بوابة الوفد:
2025-03-04@11:36:01 GMT

Google Play يعلن عن أدوات جديدة لاكتشاف التطبيقات

تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT

يمكننا أن نرى جوجل تقدم شرائح "الاهتمامات" في متجر Play، بدءًا من التواصل إلى الإنتاجية إلى التصوير الفوتوغرافي. يظهر قسم "بناءً على اهتماماتك" بعد إجراء التحديد، ويعرض بعض التطبيقات الشائعة بناءً على اهتماماتك، مما يساعد في اكتشاف التطبيقات.

عندما تقوم بتشغيل متجر تطبيقات، يكون اسم اللعبة هو "الاكتشاف" - فأنت تريد دائمًا تعريف المستخدمين بأفضل التطبيقات الجديدة وأكثرها فائدة.

بالنسبة لهم. إن القيام بذلك بشكل جيد يعني الحصول على قدر أكبر من الخصوصية من مجرد تسليط الضوء على أفضل 10 قوائم للبرامج الشائعة، وتبذل متاجر التطبيقات الناجحة قصارى جهدها للتعرف على اهتمامات المستخدمين.

 الآن يبدو أن متجر Play قد يصبح أكثر وضوحًا بشأن كيفية القيام بذلك، حيث اكتشفنا أن Google تختبر إعداد "الاهتمامات" الجديد لاكتشاف التطبيقات.

يساعد تفكيك APK على التنبؤ بالميزات التي قد تصل إلى الخدمة في المستقبل بناءً على كود العمل قيد التقدم. ومع ذلك، فمن الممكن أن هذه الميزات المتوقعة قد لا تصل إلى الإصدار العام.
حتى الآن، ليس لدينا سوى إحساس فضفاض بكيفية عمل ذلك، ولكن لا تزال هناك بعض الأدلة الواضحة حول طبيعته. وبالنظر إلى الإصدار 41.7.16-31 من تطبيق Play Store، اكتشفنا خيارات جديدة تصل إلى علامة تبويب الإعدادات العامة التي تتيح للمستخدم إدارة الاهتمامات المحفوظة. 

ويشرح التطبيق كيف تتحكم هذه العناصر في "ما تريد رؤيته على Play"، من خلال إعدادات منفصلة للتطبيقات والألعاب. سيتمكن المستخدمون أيضًا من إيقاف الاهتمامات إذا كانوا لا يريدون استخدام هذه الميزة.

ربما يكون السؤال الأكبر هو كيف ستبدو أداة الاكتشاف هذه في واجهة مستخدم متجر Play نفسها. لقد ألقينا نظرة مختصرة عليه أثناء تصفح الألعاب، لكن المتجر لم يكن حريصًا على إعادة ظهوره لنا. نعتقد أن الاهتمامات مخصصة على الأرجح لعلامة التبويب "من أجلك". في الوقت الحالي، أقوى دليل على وجوده يكمن في هذه الخيارات في إعدادات التطبيق.


سنراقب كيف يعتزم Google Play تنفيذ هذه الاهتمامات، لأن الفكرة لديها الكثير من الإمكانات، خاصة إذا مكّنت Google المستخدمين من التواصل بوضوح مع نوع البرامج التي هم متحمسون للغاية لاستكشافها. هل سيسمح لك متجر Play بتوضيح ذلك يدويًا؟ أم أن هذا سيكون مجرد حالة من الخوارزمية التي تحاول التنبؤ بما تريد؟ نأمل أن نحصل على الصورة الكاملة عن الاهتمامات قريبًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: متجر Play

إقرأ أيضاً:

لماذا تفشل التطبيقات الخارقة خارج الصين؟

بزغت التطبيقات الخارقة في الصين لتكون من أبرز نقاط الاختلاف في الساحة التقنية بينها وبين بقية العالم، وتعد التطبيقات الخارقة الطريقة التي يتعامل بها الصينيون مع التقنية بشكل عام، إذ توفر لهم كل ما يحتاجونه من خلال واجهة واحدة.

ويشير مفهوم التطبيقات الخارقة إلى تطبيق واحد يجمع بداخله العديد من الخدمات المتنوعة والمختلفة التي تحتاج لأكثر من تطبيق لأدائها، وإذا نظرنا إلى تطبيق "وي شات" (WeChat) كمثال عليها نجد التطبيق يوفر منصة للمراسلة الفورية فضلًا عن منصة تواصل اجتماعي ومتجر رقمي يحتوي كل ما تحتاج إليه إلى جانب كونه تطبيقًا ماليا لإرسال الأموال واستقبالها مع إتاحة مزايا تطبيقات التوصيل وحجز السيارات والمطاعم من خلاله.

ورغم وجود العديد من التطبيقات التي تحاول محاكاة هذه التجربة، فإنها لم تحظ بنجاح حقيقي خارج الأراضي الصينية وبعض الدول في شرق آسيا، وهذا الأمر كان محور جلسة نقاشية ثرية أجرتها شروتي ميشرا نائبة رئيس التحرير بقناة "سي إن بي سي- تي في 18" ( CNBC-TV18) مع كلّ من فيليب كاندال الذي يشغل منصب مدير المشتريات في تطبيق "جراب" (Grab) وحمد الهاجري المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "سنونو" القطرية وخوان بابلو أورتيجا المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "يونو" (Yono)، وهم جميعًا أعضاء في شركات قدمت تطبيقات خارقة محلية أقرب للنجاح.

