خبير: انخفاض الدين الخارجي يحسن موقف العملة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
قال الدكتور أحمد شوقى الخبير المصرفى، إن انخفاض الدين الخارجي يحسن موقف العملة، ويقلل من التضخم، ويحسن فى التصنيف الائتمانى أمام المؤسسات الدولية، ويساعد فى إدراج سندات دولارية فى الأسواق العالمية ويأتى بحصيلة دولارية أخرى.
عاجل- بنسبة نجاح عالية.. ظهور نتائج التاسع سوريا 2024 حسب رقم الاكتتاب عبر موقع moed.gov.sy رسمي ومباشر.. Moed gov sy هُنا نتائج تاسع سوريا 2024 حسب الاسم وبرقم الاكتتاب دورة أولى وزارة التربية السورية التراجع في الدين
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الساعة 6"، عبر قناة "الحياة"، مع الإعلامية عزة مصطفى، أن التراجع في الدين يوصل رسالة للمؤسسات الدولية والمجتمع العالمى أن مصر قادرة على تسديد التزاماتها، والتى لم تتأخر من قبل فى سداد أى دين، أو أى التزام عام.
اتفاقية رأس الحكمةوأشار إلي أنه لا يجب أن نعول الإنجازات فى القطاع المصرفى سواء سداد ديون أو ارتفاع حجم الاحتياطى النقدى، على اتفاقية رأس الحكمة، ولكن هناك موارد أخرى نعمل عليها. موضحا:" الواردات انخفضت أيضا بـ1.7 مليار، كما أن هناك زيادة فى تحويلات المصريين فى الخارج، مشيرا إلى أن الموارد من العملات الأجنبية ساعدت على ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتفاقية راس الحكمة
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تواصل التراجع وسط توترات سياسية وتجارية
مارس 4, 2025آخر تحديث: مارس 4, 2025
المستقلة/- واصلت أسعار النفط هبوطها اليوم الثلاثاء، متأثرة بالتطورات السياسية والاقتصادية العالمية، حيث جاء هذا التراجع بعد قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بوقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا، إلى جانب استعداد الأسواق لتطبيق الرسوم الجمركية الأمريكية على كندا والمكسيك والصين.
وبحسب البيانات الأخيرة، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 54 سنتًا، أي ما يعادل 0.75%، لتصل إلى 71.08 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 01:49 بتوقيت غرينتش. كما تراجع الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط بمقدار 36 سنتًا، أو ما يعادل 0.53%، ليصل إلى 68.01 دولارًا للبرميل.
ويرى مراقبون أن الأسواق النفطية تشهد حالة من التذبذب بسبب تصاعد التوترات الجيوسياسية، خاصة مع القرار الأمريكي الأخير بوقف الدعم العسكري لأوكرانيا، وهو ما قد يؤثر على المشهد السياسي العالمي. كما أن تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وكل من كندا والمكسيك والصين يضيف مزيدًا من الضغوط على الأسواق، حيث يخشى المستثمرون من تباطؤ الطلب العالمي على النفط في ظل هذه التطورات.
ويترقب المستثمرون المزيد من الإشارات حول توجهات السياسة النقدية الأمريكية، وكذلك تحركات منظمة أوبك+، التي قد تلجأ إلى اتخاذ إجراءات لدعم الأسعار في حال استمرار التراجع.