السعودية للصناعات العسكرية “SAMI”.. توقع اتفاقتين مع لوكهيد مارتن وإيرباص
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
تشارك الشركة السعودية للصناعات العسكرية “SAMI” -الشريك الوطني الرائد لقطاع الدفاع والأمن، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة-، في معرض فارنبره الدولي للطيران 2024، والذي يُعقد في المملكة المتحدة و أعلنت المجموعة خلال مشاركتها في المعرض عن توقيع اتفاقيتين جديدتين مع شركائها الإستراتيجيين لوكهيد مارتن وشركة إيرباص للطائرات العمودية؛ بهدف توسيع نطاق القدرات المعتمدة للمجموعة في مجال الصيانة والإصلاح والعمرة “MRO” لطائرات C-130 Hercules في المملكة مع شركة لوكهيد مارتن، واعتماد مركز لصيانة وإصلاح الطائرات العمودية مع شركة إيرباص للطائرات العمودية.
وبموجب الاتفاقية الأولى، تنضم المملكة العربية السعودية من خلال شركة سامي السلام لصناعة الطيران إلى مجموعة حصرية من 14 دولة التي تمتلك مراكز خدمة معتمدة لصيانة وإصلاح وعمرة الطائرات C-130 Herculesمن شركة لوكهيد مارتن.
اقرأ أيضاًالمملكةمفتي عام المملكة يرأس اجتماع المجلس الأعلى لدار الحديث الخيرية
.وبموجب الاتفاقية الثانية، تلتزم الشركة السعودية للصناعات العسكرية “SAMI” بتوطين صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات العمودية بالشراكة مع “إيرباص للطائرات العمودية”, حيث تهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز القدرات داخل المملكة في مجال إصلاح أنظمة الطائرات العمودية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية لوکهید مارتن
إقرأ أيضاً:
“ناشيونال إنترست” تكشف تفاصيل غير متوقعة عن جنازة البابا فرنسيس
#سواليف
كشفت مجلة “ناشيونال إنترست” أن #الفاتيكان كان يخشى هجوما بالطائرات المسيّرة أثناء #جنازة_البابا_فرنسيس.
وكتبت المجلة: “تم إغلاق المجال الجوي للفاتيكان، بما في ذلك تم فرض حظر كامل على تحليق جميع الطائرات، لمنع أي تهديدات جوية خلال مراسم الجنازة”.
وأوضحت: “كانت هناك مخاوف جدية من الطائرات المسيّرة الصغيرة المصنعة محليا، خاصة بالنظر إلى أنه في أوكرانيا والشرق الأوسط يتم تحويل مثل هذه المسيّرات بسهولة إلى أسلحة كاملة”.
مقالات ذات صلة رؤساء الجامعات.. تعيين.. استقالة أو إعفاء…! 2025/04/29وأشار المراقبون إلى أنه تم رصد آلاف العسكريين في روما والفاتيكان، وكان بعضهم مجهزا بأسلحة مضادة للطائرات المسيرة.
توفي البابا فرنسيس في 21 أبريل الجاري عن عمر يناهز 89 عاما إثر إصابته بجلطة دماغية. ودفن في 26 أبريل في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري في روما. وحضر مراسم وداع فرنسيس العديد من القادة العالميين.