان باتجاه العاصمة، حتى سيطر عليها.
وإضافة إلى القصر الرئاسي، استعاد الجيس في هجوم حاسم في الخرطوم الأسبوع الماضي، المطار ومواقع استراتيجية أخرى.
والسبت تعهد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان بأن "تقاتل قواته حتى النصر"، مستبعدا السلام مع قوات الدعم السريع ما لم تسلم أسلحتها.
وقال البرهان في أول خطاب متلفز له منذ سيطرة الجيش على الخرطوم، إن "طريق السلام وإنهاء الحرب ما زال مشرعا"، مشترطا أن يترك الدعم السريع سلاحه.
وأجبرت استعادة الجيش للخرطوم قوات الدعم السريع على إعادة تنظيم صفوفها، لكن قيادتها استمرت في التعبير عن تحديها، وتعهدت بعدم الاستسلام.
وبعد ساعات من زيارة البرهان القصر الرئاسي، أعلنت قوات الدعم السريع عن "تحالف عسكري" مع فصيل من الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال، بقيادة عبر العزيز الحلو، التي تسيطر على أجزاء من ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق.
ودمرت الحرب السودان، وأسفرت عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص.
وباتت البلاد منقسمة فعليا إلى قسمين، حيث يسيطر الجيش على الشمال والشرق، في حين تسيطر قوات الدعم السريع على معظم دارفور في الغرب ومناطق في الجنوب.