المرور: ترقيم 75 ألف وسيلة نقل وإصدار 49 ألف رخصة قيادة خلال العام الماضي
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
وأفادت الإدارة العامة للمرور في تقرير بأنها أصدرت 49 ألفاً و92 رخصة قيادة جديدة، وجددت 18 ألفا و250 رخصة، في حين تم تجديد 135 ألفاً و87كرتاً آلياً ويدوياً، وملكيات بعدد 39 ألفاً و481 معاملة.
وأشار التقرير إلى إصدار ألف و96 تفويض قيادة، و234 تغيير أوصاف، وإصدار ألفين و255 لوحة بدل فاقد وتالف.
وحسب التقرير، تم ضبط عدد كبير من المخالفات المرورية المرتكبة، منها 50 ألفاً و318 مخالفة تم تسديد رسومها القانونية، كما تم ضبط 627 قضية مختلفة واستيقاف المتهمين فيها، من بينها سيارات مسروقة، ووثائق ولوحات وقعائد سيارات مزورة، وأشخاص منتحلين لصفة رجل المرور.
وذكر أن مركز الشكاوى استقبل 421 شكوى من قبل المواطنين وتم انجازها واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها، في حين استقبل مركز البلاغات 11 ألفاً و321 بلاغاً، توزعت بين حوادث مرورية، وإغلاق واعتداءات ومعوقات على الطرق.
وفي مجال التوعية المرورية، نفذت شرطة المرور بالتعاون مع الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية حملات توعية مرورية منها حملة "وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ" بغية نشر الوعي والثقافة المرورية بين شرائح المجتمع في كافة المحافظات، حيث تم تنفيذ أكثر من 100 فعالية في المدارس والطرق وغيرها، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وأفاد التقرير بإنتاج 136 فلاشاً، و639 تصميماً توعوياً، و75 تقريراً مرئياً، كما تم التنسيق مع وزارة الاتصالات وإرسال 29 رسالة نصية sms توعوية وإرشادية لهواتف المواطنين، والتنسيق مع وزارة الإعلام والمؤسسات والجهات الإعلامية لنشر الوعي المروري، وتنفيذ 8 برامج تلفزيونية و7 برامج إذاعية، وتحرير ونشر 69 مقالاً صحفياً، و962 خبراً، و358 تنويهاً بالحركة المرورية، وتنفيذ 313 استطلاع رأي.
كما تم تنفيذ 36 دورة وندوة في الوعي والثقافة المرورية والتعريف بقواعد وآداب المرور، لعدد من السائقين في المؤسسات الحكومية والخاصة وغيرها، للوصول إلى مرور آمن يحقق شعار الأمن والأمان للمواطن وفي سبيل الحد من الحوادث المرورية.
وبين التقرير أنه تم إعداد وطباعة كتاب الدليل الإرشادي لجميع الخدمات المرورية وإجراءاتها ومتطلباتها ورسومها، إلى جانب كتب وبرشورات ومطويات توعوية بعدد 97 ألف، وتوزيعها على المواطنين ونشرها في وسائل الإعلام المختلفة.
وأوضح أنه جرى خلال العام الماضي تطوير ثمانية مراكز إصدار آلية لتقديم الخدمات المرورية للمواطنين في أمانة العاصمة ومحافظات الحديدة والمحويت والضالع، وافتتاح بعض محطات الوزن المحوري في الأمانة والمحافظات، وكذا استحداث إدارة الإنتاج والتجهيزات تضم مصنع اللوحات المعدنية للمركبات، وقسماً لإنتاج الوثائق والكروت ورفع كفاءتها الإنتاجية لتغطية الطلبات المتزايدة من قبل المواطنين.
ولفت التقرير إلى البدء بتنفيذ وإضافة نوافذ مهمة ومتعددة في الموقع والتطبيق الإلكترونيين، منها خريطة أماكن تقديم الخدمات، والدليل التفاعلي للخدمات المرورية، ونوافذ تمكن المواطنين من الاستعلام عن الخدمات المرورية إلكترونياً.
