خاص

كشفت المدونة السعودية المقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، أمل الشهراني، عن خطأ ارتكبه الأطباء عندما شخصوا حالتها قبل 3 سنوات.

ولفتت إلى أنها عانت منذ تلقي لقاح ضد فيروس كورونا من أعراض مرضية، وصنفها الأطباء بأنها أعراض الغدة الخاملة لكنها اكتشفت فيما بعد أن التشخيص كان خاطئ وظلت تعاني من التعب لقرابة 3 سنوات.

وكتبت أمل على حسابها بموقع “إنستغرام” أنها كانت تعاني ارتفاع إنزيمات الكبد ووجهت الشكر إلى زوجها قائلة: “أود أن أعرب عن امتناني العميق لزوجي الحبيب، الذي أظهر لي صبراً لا حدود له، وقام بالبحث المتواصل، وأظهر إصراراً لا يتزعزع على التأكد من أنني بخير. بفضل الله ثم بفضل دعمه”.

وتابعت :”أنا على الطريق الصحيح للتحسن، وأشعر أنني أستعيد عافيتي تدريجياً. أتذكر الليالي التي قضيتها نائمة، غير قادرة على ممارسة حياتي الزوجية والأمومة بشكل طبيعي؛ بسبب معاناتي من مشكلتي الصحية. أشعر بالحب والامتنان العميق تجاهه، وأريد أن أشكره من أعماق قلبي”.

وأضاف :”. كنت أشعر بالتعب، الخمول، الكسل، الاكتئاب، الارتجاع المريئي، النوم المفرط، الإمساك المزمن، الأرق، الحرارة الليلية، البكاء المستمر، الغثيان من الطعام، الحساسية من الأطعمة، وزادت التمارين الرياضية من سوء حالتي”.

وأردفت :”بفضل الله ثم بفضل دكتور الوخز بالإبر الصينية، الدكتور ستيفن شو، وأستاذة الحجامة الطبية، الأستاذة سعيدة، بدأت أتعافى واستعادة معدلات الكبد والحديد لمستوياتها الطبيعية. رحلة العلاج لا تزال مستمرة، لكنني أصبحت نشيطة، وأشعر بتحسن كبير. أصبحت قادرة على السفر والقيام بالأنشطة المختلفة، وعادت لي القدرة على ممارسة الرياضة بشكل أفضل. بالرغم من أن الرياضة لا تزال تتعبني، إلا أنني أشعر بخفة أكثر من السابق”.

ودعت الجميع إلى الحذر عند زيارة الأطباء وعدم قبول تناول الأدوية دون إجراء التحاليل اللازمة مرات متعددة في أوقات مختلفة، وفهم الوضع الصحي الذي يمرون به جيدا.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأطباء

إقرأ أيضاً:

ليست مجرد ذكريات..ما سر تعلّق المكسيك بسيارة الخنفساء؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في عالمنا المعاصر الذي يشهد سيارات ذاتية القيادة، وأنظمة التشغيل بدون مفتاح، من الصعب تخيل مدى ضآلة حجم سيارة "فولكس فاغن بيتل"، المعروفة بـ"الخنفساء".

ولكن في المكسيك، حيث خرجت آخر سيارات "الخنفساء" من خط الإنتاج في مصنع "فولكس فاغن" الرئيسي ومقره مدينة بويبلا، في عام 2003، لا تزال السيارة الجريئة حاضرة. 

موكب من سيارات "الخنفساء" خلال إحدى الفعاليات في ولاية هيدالغو بوسط المكسيك.Credit: Mirja Vogel

وبعد إعادة اختراعها وتنشيطها من خلال إرثها الثقافي، أصبحت المكسيك واحدة من الأماكن القليلة التي لا تزال تختفظ بحمّى "الخنفساء" حيّة.

وقد دفعها هيكلها الخارجي الملوّن والمنحني ومحركها الخلفي المبرد بالهواء إلى مستوى من الشهرة والمكانة التي لن تبلغها أي سيارة تعمل بالبنزين مرة أخرى.

وبينما تترسخ القصص عن "الخنفساء" المحبوبة في ذاكرتنا، اختفت السيارة الأكثر مبيعًا في العالم على الطرق الأمريكية، وأرسلت إلى متاحف السيارات وساحات هواة جمع السيارات.

مقالات مشابهة

  • موراتا: تنكرت لحضور "ديربي الغضب"
  • بلينكن: توافق على 90% من صفقة التبادل لكن لا تزال هناك قضايا حرجة
  • بفضل هدف رونالدو الـ900.. منتخب البرتغال يهزم كرواتيا في دوري الأمم الأوروبية
  • فيما سونيون النفطية لا تزال تحترق بالبحر الأحمر.. مشرف حوثي يتسبب بكارثة وشيكة لسفينة غاز في ميناء الحديدة
  • خبراء ومسؤولون: مستقبل اقتصادات العالم مرهون باستقطاب المواهب
  • تناول الأسماك وليس مكملات أوميغا-3 أثناء الحمل مرتبط بانخفاض احتمالية تشخيص الأطفال بالتوحد
  • ليست مجرد ذكريات..ما سر تعلّق المكسيك بسيارة الخنفساء؟
  • عضو بـ«النواب»: توقعات بزيادة الاستثمارات بفضل زيارة السيسي لأنقرة
  • تشخيص إصابة فيرمين لوبيز لاعب برشلونة بعد خضوعه للفحص الطبي
  • قوة العملة الأمريكية لا تزال تسيطر على الاقتصاد العالمي