الدكتورة خلود تتعرض لهجوم حاد بسبب مقطع مصور لابنتها
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
خاص
تعرضت الفاشينستا الكويتية الشهيرة الدكتورة خلود ، لهجوم حاد من متابعيها ، بسبب مقطع مصور لابنتها الكبرى والتي تُدعى “خلود” الصغيرة .
ونشرت الدكتورة خلود مقطع مصور لابنتها عبر حسابها بـ “إنستغرام” ، حيث ظهرت فيه بشعر كيرلي مع لمسات بسيطة من المكياج لتبدو أكثر نضوجاً ، بينما تصنع فيديو تيك توك على أحد أغاني محمد رمضان .
وحظى المقطع بتفاعل واسع بين متابعي الفاشينيستا الكويتية ، إلا أن الكثيرين شنوا هجوماً حاداً على الدكتورة خلود بسبب نشر الفيديو ، ومن أبرز هذه التعليقات : ” حرام عليكي لا تعوديها على ها الأمور خليها تعيش طفولتها بعيد عن السوشيال ميديا” ، ” ما عم صدق في دكتورة بتقبل بنتها تطلع بهيك فيديوهات ” ، بينما دافع البعض عنها ، موضحين بأنها والدتها ولها كامل الاختيار في حياة أطفالها .
ويُذكر أن الدكتورة خلود دافعت أكثر من مرة عن ابنتها ضد موجات التنمر التي نالت ملامحها الطفولية البريئة من قبل بعض المتابعين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدكتورة خلود انتقادات مقطع فيديو الدکتورة خلود
إقرأ أيضاً:
الدكتورة هلا أصلان تحصل على جائزة “تميز” الدولية للمرأة في العمارة والإنشاء
دمشق-سانا
حصلت الدكتورة المعمارية هلا أصلان على جائزة “تميز” الدولية للمرأة في العمارة والإنشاء لعام 2024 عن منطقة الشرق الأدنى وشمال إفريقيا، لتكون بذلك أول معمارية سورية تُمنح هذه الجائزة منذ تأسيسها.
وتُكرّم هذه الجائزة النساء اللواتي قدّمن إسهامات بارزة في مجالات العمارة والبيئة العمرانية في المنطقة وما بعدها، ما يعكس مكانة المرأة في هذه المجالات.
وتُعتبر جائزة “تميز” من المبادرات المستقلة التي تهدف إلى دعم المشاريع المعمارية الطموحة وتعزيز أفضل الأعمال المعمارية حول العالم، وتُجسد التزام مؤسسات ثقافية وأكاديمية معترف بها دولياً، في دعم القضايا المتعلقة بالعمارة والبيئة.
وتسعى الجائزة إلى تكريم وتعزيز دور المرأة في مجالات العمارة والتصميم والإنشاء، كما تهدف إلى تسليط الضوء على إنجازات النساء المعماريات في جميع أنحاء العالم.
ويُعتبر هذا التكريم جزءاً من جهود أوسع لتعزيز المساواة بين الجنسين في مجالات العمارة وهندسة البناء.
وقد أكدت لجنة التحكيم في تقريرها أن اختيار الدكتورة أصلان جاء نتيجةً لعملها الاستثنائي في مجال الحفاظ على التراث، وخاصةً مساهماتها في إعادة تأهيل المواقع المتضررة من الحروب، مثل مدينة حلب.
وأعربت لجنة التحكيم عن إعجابها بتفاني المعمارية أصلان في الحفاظ على التراث السوري، وتطلعها إلى توثيق خبراتها في كتاب أو مقال شامل حول إعادة تأهيل المواقع السورية منذ عام 2011.
وفي تصريح لها، اعتبرت الدكتورة أصلان أن هذه الجائزة ليست مجرد إنجاز شخصي بل تكريم لكل امرأة تسعى لتحقيق أحلامها في مجال العمارة.
وشكرت إدارة وأعضاء لجنةالتحكيم على ثقتهم بها، مؤكدةً عزمها على الاستمرار في تقديم أفضل ما لديها في هذا المجال.
وتمنت أصلان أن تكون هذه الجائزة مصدر إلهام لكل النساء الطموحات في مجالاتهن المختلفة، لتواصل العمل على إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهن، وخاصة في المجتمع السوري.
تجدر الإشارة إلى أن الدكتورة أصلان قد حصلت على عدة جوائز دولية وعربية سابقة، من بينها جائزة اتحاد الآثاريين العرب للتميز العلمي للشباب في عام 2019، وجائزة TOYP “عشرة شباب متميزين” في مسابقة JCI الدولية في العام نفسه.
زينب علي