كما نفذت شرطة المرور مشروع الإحسان للمواطنين ومستخدمي الطريق بعدد 21 ألفاً 563 مهمة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الطائرات التي أسقطت خضعت لتحسينات قتالية وتكنولوجية عالية خلال العام الماضي 2024م
أصبحت طائرات الـ MQ9 التي تعتبر فخر صناعة الطيران الحربي والاستطلاعي الأمريكية محط سخرية كبيرة وواسعة على المستوى المحلي والدولي ، حيث باتت هدفا سهلاً لقناصي الدفاعات الجوية اليمنية الذين مرغوا بسمعة هذا الطيران الأرض واسقطوا منها إلى الآن 22 طائرة منها 18 طائرة أسقطت خلال معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس المساندة للمقاومة الفلسطينية عقب طوفان الأقصى، واربع طائرات أسقطت قبل العام 2022م أثناء العدوان على اليمن بقيادة السعودية، علماً أن قيمة الطائرة الواحدة MQ9 ذات التقنيات الاستكشافية والاستخباراتية والحربية العالية تتجاوز 30 مليون دولار، ومن خلال التقارير الأمريكية نحاول تسليط الضوء على هذه الطائرة التي “بورت” ومرغ أنفها في اليمن.. فإلى التفاصيل:
الثورة / يحيى الربيعي
كشف تقرير موازنة الأسلحة الأمريكية خلال الأعوام 2022و 2023 و2024م، أن موازنة تسليح الولايات المتحدة من طائرات MQ9 تضمنت عدد 22 طائرة بإجمالي تكلفة تفوق 2 مليار دولار.
ووفق الخبير الاقتصادي سليم الجعدبي ، فإن اليمن أسقط إلى الآن 22 طائرة وهي ما تضمنته موازنة وزارة الدفاع للأعوام من 2022, إلى 2024 وبإجمالي قيمة تفوق 2 مليار دولار، مع العلم أن الطائرات التي أسقطت خضعت لتحسينات قتالية وتكنولوجية عالية- وفق الجعدبي ، والذي أشار إلى أن العام 2024 شهد تحسيناً في المواصفات القتالية والتكنولوجية تضمن تعديل خمس طائرات بدون طيار من المجموعة 5 تابعة لقوات مشاة البحرية الأمريكية (MQ-9) بعيدة المدى (منقولة من القوات الجوية الأمريكية)، ومحطة التحكم الأرضية (GCS)، ومعدات التدريب، ومتطلبات الدعم والتجهيزات المرتبطة بها. يُموّل هذا الطلب التطوير والاختبار والتكامل المستمر لأجهزة الاستشعار الخاصة بقوات مشاة البحرية الأمريكية، ومجموعات المهام والأسلحة ذات التقنيات الناشئة الخاصة بقوات العمليات الخاصة، والتعديلات على المنصات، ومحطة التحكم الأرضية، وأنظمة التدريب، كما يُموّل معدات الدعم ومعدات الربط الرئيسية عبر الأقمار الصناعية.
حمولات استشعار
ووفق التقرير الأمريكي، يتكون برنامج نظام الطائرات بدون طيار MQ-9 ريبر التابع لسلاح الجو الأمريكي، ونظام الطائرات بدون طيار من المجموعة 5 التابع لمشاة البحرية الأمريكية، من جزء طائرة مُجهز بمجموعة من أجهزة الاستشعار؛ ليشمل حمولات استشعار فيديو كامل الحركة ليلاً ونهاراً، واستخبارات الإشارات، ورادار الفتحة الاصطناعية؛ وإلكترونيات الطيران، ووصلات البيانات، والأسلحة؛
وإلكترونيات الطيران، ووصلات البيانات، والأسلحة؛
Avionics, data links, and weapons;
إلكترونيات الطيران وروابط البيانات والأسلحة؛
Avionics, data links and weapons;
إلكترونيات الطيران، وروابط البيانات، والأسلحة؛
Avionics, data links, and weapons;
وجزء تحكم أرضي يتكون من وحدة إطلاق واستعادة؛ ووحدة تحكم مهمة مزودة بمعدات اتصالات مدمجة على خط البصر وخارجه.
وطائرة ريبر هي طائرة استطلاع مسلحة أحادية المحرك، تعمل بمحرك توربيني، ويتم توجيهها عن بُعد، ومصممة للعمل فوق الأفق على ارتفاع متوسط لتحمل طويل. توفر MQ-9 الحل المؤقت لمتطلبات أنظمة الطائرات بدون طيار من المجموعة 5 التابعة لمشاة البحرية الأمريكية. تمويل قيادة العمليات الخاصة الأمريكية (USSOCOM) لشراء معدات وحمولات وتعديلات خاصة بقوة العمليات الخاصة (SOF) وتنفيذ مهمات توفير قدرات استطلاعية وضربات مدمجة ضد أهداف حساسة زمنيًا.