الكت كاتي.. نيكول سابا تثير الجدل بأغنيتها الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أثارت النجمة اللبنانية نيكول سابا الجدل، بعد طرح بوستر أغنيتها الجديدة والتي تحمل اسم "الكت كاتى"، والمقرر طرحها خلال الأيام المقبلة على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات الموسيقى المختلفة.
وأبدي الجمهور إعجابهم بالبوستر الخاص بالأغنية وبالشكل التي تظهر به نيكول، كما أثارت الأغنية الجدل بسبب اسمها حيث تساءل الكثير عن معنى الأغنية، لتقوم نيكول بالرد عليهم وتشويقهم بصور للنجم كريم عبد العزيز وإدوارد.
أغنية "الكت كاتى" غناء النجمة نيكول سابا، ومن كلمات مصطفى حسن، وألحان مصطفي العسال، وتوزيع اماديو.
وكانت قد أطلقت النجمة نيكول سايا مؤخرًا أحدث أغانيها باسم "خِلصت خلاص" كأول أغنية لها خلال الموسم الصيفي ضمن سلسلة من الأغنيات التي تنوي إطلاقها على مدار الصيف.
وتعاونت نيكول سابا في أغنية "خلصت خلاص" مع الشاعر الغنائي مصطفى حسن الذي كتب الكلمات والأغنية من ألحان مصطفى العسال، والإنتاج الموسيقي والميكس والماستر لأماديو وهندسة صوت لوسام فؤاد.
معلومات عن نيكول سابانيكول سابا (26 يونيو 1974)، مغنية وممثلة لبنانية، من أبرز أعمالها فيلم التجربة الدنماركية وأغنية "أنا طبعي كدة".
ولدت في الحدث بيروت، خريجة كلية الآداب قسم علم النفس من الجامعة اللبنانية، لديها أخت وحيدة إسمها نادين.
نيكول سابا زيجاتهاأشيع خبر خطبتها من الممثل المصري ياسر جلال في مارس 2011 لكنها كانت مجرد لقطات من مسلسل نور مريم. ارتبطت بعلاقة حب مع الممثل اللبناني يوسف الخال لكنهما انفصلا بسبب مشاركتها بفيلم التجربة الدنماركية، والتي كانت أحد أسباب انفصالهما ست سنوات من 2002 إلى 2008، ولكنه لم يكن السبب الوحيد في الانفصال. لكن علاقة ارتباطهما كانت توقفت تماما إلى أن عادا من جديد وقررا الارتباط الرسمي والزواج الكنسي بعد علاقة استمرت عشرة سنوات. تزوجا في 2011 ورزقا بإبنتهما الأولى «نيكول» عام 2013.
نيكول سابا بدأت مشوارها المهني كعارضة أزياءبدأت مشوارها في مجال عرض الأزياء هي وشقيقتها نادين لأكثر من عشر سنوات في القاهرة.
في عام 1997 شاركت كموديل في فيديو كليب عيني للفنانين هشام عباس وحميد الشاعري
نيكول سابا إنضمت لفرقة فوركاتسفي العام 1998 اختارها غسان الرحباني لتكون عضو في فرقة فور كاتس بعد انسحاب رولا بهنام حيث كان يبحث عن فتاة جميلة تجيد الغناء والرقص، قدمت معهم ألبومين تيك تيك سنة 1998 والبوم ليل نهار سنة 2000. إضافة للعديد من الأغاني المصورة والحفلات في لبنان والعالم العربي في عام 2004 بدأت مشوارها الفني المنفرد بإصدار البوم إنتاج شركة عالم الفنمحسن جابر في نفس السنة فازت بأفضل مغنية من مجلة سيدتي.
نيكول سابا دخولها الوسط الفني كممثلةدخلت مجال التمثيل صدفة عندما جاءتها فرصة العمل مع النجم عادل إمام بعد ان شاهد صورتها على غلاف إحدى المجلات لانه عندما شاهد صورتها شعر أن ملامحها تناسب الشخصية حيث لعبت فتاة دنماركية وهو ما يتطلب في الممثلة التي تقوم بها ان تكون ملامحها أجنبية قد طلبوا مني الحضور إلى مصر واجراء اختبار كاميرا لمعرفة هل ستكون مقبولة على الشاشة أم لا فنجحت باجتيازه.
