بالشراكة مع ابدأ.. «MSE لصناعة التكييف» تغطي السوق المحلي والتصدير للشرق الأوسط وإفريقيا
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
شركة MSE.. نشرت المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية «ابدأ»، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فيديو عن شركة MSE لصناعة التكييف.
وعلقت المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية على الفيديو: «إحدى شراكات ابدأ، شركة MSE لصناعة التكييف، يهدف المشروع إلى تصنيع التكييف المركزي VRF والتشيلرات بغرض تغطية السوق المحلي والتصدير للشرق الأوسط وإفريقيا، بطاقة إنتاجية مليون وحدة داخلية وخارجية سنويا».
- التكلفة الاستثمارية: 10 ملايين دولار.
- الطاقة الإنتاجية: مليون وحدة داخلية وخارجية سنويا.
- الوفر المستهدف في الفاتورة الاستيرادية: 69 مليون دولار.
مبادرة ابدأأهداف مبادرة ابدأ1- تحقيق رؤية مصر المستقبلية في قطاع الصناعة.
2- تعميق الصناعات الحديثة، وتعزيز شعار «صنع في مصر».
3- رفع نسبة مساهمة المكون الصناعي في الناتج المحلي.
4- تقليل الفجوة الاستيرادية.
5- تهيئة العمالة لاحتياجات سوق العمل.
اقرأ أيضاًلطلاب الشهادة الإعدادية.. شروط الالتحاق بمدارس ابدأ التطبيقية
مدارس ابدأ التطبيقية لطلاب الشهادة الإعدادية.. الشروط ورابط التقديم
شروط التقديم في مبادرة «ابدأ مشروعك الخاص لتأسيس شركتك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية شراكات ابدأ شركة MSE صنع في مصر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: تغير المناخ يكلف أفريقيا 5% من ناتجها المحلي
قال سيمون ستيل، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، الخميس، إن تداعيات الاحتباس الحراري العالمي تكلف الدول الأفريقية ما يصل إلى خمسة بالمئة من ناتجها الاقتصادي، داعيا إلى مزيد من الاستثمارات للمساعدة في التكيف مع تغير المناخ.
وتتلقى القارة الأفريقية، التي تضم 54 دولة، واحدا بالمئة فقط من التمويل العالمي السنوي المخصص للمناخ رغم أنها تتحمل العبء الأكبر من تداعيات تغير المناخ فضلا عن أنها تطلق انبعاثات ملوثة أقل بكثير من الدول الصناعية.
وقال ستيل في اجتماع لوزراء البيئة الأفارقة في أبيدجان بساحل العاج "أزمة المناخ هوة تبتلع زخم النمو الاقتصادي".
وتدرس الحكومات الأفريقية ومفاوضو المناخ استراتيجيات مختلفة في الاجتماع التحضيري المنعقد بساحل العاج لمؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب29) .
ويقول مسؤولون حكوميون أفارقة إنه رغم اجتذاب القارة لمستثمرين جدد في مشاريع التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه في السنوات القليلة الماضية، فإنها تحصل على جزء صغير للغاية من التمويل المتاح عالميا البالغ 100 مليار دولار.
وأضافوا أن هذا الجزء يمثل قطرة في بحر بالنسبة لمبلغ 1.3 تريليون دولار مطلوبة دون تحديد إطار زمني للمبلغ المطلوب.
وقال ستيل "الإمكانات الهائلة التي تتمتع بها أفريقيا لدفع حلول المناخ إلى الأمام تتعرض للإحباط بسبب نقص الاستثمار".
وأضاف أن الاستثمارات المطلوبة تشمل أربعة مليارات دولار سنويا للقضاء على استخدام الوقود التقليدي للطهي مثل الخشب الذي يطلق انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وتابع قائلا "من بين أكثر من 400 مليار دولار تم إنفاقها على الطاقة النظيفة العام الماضي، لم يذهب سوى 2.6 مليار دولار إلى الدول الأفريقية".
وذكر ستيل أن هناك دعوات متزايدة لتأمين المزيد من التمويل المناخي لأفريقيا في الفترة التي تسبق مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب29) في باكو عاصمة أذربيجان.
رويترز: اتفاق على انسحاب مئات الجنود الأجانب من العراق