إعلان كيفية اختيار الخدمات التي تقدم في التطبيقات الخارقة؟

رغم أن التطبيقات الثلاثة، "غراب" و"سنونو" و"يونو"، تقدم خدمات التطبيقات الخارقة، فإن لكل منها قصة مختلفة وأسلوبا مختلفا في اختيار الخدمات التي يقدمها، وهذا كان السؤال الأول الذي وجهته شروتي ميشرا إلى ضيوفها.

في البدء، قال فيليب كاندال إن تطبيقهم بدأ أولًا كتطبيق للتوصيل يحاكي خدمات "أوبر"، ولكن مع الوقت وتحليل البيانات اكتشفوا أن سائقي الشركة يعملون في أوقات الذروة الصباحية والمسائية فقط، أي إن هناك فراغًا كبيرًا في يومهم، ومن أجل استغلال هؤلاء بشكل أفضل قامت الشركة بإضافة خدمة توصيل الطعام التي تعمل في وقت مختلف تمامًا عن مواعيد توصيل الموظفين إلى أعمالهم، وعندما وجدوا السائقين بحاجة إلى خيارات تمويل فعالة تراعي ظروفهم قررت الشركة التوسع وتقديم التمويل، لذا فبالنسبة لشركة "غراب" فإن المعيار الأساسي لاختيار الخدمة التي تضاف إلى التطبيق هو وجود حاجة إليها من قبل الجمهور المستهدف.

أيّد حمد الحجري مؤسس "سنونو" ما قاله كاندال موضحًا أن طبيعة منطقة الخليج المختلفة والتي تضم عددًا أقل من السكان تجعل من الصعب تجربة الخدمات والتأكد منها في تطبيقات منفصلة، لذا فإن التطبيقات الخارقة التي تضم أكثر من خدمة هي وضع مثالي للخليج، وعن آليات اختيار الخدمات فقد وضح الحجري أن "سنونو" اعتمد على تحليل سلوك المستخدمين لاكتشاف ما يحتاجون إليه.

وبينما قام "يونو" بالاعتماد على آلية مماثلة، إلا أنها اختلفت قليلًا، إذ بدأ كتطبيق لتوصيل متطلبات المعيشة اليومية مثل متجر كبير، ولكن مع الوقت أضافوا خدمة أخرى تدعى "شراء أي شيء"، ومن خلال هذه الخدمة يستطيع المستخدم طلب أي شيء من السائق، سواء كان يذهب إلى المطعم ليطلب الطعام بشكل فيزيائي وينقله معه أو يشتري هواتف وأجهزة إلكترونية.

التوافق مع الأسواق المحلية

تطرق حمد الحجري إلى آلية النجاح ومواجهة التطبيقات العالمية عبر التطبيقات المحلية، ومن ضمن هذه الآليات كان تخصيص التطبيق ليتناسب مع خصوصية كل سوق بشكل مختلف عن غيره من الأسواق، وأشار حمد الحجري إلى أن تطبيق "سنونو" يتيح للمستخدمين حجز الوجبات في المطاعم الفارهة فضلًا عن حجز الوجبات وتسلمها من المطعم مباشرة.

إعلان

لذا، فإن التطبيقات المحلية ستظل مفضلة لدى المستخدمين في العديد من الأوقات لأنها تلبي احتياجاتهم الخاصة دون النظر إلى التوجهات العالمية أو محاولة تبنّي التقنيات العالمية بشكل يجعلها أقرب إلى المستخدمين العاديين، وهذه النقطة من وجهة نظر حمد الحجري وخوان بابلو أورتيجا كفيلة بجعل تطبيقاتهم قادرة على مواجهة التطبيقات العالمية.

لماذا تنجح التطبيقات الخارقة في الصين فقط؟

يمكن القول إن السبب الرئيسي لنجاح التطبيقات الخارقة في الصين هو التكيف مع خصوصية الشعب الصيني واحتياجاته، وربما كان هذا السبب هو الذي يجعلها تفشل في التوسع دوليا، إذ إن السوق الصينية مغلقة للغاية على نفسها، ويصعب على أي شركة بناء تطبيق داخلها، لذا فمن الأسهل بناء مجموعة من الخدمات تحت واجهة تطبيق واحدة.

ولكن في الأسواق العالمية، يمكن بناء العديد من التطبيقات في أوقات مختلفة وإطلاقها محليا وعالميا، وهذه السهولة تجعل المطورين ورواد الأعمال يفكرون في المشاكل بشكل محدود ومحصور للغاية، إذ إن التركيز على حل مشكلة واحدة يعدّ أسهل من التركيز على حل أكثر من مشكلة وتقديم أكثر من خدمة معًا.

ويمكن القول إن نجاح "سنونو" وتوسع "يونو" و"رابي" (Rappi) إلى الشرق الأوسط هو بداية الطوفان من التطبيقات الخارقة الناجحة التي قد تليها.

مقالات مشابهة

  • ثروت سويلم عضو رابطة الأندية يعلن عن إطلاق بطولة جديدة
  • مسئول إسرائيلي يتوعد حماس: مازال لدينا المزيد من أدوات الضغط
  • لماذا تفشل التطبيقات الخارقة خارج الصين؟
  • توقيف يابانية نسيت طفلتها في متجر
  • تستُّر التطبيقات
  • الرياضة المدرسية في الإمارات.. منجم لاكتشاف النجوم والأبطال
  • الرافدين يعلن المباشرة بتوزيع رواتب المتقاعدين لشهر آذار
  • تحديث جديد لتطبيق «Google Messages» يجلب تأثيرات مرئية مميزة للرسائل
  • تحديث Pixel القادم يعزز الأمان.. وهواتف سامسونج تتأخر في الحصول على Android 15
  • بقيمة مليون جنيه.. محمد رمضان يعلن عن جائزة جديدة في عيد الفطر