نيكول ساباحيث ظهرت في الفيلم كفتاة دنماركية تأتي لمصر، وتعيش بمنزل عادل امام وابنائه وكل منهم معجب بها خاصة وأنها فتاة أوروبية أبهرتهم بشكلها الخارجي وتحررها وملابسها واسلوبها الجريء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيكول سابا نيكول سابا صورة نيكول سابا الفنانة نيكول سابا نیکول سابا
إقرأ أيضاً:
من عيادة ابنة أصالة إلى استثمارات النجوم.. مشاريع الفنانين التي أشعلت الجدل
في السنوات الأخيرة، اتجه عدد من نجوم الفن والإعلام إلى عالم الأعمال، محاولين استثمار شهرتهم في إطلاق مشروعات تجارية خاصة، لكن كثيراً ما واجهت هذه المشاريع عراقيل لم تكن في الحسبان، ما أدى إلى إغلاقها بشكل مفاجئ أو تسبب في أزمات كبيرة لأصحابها. هذه الظاهرة تكررت كثيراً، وكان أحدثها إغلاق عيادة التجميل الخاصة بشام الذهبي، ابنة الفنانة الشهيرة أصالة نصري، لتثير من جديد التساؤلات حول مدى قدرة المشاهير على إدارة مشاريعهم بعيداً عن الأضواء.
شام الذهبي.. من عيادة تجميل إلى قضية ضبط أدويةرغم أن عيادة التجميل التي كانت تملكها شام الذهبي في أحد أحياء القاهرة الراقية شهدت إقبالاً كبيراً في البداية، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتفادي الأزمة. فقد تم اكتشاف وجود أدوية ومستحضرات تجميل غير مصرح باستخدامها من قبل وزارة الصحة المصرية، ما أدى إلى قرار مفاجئ بإغلاق العيادة. هذا الحادث أعاد إلى الأذهان سلسلة من المشاريع التي أطلقها الفنانون والإعلاميون، وواجهت المصير نفسه.
محمد فؤاد وشركة التطوير العقاري.. بداية قوية ونهاية مأساويةالفنان محمد فؤاد قرر خوض تجربة جديدة بعيداً عن الفن، بإطلاق شركة للتطوير العقاري بالتعاون مع عدد من رجال الأعمال. الحفل الافتتاحي كان ضخماً، ووعود المشروع كانت مغرية، خاصة مع تخصصه في بناء وبيع وحدات سكنية فاخرة بإحدى المدن الجديدة. لكن سرعان ما بدأت الأزمات تتوالى، حيث شكا عدد كبير من العملاء من عدم التزام الشركة بالعقود. في النهاية، اتهم فؤاد شركاءه بالنصب واستغلال اسمه في الترويج، ورفع دعاوى قضائية لاسترداد حقوقه، لكن المشروع انهار تماماً بعد سلسلة من المشكلات القانونية.
سلمى صباحي والتسويق الإلكتروني..شهرة دفعت الثمنالإعلامية والفنانة سلمى صباحي دخلت عالم التسويق الإلكتروني عبر مشروع يعتمد على التسويق الشبكي أو "التسويق الهرمي". المشروع اجتذب العديد من الشباب، خاصة مع وجود وجه إعلامي معروف كصاحبة له. ولكن سرعان ما بدأت الشكاوى تتصاعد من العملاء الذين تعرضوا لخسائر مالية فادحة. وصلت القضية إلى ساحات المحاكم، وتبين لاحقاً أن المشروع كان وهمياً، وأن سلمى لم تكن تعلم بطبيعة التلاعب الذي جرى، لتنتهي القضية بحصولها على البراءة.
أحمد يونس وبرنامج “عالقهوة”الإعلامي أحمد يونس افتتح مقهى ومطعماً أطلق عليه اسم برنامجه الإذاعي الشهير "عالقهوة"، مستغلاً النجاح الكبير الذي حققه البرنامج. إلا أن إدارة القناة التي كانت تبث البرنامج اتهمته بالسطو على الملكية الفكرية، معتبرة أن الاسم ملك للقناة وليس له. تصاعدت الأزمة حتى انتهت برحيله عن القناة وتوقف البرنامج، ثم صدور حكم قضائي بإغلاق المقهى.
حمو بيكا ومطعم الإسكندريةأما مؤدي المهرجانات حمو بيكا، فقرر دخول مجال المطاعم والكافيهات وافتتح مشروعاً يحمل اسمه بمدينة الإسكندرية. رغم الحملات الترويجية المكثفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن المشروع لم يدم طويلاً، حيث تم إغلاقه بعد فترة قصيرة بسبب عدم حصوله على التراخيص الرسمية، بالإضافة إلى مخالفات إدارية أخرى.
ما بين الشهرة والإدارة.. المسافة كبيرةتعكس هذه القصص واقعاً صعباً يواجهه الكثير من المشاهير عند محاولتهم خوض تجربة ريادة الأعمال. فبين الطموح في استثمار الأضواء لتحقيق مكاسب تجارية، وبين الواقع العملي الذي يتطلب فهماً دقيقاً للإدارة والقانون، تظل المسافة كبيرة. والدرس الأهم الذي يمكن استخلاصه، هو أن النجاح في عالم الفن لا يضمن بالضرورة النجاح في عالم المال والأعمال. المشاريع تحتاج أكثر من اسم لامع، تحتاج إلى خبرة، تخطيط، وامتثال للقوانين، وهو ما يفتقده كثيرون حين يدخلون هذا العالم الجديد.