البنك التجاري الدولي-مصر CIB يتعاون مع منصة «أبجد» لتوفير حلول دفع مُبتكرة للمصاريف الدراسية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلن البنك التجاري الدولي-مصر CIB، أكبر بنك قطاع خاص في مصر، عن تعاونه مع منصة "أبجد"، التي تُقدم حلولا مالية وغير مالية شاملة لتمكين أولياء الأمور والمؤسسات التعليمية، ويأتي ذلك في إطار التزام البنك الراسخ بدعم التعليم لدوره الهام في تنمية المجتمع، بالإضافة إلى حرصه على نشر المعاملات الغير نقدية، ودعم ومساندة الشركات الصغيرة والمتوسطة بقطاع التعليم
يوفر هذا التعاون حلول دفع رقمية مُبتكرة لتسهيل عملية تحصيل الرسوم الدراسية، والمصاريف المرتبطة بها، عن طريق تزويد أولياء الأمور بحلول مالية مُبتكرة وطرق دفع ميسرة وآمنة، مُصممة خصيصًا لتحسين مستوى التجربة التعليمية، من خلال منصة سهلة الاستخدام، مما يوفر على الأسر الوقت والجهد بالإضافة إلى تقليل المعاملات النقدية، علاوة على ذلك، يمكن للمدارس والمؤسسات التعليمية الاستفادة من برامج وحلول التمويل المختلفة التي يُقدمها البنك التجاري الدولي.
وفي هذا السياق، عبّر السيد ياسر عبد اللاه، نائب الرئيس التنفيذي لخدمات التجزئة المصرفية في البنك التجاري الدولي، عن سعادته بتعاون البنك مع منصة "أبجد"، حيث تؤكد هذه الشراكة على التزام CIB تجاه المجتمع غير النقدي وتزويد العملاء بحلول فريدة وخاصةً لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بقطاع التعليم
وفي السياق ذاته، أعربت ياسمين موافي، أحد مؤسسي "أبجد"، عن حماسها بالتعاون مع CIB، وأشارت إلى أن المؤسستين سيعملان معًا لتوفير حلول الدفع والخدمات المالية المُتميزة للمؤسسات التعليمية التي تستخدم التكنولوجيا المالية لدعم المستقبل التعليمي في مصر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك التجاري الدولي البنك التجاري الدولي مصر CIB ياسمين موافي البنک التجاری الدولی
إقرأ أيضاً:
السعودية وقطر تسددان متأخرات سورية لدى "البنك الدولي"
استمرارًا لجهود المملكة العربية السعودية ودولة قطر في دعم وتسريع وتيرة تعافي اقتصاد الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وفي ضوء ما تمت مناقشته خلال اجتماع الطاولة المستديرة بشأن سورية على هامش اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، أعلنت وزارتا المالية في كل من المملكة العربية السعودية ودولة قطر سداد متأخرات سورية لدى مجموعة البنك الدولي، التي تبلغ نحو 15 مليون دولار.
وسيمكن هذا السداد من استئناف دعم ونشاط مجموعة البنك الدولي لسورية، بعد انقطاع دام لأكثر من 14 عامًا، كما سيتيح لسورية الحصول على مخصصات من البنك الدولي في الفترة القريبة القادمة؛ لدعم القطاعات الملحّة، إضافةً إلى الدعم الفني الذي سيسهم بدوره في إعادة بناء المؤسسات وتنمية القدرات وصنع وإصلاح السياسات لدفع وتيرة التنمية.
وتدعو كل من المملكة العربية السعودية ودولة قطر المؤسسات المالية الدولية والإقليمية إلى سرعة استئناف وتوسيع أعمالها التنموية في سورية وتضافر جهودها ودعم كل ما من شأنه تحقيق طموحات الشعب السوري الشقيق لمستقبل واعد من العيش الكريم مما يسهم في استقرار المنطقة وازدهارها.